هُتِك حجابُ الله

#وجعلك
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
هُتِك حجابُ الله
#احداث_عاشورائية #واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين #وحضور_النبي_والامام_علي#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭  #يالثارات_الحسين #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور #اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم t.me/Yazahr_50aa
#احداث_عاشورائية
#واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين
#وحضور_النبي_والامام_علي
#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭
▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

قال الحضيني بأسناده، عن سعيد بن المسيب:
لما
#استشهد #أبوعبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) حجّ الناس من قابل،
دخلت على
#سيدي #علي بن الحسين (عليه السلام)

#فقلت له: يا مولاي، نويت الحج، فما ذا تأمرني؟

#قال: امض على نيتك فحجّ.

و حججت،

#فبينا أنا أطوف بالكعبة
#فإذا أنا #برجل #وجهه #كقطع #الليل #المظلم #متعلّق بأستار #الكعبة
و هو
#يقول: اللهم رب هذا البيت الحرام اغفر لي و ما أحسبك تفعل و لو شفّع فيّ سكان سماواتك و جميع من خلقت، لعظم جرمي!

#قال_سعيد بن المسيب: فشغلنا و شغل الناس عن الطواف حتى طاف به جميع الناس و اجتمعنا عليه
و قلنا له:
#ويلك! لو كنت إبليس- لعنه اللّه- لكان ينبغي أن لا تيأس من رحمة اللّه،
#فمن أنت و ما #ذنبك؟

فبكى وقال: يا قوم، إني أعرف نفسي و ذنبي و ما جنيت.

فقلنا له: تذكره؟

فقال: أنا كنت
#جمالا عند #أبي_عبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) لما #خرج من #المدينة إلى العراق،

#وكنت #أراه إذا #أراد #الوضوء للصلاة #يضع #سراويله عندي.

#فأرى تكّة #تغشي_الأبصار #بحسن إشراقها ألوانها،

#فكنت #أتمناها إلى أن #صرنا #بكربلاء،

#فقتل الامام #الحسين (عليه السلام) و من معه.
#فدفنت نفسي في #مغار من الأرض و لم أطلب و لا أمثالي.

فلما
#جنّ عليه #الليل #خرجت من مكاني،

#فرأيت تلك #المعركة #نورا بلا ظلمة و نهارا بلا ليل و القتلى مطروحون على وجه الأرض.

فذكرت لخبثي و شقائي التكّة فقلت:
و اللّه #لأطلبنّ #الحسين (عليه السلام) فأرجو أن تكون #التكّة عليه في #سراويله كما #كنت #أراها.

#فدنوت منه #وضربت #بيدي إلى #التكة فإذا هو #عقدها #عقدا_كثيرا،
#فلم #أزل #أحلّها حتى #حللت منها #عقدا_واحدا.

#فمدّ #يده_اليمنى #وقبض على #التكة،

#فلم_أقدر على #أخذ_يده_عنها #ولا أصل إليها.

#فدعتني #نفسي الملعونة لأن #أطلب #شيئا #أقطع به #يده،

فوجدت قطعة #سيف مطروحة. فأخذتها #وانكببت على #يده #فلم #أزل #أجزّها من #زنده حتى #فصّلتها
ثم #نحيتها عن #التكة.

ثم #حللت #عقدا آخر،
#فمدّ #يده_اليسرى #فقطعتها عن التكة ثم #نحيتها عن التكة،

#ومددت #يدي إلى #التكّة لأحلّها،

#فإذا #بالأرض #ترجف #والسماء #تهتزّ

وإذا #جلبة_عظيمة #وبكاء شديد #ونداء
#وقائل_يقول: وا ابناه، وا حسيناه.

#فصعقت و رميت بنفسي بين القتلى و إذا #بثلاثة_نفر #وامرأة، #حولهم #خلائق #وقوف قد #امتلأت بهم #الأرض #والسماء، بصور الناس و أجنحة الملائكة،

وإذا أنا #بواحد منهم #يقول: #واابناه وا حسيناه؛ يا حسين! #فداك_جدك وأمك و أبوك و أخوك.

و إذا أنا #بالحسين (عليه السلام) قد #جلس و رأسه على بدنه

و هو يقول: لبيك يا جداه يا رسول اللّه و يا أبتاه يا أمير المؤمنين #ويا #أماه #يافاطمةالزهراء.

ثم إنه #بكى #وقال: #ياجداه! #قتلوا و اللّه رجالنا؛
#ياجداه! ذبحوا و اللّه أطفالنا؛

#ياجداه! سلبوا و اللّه نسائنا.

