1 ـ أبو بكر الشيرازي فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين «عليه السلام»، عن مقاتل، عن عطاء في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ﴾([1]).
كان في التوراة: يا موسى إني #اخترتك واخترت لك #وزيرا هو أخوك ـ يعني هارون ـ لأبيك وأمك، كما اخترت #لمحمد#إليا، هو #أخوه، #ووزيره#ووصيه، #والخليفة من بعده طوبى لكما من أخوين، وطوبى لهما من أخوين، #إليا أبو السبطين الحسن والحسين، #ومحسن الثالث من ولده #كما جعلت لأخيك هارون شبراً وشبيراً ومشبراً ([2]).
1 ـ أبو بكر الشيرازي فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين «عليه السلام»، عن مقاتل، عن عطاء في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ﴾([1]).
كان في التوراة: يا موسى إني #اخترتك واخترت لك #وزيرا هو أخوك ـ يعني هارون ـ لأبيك وأمك، كما اخترت #لمحمد#إليا، هو #أخوه، #ووزيره#ووصيه، #والخليفة من بعده طوبى لكما من أخوين، وطوبى لهما من أخوين، #إليا أبو السبطين الحسن والحسين، #ومحسن الثالث من ولده #كما جعلت لأخيك هارون شبراً وشبيراً ومشبراً ([2]).
و قال : يا صاحب رسول الله ما هذه النمشة التي أراها بك ؟ إنه حدثني أبي عن رسول الله صلى الله عليه و آله أنه قال : البرص و الجذام لا يبلي الله به مؤمناً ، #قال : فعند ذلك أطرق أنس بن مالك إلى الأرض و عيناه تذرفان بالدموع ، ثم رفع رأسه و قال : #دعوة العبد الصالح #علي بن أبي طالب عليه السلام #نفذت#فيَّ .
قال : فعند ذلك قام الناس من حوله و قصدوه ، #و قالوا : يا أنس حدثنا ما كان السبب ؟
فقال لهم : الهوا عن هذا .
قالوا له : لا بد لك أن تخبرنا بذلك .
فقال : اقعدوا على مواضعكم و اسمعوا مني #حديثاً كان هو #السبب#لدعوة الامام #علي عليه السلام ،
#اعلموا أن النبي صلى الله عليه و آله كان قد أهدي له #بساط شعر ، من قرية كذا و كذا من قرى المشرق يقال لها " هندف "
#فأرسلني رسول الله صلى الله عليه و آله إلى #أبي_بكروعمر و عثمان و طلحة و الزبير و سعد و سعيد و عبد الرحمان بن عوف الزهري
ثم قال عليه السلام : يا ريح احملينا ، فحملتنا ، فسرنا ما شاء الله إلى أن غربت الشمس . ثم قال : يا ريح ضعينا ، #فإذا نحن في #أرض#كالزعفران ليس بها حسيس و لا أنيس ، نباتها القيصوم و الشيح ، و ليس بها ماء ،
1 ـ أبو بكر الشيرازي فيما نزل من القرآن في أمير المؤمنين «عليه السلام»، عن مقاتل، عن عطاء في قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ﴾([1]).
كان في التوراة: يا موسى إني #اخترتك واخترت لك #وزيرا هو أخوك ـ يعني هارون ـ لأبيك وأمك، كما اخترت #لمحمد#إليا، هو #أخوه، #ووزيره#ووصيه، #والخليفة من بعده طوبى لكما من أخوين، وطوبى لهما من أخوين، #إليا أبو السبطين الحسن والحسين، #ومحسن الثالث من ولده #كما جعلت لأخيك هارون شبراً وشبيراً ومشبراً ([2]).