🌿"وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الْأَصْنَامَ".
واجعل اللهم هذه القناة ضياءً لمن مرّ بها ، أملًا لمن تصفّح حروفها ، بلسمًا لمن أضافها واستأنس بها 🌿🌼
قالوا عنها: الحرب الأهلية، الأزمة، الأحداث، الحرب السورية، ومسميات لا حصر لها، كل ذلك تسخيفاً من شأنها، واستمروا هكذا حتى وطئتهم بأقدامها واحداً تلو الآخر لتكون دائماً وأبداً: #الثورة_السورية_العظيمة💚
صباح الخير .. مزاجك الجيّد هو وقودك للمضي قدماً والعطاء والنجاح في هذه الحياة. يقول جبران خليل جبران: مزاجك أغلى ما تملك فاجعله مرتفعًا، لتقرأ، لتكتب، لتعمل، لتتفاعل بإيجابية، لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره.
نحن في ادلب ليس لدينا هذه الصورة النمطية الموجودة عند عموم من انتسبوا لصفوف الثورة منذ يوم الأحد ٨/١٢/٢٠٢٤ ليس لدينا في المكاتب والوزارات والمديريات أعلام او صور لتمجيد شخص معين وهذا ما يميز من ثار منذ٢٠١١عمن ثار من اربعة أيام.
من حق الناس أن يفرحوا بسقوط نظام الأقليات في سوريا، الذي عمر طويلاً، خصوصًا عندما تكون هذه الأقليات تحمل حقدًا لا تسعه الأرض، ناتجًا عن عُقد مظلومية قد يعود عمرها إلى مئات السنين. مشكلة الأقليات التي رضعت من فكرة المظلومية لزمن طويل، حتى أصبحت وكأنها جزء من تكوينها الجيني، أنك لا تستطيع طمأنتها مهما فعلت؛ إذ ستبقى دائمًا تشعر بالريبة تجاهك وتتوقع منك الأسوأ في أي لحظة. لذلك، عندما تتاح لها فرصة الحكم، سواء بسبب غفلة من الأغلبية وثقتها الزائدة بنفسها أو نتيجة تدخل خارجي، فإنها تمعن في الاستبداد بحقد شديد، وكلما زاد استبدادها، زاد خوفها من الأغلبية. وحتى عندما يحدث انقلاب ديموغرافي يجعل تلك الأقلية أغلبية، فإنها لا تتخلص من عقدة المظلومية بين ليلة وضحاها، وتحتفظ دائمًا بنفس ردّات الفعل والريبة التي نشأت عليها، والتي ستظل تتوارثها لزمن طويل. -منقول
تجد في أرشيف الثورة موقف كل حقير وسافل مهما حاولت أن تنظف صفحاتك من قذارة تفكيرك الإعلام لا ينسى وذاكرة الشعب المضطهد طيلة السنوات السابقة لا تنسى ولن تنسى..