#وبكوا بكاء كثيرا

#وفاطمة #تقول: #ياأبتاه يا رسول اللّه! أ تأذن لي أن #آخذ من #دم #شيبته #فأخضب #ناصيتي
و ألقى اللّه يوم القيامة؟

#قال لها: خذي،

#فتأخذ_فاطمة (عليها السلام).

#فرأيتهم #يأخذون من# دم_شيبته و تمسح به #ناصيتها،

#والنبي #وعلي #والحسن (عليهم السلام) #يمسحون به #نحورهم و #صدورهم #وأيديهم إلى #المرافق.

وسمعت #رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) #يقول له: #ياحسين! #فديتك، من #قطع #يدك اليمنى و ثنى باليسرى؟

#فقال: #ياجداه، كان معي #جمّال #صحبني من المدينة و كان #يراني إذا وضعت #سراويلي لوضوء الصلاة، #فيتمني #تكّتي تكون له؛

فما منعني أن أدفعها إليه الا علمي بأنه صاحب هذا الفعل.

فلما #قتلتُ خرج يطلبني في القتلى، #فوجدني #بلا_رأس و تفقّد سراويلي و رأى #التكّة
وقد كنت عقدتها عقدا.

فضرب #بيده إلى عقد منها فحلّه، #فمددت يدي اليمنى فقبضت على التكة. فطلب من المعركة فوجد قطعة سيف #فقطع بها يمينى.

ثم حلل عقدة أخرى، #فضربت #بيدي اليسرى
فقبضت عليها لئلا يحلها فيكشف عورتي، #فجزّ يدي #اليسرى،

و لما أومأ إلى حل العقدة الأخرى أحسّ بك فرمى نفسه بين القتلى.

#فقال_النبي (صلّى اللّه عليه و آله): #الله_أكبر،

#وقال لي: ما لك #ياجمال؟ #سوّد اللّه #وجهك في الدنيا و الآخرة
#وقطع_يديك #وجعلك في حزب من سفك دمائنا و جسر على اللّه في قتلنا.

#فما #استتمّ دعاءه حتى #بترت #يداي #وأحسست #بوجهي كأنه #ألبس قطعا من #النار #مسودا.

فجئت إلى هذا البيت أستشفع به و أعلم أنه لا يغفر لي أبدا.

فلم يبق بمكة أحد إلا سمع حديثه و كتبه و تقرّب إلى اللّه بلعنه،

وكل يقول: حسبك ما جنيت فكان هذا من دلائله (عليه السلام).

📔الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء "صلى الله عليهاوآلها": ج7، ص25
هُتِك حجابُ الله
#احداث_عاشورائية #واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين #وحضور_النبي_والامام_علي#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭  #يالثارات_الحسين #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور #اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم t.me/Yazahr_50aa
#احداث_عاشورائية
#واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين
#وحضور_النبي_والامام_علي
#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭
▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

قال الحضيني بأسناده، عن سعيد بن المسيب:
لما
#استشهد #أبوعبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) حجّ الناس من قابل،
دخلت على
#سيدي #علي بن الحسين (عليه السلام)

#فقلت له: يا مولاي، نويت الحج، فما ذا تأمرني؟

#قال: امض على نيتك فحجّ.

و حججت،

#فبينا أنا أطوف بالكعبة
#فإذا أنا #برجل #وجهه #كقطع #الليل #المظلم #متعلّق بأستار #الكعبة
و هو
#يقول: اللهم رب هذا البيت الحرام اغفر لي و ما أحسبك تفعل و لو شفّع فيّ سكان سماواتك و جميع من خلقت، لعظم جرمي!

#قال_سعيد بن المسيب: فشغلنا و شغل الناس عن الطواف حتى طاف به جميع الناس و اجتمعنا عليه
و قلنا له:
#ويلك! لو كنت إبليس- لعنه اللّه- لكان ينبغي أن لا تيأس من رحمة اللّه،
#فمن أنت و ما #ذنبك؟

فبكى وقال: يا قوم، إني أعرف نفسي و ذنبي و ما جنيت.

فقلنا له: تذكره؟

فقال: أنا كنت
#جمالا عند #أبي_عبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) لما #خرج من #المدينة إلى العراق،

#وكنت #أراه إذا #أراد #الوضوء للصلاة #يضع #سراويله عندي.

#فأرى تكّة #تغشي_الأبصار #بحسن إشراقها ألوانها،

#فكنت #أتمناها إلى أن #صرنا #بكربلاء،

#فقتل الامام #الحسين (عليه السلام) و من معه.
#فدفنت نفسي في #مغار من الأرض و لم أطلب و لا أمثالي.

