📜 | اهرب بنيَّ من الأحزان، ولا تعلِّق قلبك إلَّا بالرَّحمن، فلا يؤنس وحشتك سوىٰ القرآن، ولعلَّ هذه القناة تساعدك يا إنسان، استمع لأروع التِّلاوات من هنا 🙊⬇️⬇️
المنازل لا يسندها الحيطان ولا العمدان بل يسندها ضحكات أخوتنا ..دعاء والدينا ..وشجاراتنا المتقطعة .. ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات أو حتى الأحزان .. المنازل تُسند بروح العائلة دائماً وأبداً.
الحياة تتماشى مع الشخص المرن الذي يقوم بتفويت وتمرير كل شيء سيء حتى لا يتضخم .. المرونة من صفات الواعين .. فكلما ارتفعت بالوعي ستجد نفسك أكثر مرونة أثناء تعاملك مع ظروف الحياة .. الحياة تحتاج طاقة ..لذلك لا تستنزفها في التركيز على التوافه ..قم بتمرير كل شيء لا يخدمك وركز فقط على ما تريد .
لا تحاول معرفة مايدور خلف ظهرك .. لأنك ستخسر الكثير من الأشخاص .. هناك من ستراهم صِغاراً بعد أن كانوا كِباراً في نظرك .. إياك ومحاولة البحث والتدقيق فيما يدور ..فالضوء الزائد يؤدي للعمى .
كل شيء يحدث لك في الحياة له جانب مُفيد، وقتها ولحظتها لا تراه لأنك إما حزين أو مصدوم،ولكن مع الوقت تري التجربة السيئة ما تزيدك إلا نضج ولو أحرقتك نارها، والحزن الذي يمس روحك ما يزيدك إلا بصيرة وبعدها يأتي عوض الله ...
تبرعت بشراء كراسي متحركة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة ، فأصر مدير الجمعية أن أذهب معه ، وأقدم هديتي بنفسي.. رأيت الفرحة الكبيرة على وجوههم.. حين هممت بالمغادرة امسك أحدهم برجلي وعيناه تركزان في وجهي.. انحنيت وسألته : أتريد شيئاً آخر قبل أن أذهب
فكان رده مدمعاً للعين مؤثراً للقلب اريد تذكر ملامح وجهك كي أعرفك حين ألقاك
- قد لا أعرفكم شخصياً ، وقد لا أعرف ما تمرون به من أعباء ، أو ماهو الثقل الذي تحمله روحكم ، قد يبان التعب على وجوهكم ، وقد يكون في قعر الروح لا يعلمه أحد غيركم ، ولكن هناك رب في السماء يسمع ويرى ، لذلك إن كنتم تقرأون رسالتي فأبتسموا وسلاماً عليكم جميعاً
ذلك الصمت الذي يلازمني ، لم أخلق عليه ، وإنما كان نتيجة لضربات قاتلة ، لم يعد يبهرني نجاح ، ولا يؤلمني سقوط ، ولا تضحكني طرفة ، ولا تبكيني مأساة ... إنها الضربات القاتلة ياسادة حولتني لشخص لا يبالي بما يحدث حوله ، وتسألونني كيف أصبحت هادئاً ، ليتكم تعلمون كم كلفني
لا تنخدعوا بالمظاهر ، ليس كل الأقوياء أقوياء حقاً ! هناك قشرة صلبة تغلف فيها
أنفسنا لنحمي هشاشتنا من الداخل ، ويحدث في لحظة ما أن تنكسر تلك القشرة ! يحدث أن يشرب أحدنا أنهاراً من القهر ، ثم في لحظة ما يعجز أن يشرب من القهر بقدر فنجان قهوة ! والسبب أن هناك قدرة على التحمل ، وأنّ القوي من الطبيعي أن ينهار
لا توجد نتيجة لـ """"" - وحدها الأوهام التي تُقنعنا أن لا حياة لنا بدون أحدهم ، وهي التي تربطنا به فلا نقوى على الإبتعاد ، والحقيقة أن في الحياة متسع وفي البشر ألوفاً يغنوننا عن أي شخص وصلنا إلى قناعة راسخة أنه لم يعد يناسبنا ولم نعد نسعد برفقته ... معرفتنا الحقيقية لذاتنا سيجعلنا نتخلى بسهولة عن كل شخص يحاول هدمنا أو قتل الأشياء الجميلة بداخلنا.