📜 | اهرب بنيَّ من الأحزان، ولا تعلِّق قلبك إلَّا بالرَّحمن، فلا يؤنس وحشتك سوىٰ القرآن، ولعلَّ هذه القناة تساعدك يا إنسان، استمع لأروع التِّلاوات من هنا 🙊⬇️⬇️
معركة أهل الشمال السوري ضد النظام المجرم ومن يدعمه: مِن أعدل المعارك وأشرفها وأولاها بالمؤازرة، ونسأل الله أن يجعلها سبباً للتفريج عن المظلومين من السوريين الذين ذاقوا الويلات منذ ١٣ عاماً ما بين وقتل وتهجير وأسر وانتهاك للحرمات وما لا يوصف من الظلم والتسلط والقهر.
ولا يسع أي مسلم منصف إلا أن يقف مع هذه القضية العادلة.
ولا واجب على أهل الشمال السوري اليوم أوجب من اجتماع الكلمة ونبذ الخلافات، وتحقيق الإخلاص لله تعالى في دفع هذا العدو.
نسأل الله تعالى أن يقر أعيننا بنصرة أهلنا في جميع مناطق الشمال السوري وصلاح أحوالهم واستقامة أمرهم.
"اكثروا من الاستماع إلى القرآن، فإن السمع لهُ قوّة على القلب يُهذبه ويُجمله وقبل هذا يؤدبه، فلقد قال جبير بن مطعم متحدثًا عن الآيات التي سمعها من النبي صلى الله عليه وسلم "كاد قلبي أن يطيـر" فالاستماع للقرآن والتمعّن في الآيات يلين القلب ويُذهب قسوته .."
• الله جل جلاله يحب تسبيحه، ولذلك ذكره في كتابه في نحو تسعين موضعًا، فسبَّح نفسه، وأمر نبيه ﷺ بتسبيحه، وأخبر عن أنبيائه عليهم السلام أنهم يسبحونه، وأخبر أن الملائكة تسبحه، وأن حملة العرش منهم يسبحون بحمده، بل وأخبر أنه ألهم الكائنات كلها تسبيحه.
ومن حبِّه عز وجل للتسبيح أنَّه اصطفاه من بين سائر الكلام ليكون في موضعين من مواضع أعظم عبادة بدنية -الصلاة-، في الركوع وفي السجود؛ (سبحان ربي العظيم/ سبحان ربي الأعلى).
كم نصيب هذه الكلمة التي يحبها الله ويعظِّمها من سائر كلامك في اليوم والليلة؟
روى البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي ﷺ قال: "إذا أَمَّنَ الْإِمَامُ فَأَمِّنُوا؛ فَإِنَّهُ من وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ له مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذنبه".
ست فرص لغفران ما تقدم من الذنوب -يوميًا- يُحْرمُ منها المتخلفون عن الجماعة!
عن عبدالله بن مسعود ، قال الرسول ﷺ- اقرَأْ عليَّ النِّساءَ . قال : قلتُ : أقرأُ عليك وعليك أُنزِل ؟ قال : إنِّي أحبُّ أن أسمعَه من غيري . قال : فقرأتُ عليه حتَّى إذا انتهيْتُ إلى قولِه فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا الآيةِ ، فرفعتُ رأسي فإذا عيناه تَهمِلان .