فلما
#جنّ عليه #الليل #خرجت من مكاني،

#فرأيت تلك #المعركة #نورا بلا ظلمة و نهارا بلا ليل و القتلى مطروحون على وجه الأرض.

فذكرت لخبثي و شقائي التكّة فقلت:
و اللّه #لأطلبنّ #الحسين (عليه السلام) فأرجو أن تكون #التكّة عليه في #سراويله كما #كنت #أراها.

#فدنوت منه #وضربت #بيدي إلى #التكة فإذا هو #عقدها #عقدا_كثيرا،
#فلم #أزل #أحلّها حتى #حللت منها #عقدا_واحدا.

#فمدّ #يده_اليمنى #وقبض على #التكة،

#فلم_أقدر على #أخذ_يده_عنها #ولا أصل إليها.

#فدعتني #نفسي الملعونة لأن #أطلب #شيئا #أقطع به #يده،

فوجدت قطعة #سيف مطروحة. فأخذتها #وانكببت على #يده #فلم #أزل #أجزّها من #زنده حتى #فصّلتها
ثم #نحيتها عن #التكة.

ثم #حللت #عقدا آخر،
#فمدّ #يده_اليسرى #فقطعتها عن التكة ثم #نحيتها عن التكة،

#ومددت #يدي إلى #التكّة لأحلّها،

#فإذا #بالأرض #ترجف #والسماء #تهتزّ

وإذا #جلبة_عظيمة #وبكاء شديد #ونداء
#وقائل_يقول: وا ابناه، وا حسيناه.

#فصعقت و رميت بنفسي بين القتلى و إذا #بثلاثة_نفر #وامرأة، #حولهم #خلائق #وقوف قد #امتلأت بهم #الأرض #والسماء، بصور الناس و أجنحة الملائكة،

وإذا أنا #بواحد منهم #يقول: #واابناه وا حسيناه؛ يا حسين! #فداك_جدك وأمك و أبوك و أخوك.

و إذا أنا #بالحسين (عليه السلام) قد #جلس و رأسه على بدنه

و هو يقول: لبيك يا جداه يا رسول اللّه و يا أبتاه يا أمير المؤمنين #ويا #أماه #يافاطمةالزهراء.

ثم إنه #بكى #وقال: #ياجداه! #قتلوا و اللّه رجالنا؛
#ياجداه! ذبحوا و اللّه أطفالنا؛

#ياجداه! سلبوا و اللّه نسائنا.

#وبكوا بكاء كثيرا

#وفاطمة #تقول: #ياأبتاه يا رسول اللّه! أ تأذن لي أن #آخذ من #دم #شيبته #فأخضب #ناصيتي
و ألقى اللّه يوم القيامة؟

#قال لها: خذي،

#فتأخذ_فاطمة (عليها السلام).

#فرأيتهم #يأخذون من# دم_شيبته و تمسح به #ناصيتها،

#والنبي #وعلي #والحسن (عليهم السلام) #يمسحون به #نحورهم و #صدورهم #وأيديهم إلى #المرافق.

وسمعت #رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) #يقول له: #ياحسين! #فديتك، من #قطع #يدك اليمنى و ثنى باليسرى؟

#فقال: #ياجداه، كان معي #جمّال #صحبني من المدينة و كان #يراني إذا وضعت #سراويلي لوضوء الصلاة، #فيتمني #تكّتي تكون له؛

فما منعني أن أدفعها إليه الا علمي بأنه صاحب هذا الفعل.

فلما #قتلتُ خرج يطلبني في القتلى، #فوجدني #بلا_رأس و تفقّد سراويلي و رأى #التكّة
وقد كنت عقدتها عقدا.

فضرب #بيده إلى عقد منها فحلّه، #فمددت يدي اليمنى فقبضت على التكة. فطلب من المعركة فوجد قطعة سيف #فقطع بها يمينى.

ثم حلل عقدة أخرى، #فضربت #بيدي اليسرى
فقبضت عليها لئلا يحلها فيكشف عورتي، #فجزّ يدي #اليسرى،

و لما أومأ إلى حل العقدة الأخرى أحسّ بك فرمى نفسه بين القتلى.

#فقال_النبي (صلّى اللّه عليه و آله): #الله_أكبر،

#وقال لي: ما لك #ياجمال؟ #سوّد اللّه #وجهك في الدنيا و الآخرة
#وقطع_يديك #وجعلك في حزب من سفك دمائنا و جسر على اللّه في قتلنا.

