هُتِك حجابُ الله

#يحتمل
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
||#شبهات_وردود||

أنا لا أهتم لضرب السيدة
#الزهراء (صلى الله عليها وآلها) وهو لا يرتبط بالعقيدة!! :
يقول #البعض (فضل الشيطان عليه لعائن الله) : إن ضرب الزهراء، وإسقاط جنينها، وكسر
ضلعها قضية تاريخية
#وليست متصلة بالعقيدة.
ولهذا فهو لا يهتم لهذا الأمر شخصيا، فسواء كسر ضلع السيدة الزهراء (صلى الله عليها وآلها ) أم لم يكسر،
#فإن ذلك #لا يقع في دائرة# اهتماماته، على
حد تعبيره!!!.



#ونقول:
إننا نلاحظ ما يلي:

١ - إذا كان ذلك لا يقع في دائرة إهتمامات هذا الشخص أوذاك، #فلماذا هو #يحشد #الأدلة والشواهد من كل حدب وصوب على #نفي هذا الأمر، أو #التشكيك فيه على الأقل،

#ولماذا إذا ثارت العاصفة ضده يتراجع ويستعمل التقية، - كما قال - ويقول كلاما يلائم رأي الطرف الذي يوجه إليه النقد!!،

ثم #يعود #لإثارة هذا الأمر من جديد بكل #عنف وإصرار، #ويواجه التحديات، ويثير المشكلات،

#بل هو #يتهم الآخرين #بأنواع_التهم لمجرد أنهم سألوه عن رأيه في هذا الأمر وعلة إبدائه علنا وبهذا الشكل،

وفي هذا الظرف، وفي هذا الزمن بالذات،
فضلا عن أن #يعترض عليه فيه،
فيقول: إنهم لا يفهمون، وبأن
طريقتهم غوغائية، وبأنهم معقدون، وينطلقون من غرائزهم و...
هذا فضلا عن #اتهامه لهم بما يعتبر إهدارا لدمهم، وإغراء للناس
#بالاعتداء على حياتهم، وذلك حين #يجعلهم في دائرة العمالة
#للمخابرات الإسرائيلية أو غيرها؟!!!!!
.
فضلا عن جعلهم في دائرة الاتهام
المستمر، وخدش اعتبار شخصيتهم المعنوية بذلك.


٢ - #لماذا #لا_يتهم لما جرى على السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها ؟
#ولماذا يكون #كسر_ضلعها أو إسقاط جنينها #سيان بالنسبة إليه.

#وهل كل #قضية مرت في التاريخ #لا يصح أن نهتم لها؟! #أو أن
#اللازم أن لا تقع في دائرة اهتماماتنا؟!


#فلماذا إذن #اهتم #الأئمة #والنبي (صلى الله عليهم) #قبلهم بما يجري على
السيدة #الزهراء (صلى الله عليها وآلها)،

وبما يجري على الإمام #الحسين (صلى الله عليه و آله ) وصحبه في كربلاء؟!


#ولماذا #يهتم هو نفسه #بالتذكير #بحدث جرى قبل سنوات #يحتمل أن يكون له نوع ارتباط به
#ويعتبره من الشؤون والقضايا الإسلامية الكبرى، #ثم لا يهتم بغيره من نظائره كمجزرة مكة،
وإسقاط الأميركيين للطائرة الإيرانية بركابها الثلاثمائة الأبرياء.

وكذلك #لا يهتم بما ربما يعد #أخطر_قضية مفصلية في #تاريخ هذا
#الإسلام العزيز، وله ارتباط مباشر وعضوي في مساره العام على جميع
الصعد
وفي مختلف المجالات #ألا وهو #ضرب السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها ، أو #كسر_ضلعها.


٣ - إن #الذين #ارتكبوا ما ارتكبوه بحق السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها قد
#تصدوا #لأخطر_مقام بعد #رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو
#مقام #الإمامة_والخلافة،

وقد قال الشهرستاني:
" وأعظم خلاف بين الأمة خلاف الإمامة إذ ما سل سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثلما سل على الإمامة في كل زمان
(١) "
.
ويقول الخضري: إن هذه المسألة (٢) كانت " سببا لأكثر
الحوادث التي أصابت المسلمين، وأوجدت ما سيرد عليكم من أنواع
الشقاق، والحروب المتواصلة، التي قلما يخلو منها زمن، سواء كان بين
بيتين، أو بين شخصين
(٣)

".ومن الواضح: أن معرفة هؤلاء الذين #أبعدوا #أهل_البيت عن #مقاماتهم، #وأزالوهم عن #مراتبهم التي #رتبهم_الله فيها وظهور أمرهم
#ووضوح مدى #جرأتهم على #الله سبحانه، وعلى #رسوله أمر ضروري
ومطلوب لكل مسلم، لأن ذلك #يمس #أخطر #قضية في #تاريخ_الإسلام.


