نشأنا على حبّ فلسـطين وقضيتها كأنّها وطن لنا رغم أنّنا لم نزرها يومًا ..
اللهُم كُن لهم عونًا ، اللهم إنّا لا نملك لـِ فلسـطين إلاّ الدُّعاء فَ يا رب لا تردّ لنا دُعاء ولا تخيّب لنا رجاء وأنت أرحم الرّاحمين ، اللّهم ردّ إلينا فلسـطين والمسجد الأقصى
سيُذكّرك أحدهم بأنك تقدر... فتقدر.. ويُذكّرك أحدهم أن لك قلبا طيبا ... فتغفر .. ويُذكّرك أحدهم بأنك لست بذلك السوء الذي تراه في نفسك، فتُحسِن.. ثم يُذكّرك أحدهم بأن لك هالة من نور تضيء قلوب الكثيرين بعملك، فتزيد وتستزيد فوالله ما رأيت جمالاً ولا طيبا ولا حسنا ولا نفعا ولا إحسانًا وبرا إلا وجدت معنى قوله تبارك وتعالى : {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا }......فيُحسنون..
لا تحزن ع مرور عام من العمر فمع العمر نخسر حاسة البصر لصالح قوة البصيرة... مع العمر تتراجع نسبة قوّتنا الجسدية لصالح قدراتنا الفكرية.... يختفي اللون الوردي من وجنتينا لتفوح رائحة الورود من كلماتنا ... تتراجع أنانيتنا لصالح اكتساب محبة ذوينا .. مع تقدم العمر نحن ﻻ نخسر.. بل نستبدل الخسائر بأرباح
يا بنى أعلم ما فاح منك من شذى الاخلاق إلا من عطر والدك التقى النقى. ووجهه الذى أمتلأ بالتجاعيد ليجعل وجهك منيرا مشرقا فتذكر ذلك جيدا وأحسن إليه فى كبره
خذها قاعدة ، حسن ظن بالله ، هدفك الواضح ، تصميمك الراسخ ، صبرك الجميل ، ثقتك في قدراتك هي أدواتك كي تصبح كما تريد ☀☀ فقُمْ ناجِ سلوَى الـمُناجِي أَلمْ تُـجَرِّبْ مناجاتَهُ ؟!
سألت انديرا غاندي والدها ماذا يحدث في الحرب؟ رد والدها عليها : - ينهار التعليم والاقتصاد.
قالت : - وماذا يحدث بعد إنهيار التعليم والإقتصاد؟ أجابها والدها : - تنهار الأخلاق.
قالت : - وماذا يحدث أيضاً لو انهارت الأخلاق !؟ رد عليها بمنتهى الحكمة : - وما الذي يبقيك في بلد انهارت أخلاقه ؟
يستطيع الإنسان أن يتعايش في أي مجتمع فيه بعض النقص الغذائي الإقتصادي الترفيهي ... إلا انعدام الأخلاق والسبب : - أنه يسود اللئام والسفلة وتذهب الأعراف والقوانين والخير ويتحول كل شيء إلى غابة وبهذا تصبح الحياة الكريمة شبه مستحيلة ! ☝️
رأيتُ دموعَها تنهالُ حزنا كأنَّ مذابحاً والكلُّ هالِكْ فقلتُ لربما ( الأقصي ) تَداعي أو اجترأَ اليhودُ علي الممالكْ أجبني هل بـ ( كعبتنا ) احتلالٌ أرحني فارتياحي في مقالِك هل امتلأ الفراتُ دما وقيحا؟! أم انسدتْ من النيلِ المسالكْ؟!
أجاب بحُرقةِ المكلومِ: دعنا فظاعةُ ما اعترانا فوق ذلك. فقال قرينُه والدمع يجري ( لقد انهزم الأهلي من الزمالك !! ) فدعنا للجراح وغُرْ بعيدا فإني قد أجبت عن سؤالك. هنا أدركتُ أن الليلَ باقٍ وحتما قادم الأيام حالِك.
انتبهوا لقول كلمة مثوى ... مثوى لم تكن إلا للعذاب وهى المحطة الأخيرة يوم القيامة ولايجوز قول انتقل الى مثواه الاخير حين يموت فالقبر ممر الآخرة وليس المثوى الاخير واليكم الآيات التى ذكرت فيها هذه الكلمة 👇🏻
أحد الصالحين قال: " أوقات العبد أربعةٌ لا خامس لها، وقت نعمةٍ ، ووقت بليّةٍ، ووقت طاعةٍ، ووقت معصية،
ولكل وقتٍ من هذه الأوقات عبادة،
فإن كنت في طاعة فينبغي أن تشكر الله على أنه سمح لك أن تطيعه ". يسَّر لك أن تصلي الفجر، هناك أناسٌ يدخلون بيوتهم بعد الفجر من الملاهي، وهناك إنسان يدخل بيته بعد الفجر من المسجد، وشتان بين هذا وبين هذا،
" فإذا كنت في طاعة فينبغي أن تشكر الله على هذه الطاعة،
وإن كنت في معصية- لا سمح الله ولا قدر- ينبغي أن تتوب لتوك،
وإن كنت في نعمة فينبغي أن تكون شاكراً لها،
وإن كنت في بليّة ينبغي أن تكون صابرا"ً.
أنت بين الشكر، وبين الصبر، وبين شهود النعمة، وبين التوبة.
نحن نزهر رغم كل التعب رغم أن كل شيء يدعو للذبول نقاوم خريف الأيام .. كي لا نتساقط نقاوم التعب ، الوجع ولا نترك الماً يطيح بنا أرضاً كل هذا لأن الروح .. لا يليق بها سوى أن تزهر..!! 🍂
« تَمرُّ بالإنسان لحظات يستطيعُ فيها أن يحمل جبال الدُّنيا كُلِّها ، ثُمَّ تمرُّ بهِ لحظة أخرى لا يستطيع فيها أن يحمل حجرًا واحدًا. وتمرُّ بالإنسان لحظات لا تهزهُ فيها رياحُ العالم كُلِّه مهما كانت عاصفة ، ثُمَّ تمرُّ بهِ نسمة خفيفة تطرحهُ أرضًا.. ، نَحنُ أحيانًا نتلقى طعنةً بثباتٍ ، ولكننا ننهارُ أمام خذلانٍ صغير ، ذاك أنَّ الروح تكون جاثية على ركبتيها مهما بدا الجسد شامخاً للناس...»