#فما #استتمّ دعاءه حتى #بترت #يداي #وأحسست #بوجهي كأنه #ألبس قطعا من #النار #مسودا.

فجئت إلى هذا البيت أستشفع به و أعلم أنه لا يغفر لي أبدا.

فلم يبق بمكة أحد إلا سمع حديثه و كتبه و تقرّب إلى اللّه بلعنه،

وكل يقول: حسبك ما جنيت فكان هذا من دلائله (عليه السلام).

📔الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء "صلى الله عليهاوآلها": ج7، ص25
هُتِك حجابُ الله
#احداث_عاشورائية #واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين #وحضور_النبي_والامام_علي#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭  #يالثارات_الحسين #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور #اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم t.me/Yazahr_50aa
#احداث_عاشورائية
#واحدة_من_عظائم_ما_مر_على_الامام_الحسين
#وحضور_النبي_والامام_علي
#والسيدة_الزهراء_والامام_الحسن"صلى الله عليهم"💔💔😭
▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️▪️

قال الحضيني بأسناده، عن سعيد بن المسيب:
لما
#استشهد #أبوعبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) حجّ الناس من قابل،
دخلت على
#سيدي #علي بن الحسين (عليه السلام)

#فقلت له: يا مولاي، نويت الحج، فما ذا تأمرني؟

#قال: امض على نيتك فحجّ.

و حججت،

#فبينا أنا أطوف بالكعبة
#فإذا أنا #برجل #وجهه #كقطع #الليل #المظلم #متعلّق بأستار #الكعبة
و هو
#يقول: اللهم رب هذا البيت الحرام اغفر لي و ما أحسبك تفعل و لو شفّع فيّ سكان سماواتك و جميع من خلقت، لعظم جرمي!

#قال_سعيد بن المسيب: فشغلنا و شغل الناس عن الطواف حتى طاف به جميع الناس و اجتمعنا عليه
و قلنا له:
#ويلك! لو كنت إبليس- لعنه اللّه- لكان ينبغي أن لا تيأس من رحمة اللّه،
#فمن أنت و ما #ذنبك؟

فبكى وقال: يا قوم، إني أعرف نفسي و ذنبي و ما جنيت.

فقلنا له: تذكره؟

فقال: أنا كنت
#جمالا عند #أبي_عبداللّه الامام #الحسين (عليه السلام) لما #خرج من #المدينة إلى العراق،

#وكنت #أراه إذا #أراد #الوضوء للصلاة #يضع #سراويله عندي.

#فأرى تكّة #تغشي_الأبصار #بحسن إشراقها ألوانها،

#فكنت #أتمناها إلى أن #صرنا #بكربلاء،

#فقتل الامام #الحسين (عليه السلام) و من معه.
#فدفنت نفسي في #مغار من الأرض و لم أطلب و لا أمثالي.

فلما
#جنّ عليه #الليل #خرجت من مكاني،

#فرأيت تلك #المعركة #نورا بلا ظلمة و نهارا بلا ليل و القتلى مطروحون على وجه الأرض.

فذكرت لخبثي و شقائي التكّة فقلت:
و اللّه #لأطلبنّ #الحسين (عليه السلام) فأرجو أن تكون #التكّة عليه في #سراويله كما #كنت #أراها.

#فدنوت منه #وضربت #بيدي إلى #التكة فإذا هو #عقدها #عقدا_كثيرا،
#فلم #أزل #أحلّها حتى #حللت منها #عقدا_واحدا.

#فمدّ #يده_اليمنى #وقبض على #التكة،

#فلم_أقدر على #أخذ_يده_عنها #ولا أصل إليها.

#فدعتني #نفسي الملعونة لأن #أطلب #شيئا #أقطع به #يده،

فوجدت قطعة #سيف مطروحة. فأخذتها #وانكببت على #يده #فلم #أزل #أجزّها من #زنده حتى #فصّلتها
ثم #نحيتها عن #التكة.

ثم #حللت #عقدا آخر،
#فمدّ #يده_اليسرى #فقطعتها عن التكة ثم #نحيتها عن التكة،

#ومددت #يدي إلى #التكّة لأحلّها،

#فإذا #بالأرض #ترجف #والسماء #تهتزّ

وإذا #جلبة_عظيمة #وبكاء شديد #ونداء
#وقائل_يقول: وا ابناه، وا حسيناه.