وبعبارة أوضح: إن لوازم الحدث هي التي ترتبط بالعقيدة، وإن
لم يكن ذات الحدث يرتبط بها،

فمثلا حينما نقرأ في القرآن عن زوجة
لوط عليه السلام: أنها قد وشت بضيوف زوجها لقومها، الذين يسعون إلى ارتكاب الفاحشة مع الرجال.
قد نتعجب، ونقول: #هل يليق بالقرآن أن يؤرخ لقوم لوط في خصوص هذه الخصلة السيئة والدنيئة؟!.

#وهل يمكن لأحد أن يقول:
إنني لا أهتم شخصيا بهذا الأمر التافه المذكور في القرآن؟!

أم أننا نفهم القضية بطريقة أخرى، فنقول: لو كان الله سبحانه
يريد أن " يؤرخ " لقوم لوط، لكان أرخ لسائر الشعوب كالفينيقيين
والكلدان والآشوريين، والرومان، والساسانيين، وغيرهم، ولكنا رأيناه
يتحدث عن كثير من سياساتهم وشؤونهم وما مر بهم من أحداث
كبيرة وخطيرة.

#ولكن ذلك لم يكن، فاقتصاره على خصوص هذا الأمر بالنسبة لخصوص قوم لوط يدلنا على أنه سبحانه وتعالى قد أراد
لنا أن #نستفيد من #لوازم الحدث أمورا قد يكون لها #مساس #بالعقيدة، أو
بالشريعة، أو بالمفاهيم الأخلاقية والحياتية في أكثر من مجال؟!


إننا لا شك سوف نتجه هذا الاتجاه الثاني،
||#شبهات_وردود||

أنا لا أهتم لضرب السيدة
#الزهراء (صلى الله عليها وآلها) وهو لا يرتبط بالعقيدة!! :
يقول #البعض (فضل الشيطان عليه لعائن الله) : إن ضرب الزهراء، وإسقاط جنينها، وكسر
ضلعها قضية تاريخية
#وليست متصلة بالعقيدة.
ولهذا فهو لا يهتم لهذا الأمر شخصيا، فسواء كسر ضلع السيدة الزهراء (صلى الله عليها وآلها ) أم لم يكسر،
#فإن ذلك #لا يقع في دائرة# اهتماماته، على
حد تعبيره!!!.



#ونقول:
إننا نلاحظ ما يلي:

١ - إذا كان ذلك لا يقع في دائرة إهتمامات هذا الشخص أوذاك، #فلماذا هو #يحشد #الأدلة والشواهد من كل حدب وصوب على #نفي هذا الأمر، أو #التشكيك فيه على الأقل،

#ولماذا إذا ثارت العاصفة ضده يتراجع ويستعمل التقية، - كما قال - ويقول كلاما يلائم رأي الطرف الذي يوجه إليه النقد!!،

ثم #يعود #لإثارة هذا الأمر من جديد بكل #عنف وإصرار، #ويواجه التحديات، ويثير المشكلات،

#بل هو #يتهم الآخرين #بأنواع_التهم لمجرد أنهم سألوه عن رأيه في هذا الأمر وعلة إبدائه علنا وبهذا الشكل،

وفي هذا الظرف، وفي هذا الزمن بالذات،
فضلا عن أن #يعترض عليه فيه،
فيقول: إنهم لا يفهمون، وبأن
طريقتهم غوغائية، وبأنهم معقدون، وينطلقون من غرائزهم و...
هذا فضلا عن #اتهامه لهم بما يعتبر إهدارا لدمهم، وإغراء للناس
#بالاعتداء على حياتهم، وذلك حين #يجعلهم في دائرة العمالة
#للمخابرات الإسرائيلية أو غيرها؟!!!!!
.
فضلا عن جعلهم في دائرة الاتهام
المستمر، وخدش اعتبار شخصيتهم المعنوية بذلك.


