و ما يُدريك لعلك تلح و تلح و تُطيل الوقوف في بابه ؛ ثم ينظر الله إلى قلبك فيجده راضيًا ، صبورًا ، ممتلئًا باليقين به ؛ فيعطيك أكثر مما ظننت ، و يؤتيك سؤلك ، و يُقال لك في لحظة ضعف : "فَبشَّرناه" 🥀.
♡♡خذوا ما شأتم واتركو لنا الدعاء بالخير في ظهر الغيب♡♡✓