#فصعقت و رميت بنفسي بين القتلى و إذا #بثلاثة_نفر #وامرأة، #حولهم #خلائق #وقوف قد #امتلأت بهم #الأرض #والسماء، بصور الناس و أجنحة الملائكة،

وإذا أنا #بواحد منهم #يقول: #واابناه وا حسيناه؛ يا حسين! #فداك_جدك وأمك و أبوك و أخوك.

و إذا أنا #بالحسين (عليه السلام) قد #جلس و رأسه على بدنه

و هو يقول: لبيك يا جداه يا رسول اللّه و يا أبتاه يا أمير المؤمنين #ويا #أماه #يافاطمةالزهراء.

ثم إنه #بكى #وقال: #ياجداه! #قتلوا و اللّه رجالنا؛
#ياجداه! ذبحوا و اللّه أطفالنا؛

#ياجداه! سلبوا و اللّه نسائنا.

#وبكوا بكاء كثيرا

#وفاطمة #تقول: #ياأبتاه يا رسول اللّه! أ تأذن لي أن #آخذ من #دم #شيبته #فأخضب #ناصيتي
و ألقى اللّه يوم القيامة؟

#قال لها: خذي،

#فتأخذ_فاطمة (عليها السلام).

#فرأيتهم #يأخذون من# دم_شيبته و تمسح به #ناصيتها،

#والنبي #وعلي #والحسن (عليهم السلام) #يمسحون به #نحورهم و #صدورهم #وأيديهم إلى #المرافق.

وسمعت #رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) #يقول له: #ياحسين! #فديتك، من #قطع #يدك اليمنى و ثنى باليسرى؟

#فقال: #ياجداه، كان معي #جمّال #صحبني من المدينة و كان #يراني إذا وضعت #سراويلي لوضوء الصلاة، #فيتمني #تكّتي تكون له؛

فما منعني أن أدفعها إليه الا علمي بأنه صاحب هذا الفعل.

فلما #قتلتُ خرج يطلبني في القتلى، #فوجدني #بلا_رأس و تفقّد سراويلي و رأى #التكّة
وقد كنت عقدتها عقدا.

فضرب #بيده إلى عقد منها فحلّه، #فمددت يدي اليمنى فقبضت على التكة. فطلب من المعركة فوجد قطعة سيف #فقطع بها يمينى.

ثم حلل عقدة أخرى، #فضربت #بيدي اليسرى
فقبضت عليها لئلا يحلها فيكشف عورتي، #فجزّ يدي #اليسرى،

و لما أومأ إلى حل العقدة الأخرى أحسّ بك فرمى نفسه بين القتلى.

#فقال_النبي (صلّى اللّه عليه و آله): #الله_أكبر،

#وقال لي: ما لك #ياجمال؟ #سوّد اللّه #وجهك في الدنيا و الآخرة
#وقطع_يديك #وجعلك في حزب من سفك دمائنا و جسر على اللّه في قتلنا.

#فما #استتمّ دعاءه حتى #بترت #يداي #وأحسست #بوجهي كأنه #ألبس قطعا من #النار #مسودا.

فجئت إلى هذا البيت أستشفع به و أعلم أنه لا يغفر لي أبدا.

فلم يبق بمكة أحد إلا سمع حديثه و كتبه و تقرّب إلى اللّه بلعنه،

وكل يقول: حسبك ما جنيت فكان هذا من دلائله (عليه السلام).

📔الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء "صلى الله عليهاوآلها": ج7، ص25
Forwarded from هُتِك حجابُ الله (نہـ آلحہسہيہـنہ ـﯛ̲୭ر ֆ 💭💔ۦ)
✧✧ #قصة من أروع القصص
في عطف ورأفة ورحمة وشفاعة السيدة #فاطمة"صلى الله عليها وآلها"
وبشراها بالهداية و الأمن و الآمان لمواليها و محبيها ✧✧

القصة طويلة قليلاً لكنها ممتعة و مفرحة جداً لشيعة السيدة #الزهراء"صلى الله عليهاوآلها"

"""""""""""""""""""""""""""""

حدث السيد المعظم المبجل بهاء الدين علي بن عبد الحميد الحسيني النجفي النيلي المعاصر للشهيد الأول في كتاب الغيبة عن الشيخ العالم الكامل القدوة محمد بن قارون

#قال : دعيت إلى #امرأة فأتيتها و أنا أعلم أنها #مؤمنة من أهل الخير والصلاح

#فزوجها أهلها من #محمود الفارسي المعروف بأخي بكر و يقال له و لأقاربه‏ بنو بكر ،
وأهل فارس مشهورون #بشدة_التسنن #والنصب #والعداوة لأهل الإيمان ،

☜وكان #محمود هذا #أشدهم في الباب ،

و قد #وفقه #الله تعالى #للتشيع دون أصحابه .