٢ - #لماذا #لا_يتهم لما جرى على السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها ؟
#ولماذا يكون #كسر_ضلعها أو إسقاط جنينها #سيان بالنسبة إليه.

#وهل كل #قضية مرت في التاريخ #لا يصح أن نهتم لها؟! #أو أن
#اللازم أن لا تقع في دائرة اهتماماتنا؟!


#فلماذا إذن #اهتم #الأئمة #والنبي (صلى الله عليهم) #قبلهم بما يجري على
السيدة #الزهراء (صلى الله عليها وآلها)،

وبما يجري على الإمام #الحسين (صلى الله عليه و آله ) وصحبه في كربلاء؟!


#ولماذا #يهتم هو نفسه #بالتذكير #بحدث جرى قبل سنوات #يحتمل أن يكون له نوع ارتباط به
#ويعتبره من الشؤون والقضايا الإسلامية الكبرى، #ثم لا يهتم بغيره من نظائره كمجزرة مكة،
وإسقاط الأميركيين للطائرة الإيرانية بركابها الثلاثمائة الأبرياء.

وكذلك #لا يهتم بما ربما يعد #أخطر_قضية مفصلية في #تاريخ هذا
#الإسلام العزيز، وله ارتباط مباشر وعضوي في مساره العام على جميع
الصعد
وفي مختلف المجالات #ألا وهو #ضرب السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها ، أو #كسر_ضلعها.


٣ - إن #الذين #ارتكبوا ما ارتكبوه بحق السيدة #الزهراء صلى الله عليها وآلها قد
#تصدوا #لأخطر_مقام بعد #رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو
#مقام #الإمامة_والخلافة،

وقد قال الشهرستاني:
" وأعظم خلاف بين الأمة خلاف الإمامة إذ ما سل سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثلما سل على الإمامة في كل زمان
(١) "
.
ويقول الخضري: إن هذه المسألة (٢) كانت " سببا لأكثر
الحوادث التي أصابت المسلمين، وأوجدت ما سيرد عليكم من أنواع
الشقاق، والحروب المتواصلة، التي قلما يخلو منها زمن، سواء كان بين
بيتين، أو بين شخصين
(٣)

".ومن الواضح: أن معرفة هؤلاء الذين #أبعدوا #أهل_البيت عن #مقاماتهم، #وأزالوهم عن #مراتبهم التي #رتبهم_الله فيها وظهور أمرهم
#ووضوح مدى #جرأتهم على #الله سبحانه، وعلى #رسوله أمر ضروري
ومطلوب لكل مسلم، لأن ذلك #يمس #أخطر #قضية في #تاريخ_الإسلام.


وبعبارة أوضح: إن لوازم الحدث هي التي ترتبط بالعقيدة، وإن
لم يكن ذات الحدث يرتبط بها،

فمثلا حينما نقرأ في القرآن عن زوجة
لوط عليه السلام: أنها قد وشت بضيوف زوجها لقومها، الذين يسعون إلى ارتكاب الفاحشة مع الرجال.
قد نتعجب، ونقول: #هل يليق بالقرآن أن يؤرخ لقوم لوط في خصوص هذه الخصلة السيئة والدنيئة؟!.

#وهل يمكن لأحد أن يقول:
إنني لا أهتم شخصيا بهذا الأمر التافه المذكور في القرآن؟!

أم أننا نفهم القضية بطريقة أخرى، فنقول: لو كان الله سبحانه
يريد أن " يؤرخ " لقوم لوط، لكان أرخ لسائر الشعوب كالفينيقيين
والكلدان والآشوريين، والرومان، والساسانيين، وغيرهم، ولكنا رأيناه
يتحدث عن كثير من سياساتهم وشؤونهم وما مر بهم من أحداث
كبيرة وخطيرة.

#ولكن ذلك لم يكن، فاقتصاره على خصوص هذا الأمر بالنسبة لخصوص قوم لوط يدلنا على أنه سبحانه وتعالى قد أراد
لنا أن #نستفيد من #لوازم الحدث أمورا قد يكون لها #مساس #بالعقيدة، أو
بالشريعة، أو بالمفاهيم الأخلاقية والحياتية في أكثر من مجال؟!


إننا لا شك سوف نتجه هذا الاتجاه الثاني،