ذلك الصمت الذي يلازمني ، لم أخلق عليه ، وإنما كان نتيجة لضربات قاتلة ، لم يعد يبهرني نجاح ، ولا يؤلمني سقوط ، ولا تضحكني طرفة ، ولا تبكيني مأساة ... إنها الضربات القاتلة ياسادة حولتني لشخص لا يبالي بما يحدث حوله ، وتسألونني كيف أصبحت هادئاً ، ليتكم تعلمون كم كلفني
هذا الهدوء