#فقلت لها : #واعجباه !
#كيف سمح أبوكِ بكِ #وجعلكِ مع هؤلاء #النواصب ، و كيف اتفق #لزوجكِ مخالفة أهلهِ حتى ترفضهم ؟!


#فقالت : يا أيها المقرئ ، إن له حكاية #عجيبة ، إذا سمعها أهل الأدب حكموا أنها من العجب .

قلت : و ما هي ؟

قالت : سله عنها سيخبرك .

قال الشيخ : فلما حضرنا عنده
قلت له : يامحمود ، ما الذي أخرجك عن ملة أهلك و أدخلك مع #الشيعة ؟!


#فقال : يا شيخ ، لما #اتضح لي #الحق #تبعته ،
اعلم أنه قد جرت عادة أهل الفرس‏ أنهم إذا سمعوا بورود القوافل عليهم خرجوا يتلقونهم ،
#فاتفق أنا سمعنا بورود قافلة كبيرة ، فخرجت و معي صبيان كثيرون ،

و أنا إذ ذاك صبي مراهق ،
فاجتهدنا في طلب القافلة بجهلنا
و لم نفكر في عاقبة الأمر ،
و صرنا كلما انقطع منا صبي من التعب خلوه إلى الضعف ،

#فضللنا عن الطريق و وقعنا في واد لم نكن نعرفه ،
و فيه شوك و شجر و دغل #لم نر مثله قط ،

#فأخذنا في السير حتى #عجزنا و تدلت ألسنتنا على صدورنا من العطش ،

#فأيقنا #بالموت #وسقطنا لوجوهنا .


✪فبينما نحن كذلك إذا #بفارس على فرس أبيض
قد #نزل قريبا منا و طرح #مفرشا لطيفا لم نر مثله تفوح منه #رائحة طيبة ،
#فالتفتنا إليه ،
و إذا #بفارس #آخر على فرس أحمر عليه ثياب بيض
و على #رأسه #عمامة لها ذؤابتان ،

#فنزل على ذلك #المفرش ثم #قام #فصلى بصاحبه ثم جلس للتعقيب .


#فالتفت إلي #وقال : #يامحمود .


#فقلت بصوت ضعيف : لبيك يا سيدي .

#قال‏ : ادن مني .

#فقلت : #لا أستطيع‏ ، لما بي من العطش و التعب .

#قال : لا بأس عليك .

#فلما قالها #حسبت كأن قد حدث في نفسي #روح #متجددة ،

#فسعيت إليه حبوا ، #فمر #يده على #وجهي #وصدري و رفعها إلى حنكي فرده حتى لصق بالحنك الأعلى و دخل لساني في فمي
#وذهب ما بي #وعدت كما #كنت أولا .

#فقال : قم و ائتني #بحنظلة من هذا الحنظل ،
و كان في الوادي حنظل كثير ،

#فأتيته بحنظلة كبيرة ، #فقسمها #نصفين و ناولنيها

#وقال : ُل منها .

#فأخذتها منه #ولم أقدم على مخالفته ،
و عندما‏ #أمرني أن #آكل الصبر لما أعهد من مرارة الحنظل ،

✪فلما #ذقتها فإذا هي #أحلى من #العسل
#وأبرد من #الثلج
#وأطيب ريحا من المسك

#شبعت و رويت .


✪ ثم #قال لي : #ادع صاحبك .

#فدعوته
#فقال بلسان مكسور #ضعيف : #لا أقدر على الحركة .

#فقال له : #قم لا بأس عليك ،
#فأقبل إليه حبوا
#وفعل معه كما فعل #معي ،

ثم نهض ليركب .

#فقلنا : بالله عليك يا سيدنا إلا ما أتممت علينا نعمتك و أوصلتنا إلى أهلنا .


#فقال : لا تعجلوا ، #وخط حولنا برمحه خطة
و ذهب هو و صاحبه .


#فقلت_لصاحبي : قم بنا حتى نقف بإزاء الجبل و نقع على الطريق ،

#فقمنا و سرنا #وإذا #بحائط في وجوهنا

#فأخذنا في #غير تلك الجهة #فإذا #بحائط آخر

و هكذا من #أربع جوانبنا .


#فجلسنا و جعلنا نبكي على أنفسنا

ثم قلت لصاحبي : #ائتنا من هذا #الحنظل #لنأكله .


#فأتى به ، #فإذا هو #أمر من كل شي‏ء و أقبح ،

فرمينا به ، ثم لبثنا هنيئة ،

و إذا قد #استدار من #الوحش ما لا يعلم إلا الله عدده ،

#وكلما #أرادوا #القرب منا #منعهم ذلك #الحائط..
#فإذا #ذهبوا #زال #الحائط
#وإذا #عادوا #عاد .




✪قال : #فبتنا تلك الليلة #آمنين حتى أصبحنا و طلعت الشمس و اشتد الحر و أخذنا العطش ،

فجزعنا أشد الجزع ،


#وإذا #بالفارسين قد أقبلا

و فعلا كما فعلا بالأمس ،

فلما أرادا مفارقتنا
قلنا له : بالله عليك إلا أوصلتنا إلى أهلنا .


#فقال : #أبشرا فسيأتيكما من يوصلكما إلى أهليكما ،

ثم #غابا .

✧فلما كان آخر النهار ،
إذا برجل من فراسنا و معه ثلاث أحمرة قد أقبل ليحتطب ،

#فلما رآنا ارتاع منا و انهزم و ترك حميره ، فصحنا إليه باسمه و تسمينا له ، فرجع

و قال : ياويلكما إن #أهاليكما قد أقاموا #عزاءكما ،
قوما لا حاجة لي في الحطب .


فقمنا و ركبنا تلك الأحمرة ،

فلما قربنا من البلد دخل أمامنا و أخبر أهلنا ففرحوا فرحا شديدا و أكرموه و اخلعوا عليه .


فلما دخلنا إلى أهلنا
هُتِك حجابُ الله
💔- ✧✧ #قصة من أروع القصص في عطف ورأفة ورحمة وشفاعة السيدة #فاطمة"صلى الله عليها وآلها" وبشراها بالهداية و الأمن و الآمان لمواليها و محبيها ✧✧
✧✧ #قصة من أروع القصص
في عطف ورأفة ورحمة وشفاعة السيدة #فاطمة"صلى الله عليها وآلها"
وبشراها بالهداية و الأمن و الآمان لمواليها و محبيها ✧✧

القصة طويلة قليلاً لكنها ممتعة و مفرحة جداً لشيعة السيدة #الزهراء"صلى الله عليهاوآلها"

"""""""""""""""""""""""""""""

حدث السيد المعظم المبجل بهاء الدين علي بن عبد الحميد الحسيني النجفي النيلي المعاصر للشهيد الأول في كتاب الغيبة عن الشيخ العالم الكامل القدوة محمد بن قارون

#قال : دعيت إلى #امرأة فأتيتها و أنا أعلم أنها #مؤمنة من أهل الخير والصلاح

#فزوجها أهلها من #محمود الفارسي المعروف بأخي بكر و يقال له و لأقاربه‏ بنو بكر ،
وأهل فارس مشهورون #بشدة_التسنن #والنصب #والعداوة لأهل الإيمان ،

☜وكان #محمود هذا #أشدهم في الباب ،

و قد #وفقه #الله تعالى #للتشيع دون أصحابه .

#فقلت لها : #واعجباه !
#كيف سمح أبوكِ بكِ #وجعلكِ مع هؤلاء #النواصب ، و كيف اتفق #لزوجكِ مخالفة أهلهِ حتى ترفضهم ؟!


#فقالت : يا أيها المقرئ ، إن له حكاية #عجيبة ، إذا سمعها أهل الأدب حكموا أنها من العجب .

قلت : و ما هي ؟

قالت : سله عنها سيخبرك .

قال الشيخ : فلما حضرنا عنده
قلت له : يامحمود ، ما الذي أخرجك عن ملة أهلك و أدخلك مع #الشيعة ؟!


#فقال : يا شيخ ، لما #اتضح لي #الحق #تبعته ،
اعلم أنه قد جرت عادة أهل الفرس‏ أنهم إذا سمعوا بورود القوافل عليهم خرجوا يتلقونهم ،
#فاتفق أنا سمعنا بورود قافلة كبيرة ، فخرجت و معي صبيان كثيرون ،

و أنا إذ ذاك صبي مراهق ،
فاجتهدنا في طلب القافلة بجهلنا
و لم نفكر في عاقبة الأمر ،
و صرنا كلما انقطع منا صبي من التعب خلوه إلى الضعف ،

#فضللنا عن الطريق و وقعنا في واد لم نكن نعرفه ،
و فيه شوك و شجر و دغل #لم نر مثله قط ،

#فأخذنا في السير حتى #عجزنا و تدلت ألسنتنا على صدورنا من العطش ،

#فأيقنا #بالموت #وسقطنا لوجوهنا .


✪فبينما نحن كذلك إذا #بفارس على فرس أبيض
قد #نزل قريبا منا و طرح #مفرشا لطيفا لم نر مثله تفوح منه #رائحة طيبة ،
#فالتفتنا إليه ،
و إذا #بفارس #آخر على فرس أحمر عليه ثياب بيض
و على #رأسه #عمامة لها ذؤابتان ،

#فنزل على ذلك #المفرش ثم #قام #فصلى بصاحبه ثم جلس للتعقيب .


#فالتفت إلي #وقال : #يامحمود .


#فقلت بصوت ضعيف : لبيك يا سيدي .

#قال‏ : ادن مني .

#فقلت : #لا أستطيع‏ ، لما بي من العطش و التعب .

#قال : لا بأس عليك .

#فلما قالها #حسبت كأن قد حدث في نفسي #روح #متجددة ،

#فسعيت إليه حبوا ، #فمر #يده على #وجهي #وصدري و رفعها إلى حنكي فرده حتى لصق بالحنك الأعلى و دخل لساني في فمي
#وذهب ما بي #وعدت كما #كنت أولا .

#فقال : قم و ائتني #بحنظلة من هذا الحنظل ،
و كان في الوادي حنظل كثير ،

#فأتيته بحنظلة كبيرة ، #فقسمها #نصفين و ناولنيها

#وقال : ُل منها .

#فأخذتها منه #ولم أقدم على مخالفته ،
و عندما‏ #أمرني أن #آكل الصبر لما أعهد من مرارة الحنظل ،

✪فلما #ذقتها فإذا هي #أحلى من #العسل
#وأبرد من #الثلج
#وأطيب ريحا من المسك

#شبعت و رويت .


✪ ثم #قال لي : #ادع صاحبك .

#فدعوته
#فقال بلسان مكسور #ضعيف : #لا أقدر على الحركة .

#فقال له : #قم لا بأس عليك ،
#فأقبل إليه حبوا
#وفعل معه كما فعل #معي ،

ثم نهض ليركب .

#فقلنا : بالله عليك يا سيدنا إلا ما أتممت علينا نعمتك و أوصلتنا إلى أهلنا .


#فقال : لا تعجلوا ، #وخط حولنا برمحه خطة
و ذهب هو و صاحبه .


#فقلت_لصاحبي : قم بنا حتى نقف بإزاء الجبل و نقع على الطريق ،

#فقمنا و سرنا #وإذا #بحائط في وجوهنا

#فأخذنا في #غير تلك الجهة #فإذا #بحائط آخر

و هكذا من #أربع جوانبنا .


#فجلسنا و جعلنا نبكي على أنفسنا

ثم قلت لصاحبي : #ائتنا من هذا #الحنظل #لنأكله .


#فأتى به ، #فإذا هو #أمر من كل شي‏ء و أقبح ،

فرمينا به ، ثم لبثنا هنيئة ،

و إذا قد #استدار من #الوحش ما لا يعلم إلا الله عدده ،

#وكلما #أرادوا #القرب منا #منعهم ذلك #الحائط..
#فإذا #ذهبوا #زال #الحائط
#وإذا #عادوا #عاد .




✪قال : #فبتنا تلك الليلة #آمنين حتى أصبحنا و طلعت الشمس و اشتد الحر و أخذنا العطش ،

فجزعنا أشد الجزع ،


#وإذا #بالفارسين قد أقبلا

و فعلا كما فعلا بالأمس ،

فلما أرادا مفارقتنا
قلنا له : بالله عليك إلا أوصلتنا إلى أهلنا .


#فقال : #أبشرا فسيأتيكما من يوصلكما إلى أهليكما ،

ثم #غابا .

✧فلما كان آخر النهار ،
إذا برجل من فراسنا و معه ثلاث أحمرة قد أقبل ليحتطب ،

#فلما رآنا ارتاع منا و انهزم و ترك حميره ، فصحنا إليه باسمه و تسمينا له ، فرجع

و قال : ياويلكما إن #أهاليكما قد أقاموا #عزاءكما ،
قوما لا حاجة لي في الحطب .


فقمنا و ركبنا تلك الأحمرة ،

فلما قربنا من البلد دخل أمامنا و أخبر أهلنا ففرحوا فرحا شديدا و أكرموه و اخلعوا عليه .


فلما دخلنا إلى أهلنا