هو فرع من فروع علم النفس يدرس السلوك الاجتماعي للفرد والجماعة، كالاستجابة للمثيرات الاجتماعية، وهدفه بناء مجتمع أفضل قائم على فهم سلوك الفرد والجماعة، وبمعنى آخر فإن علم النفس الاجتماعي عبارة عن الدراسة العلمية للإنسان ككائن اجتماعي. يهتم هذا العلم بالخصائص النفسية للجماعات، وأنماط التفاعل الاجتماعي، والتأثيرات التبادلية بين الأفراد، مثل العلاقة بين الآباء والأبناء داخل الأسرة، والتفاعل بين المعلمين والمُتعلمين.
ومن مكونات علم النفس الاجتماعي هو «السلوك الاجتماعي وديناميات الجماعة» فالجماعة هي وحدة اجتماعية مكونة من مجموعة من الأفراد تربط بينهم علاقات اجتماعية ويحدث بينهم تفاعل اجتماعي متبادل فيؤثر بعضهم في بعض.
8. الصحة تبدأ في عقلك. يمكنك الذهاب إلى الجيم وتناول الطعام الصحي والتأمل وشرب الماء وتناول الفيتامينات. ولكن إذا لم تواجه السلبية في أفكارك بشكل مباشر، فلن تكون أبدًا "صحيًا" حقًا. صحتنا لا تقاس بالمقاييس، بحجم عضلاتنا. تقاس الصحة الحقيقية بجودة أفكارنا وسلامة عقولنا.
7. القبول هو السلام. لن يغير أي قدر من القلق مستقبلك، ولن يغير أي قدر من القلق ماضيك. السلام موجود في القبول: - قبول النقص. - قبول عدم اليقين. - قبول لا يمكن السيطرة عليه. ليس عليك أن تفهم أو تتسامح أو حتى تنسى شيئًا ما، ولكن إذا كنت تريد السلام، فيجب عليك قبوله.
6. تحقق من أفكارك الخاصة. ستخلق أفكارك سيناريوهات في عقلك تعكس عدم الأمان والمخاوف والقلق. لذلك من المهم دائمًا التحقق من صحة أفكارك قبل قبولها. لأنه في المواقف العاطفية للغاية، ستخبرك أفكارك بقصص غير حقيقية. تحقق من الحقيقة بنفسك. وأسأل نفسك هل الأمر كما يبدو عليه؟!
5. قوة الآن. لن تبالغ في التفكير في طريقك نحو مستقبل أفضل. لن تبالغ في التفكير في طريقك نحو ماضي أفضل. كل ما لديك هو الآن. وما يمكنك فعله الآن يمكن أن يصحح ماضيك ويجعل من مستقبلك افضل. تصالح مع الأمس، واترك الغد، وتمسك بالآن فقط.
4. سؤال مهم. عندما تبدأ في انتقاد نفسك بسبب أخطاء الماضي أو رؤية المشاكل في كل ركن من الحياة، اسأل نفسك: "هل هناك أي شيء يمكنك القيام به الآن لتغيير الماضي أو التأثير بشكل إيجابي على المستقبل؟" إذا كانت الإجابة بنعم، افعل ذلك - اتخذ إجراءً. إذا كان الجواب لا، كن في سلام - ودعه. عليك أن تتخذ قرار أو عليك أن تترك الأمر كما هو، كل شيء آخر هو إيذاء للنفس.
3. الصمت والوقت. الحقيقة هي أن معظم المشاكل لا يتم حلها بمزيد من التفكير. ستجد معظم الإجابات التي تبحث عنها في الصمت أو في الوقت المناسب وبعقل صافي. إذا لم تتمكن من حل مشكلة ما، توقف عن المحاولة.
2. تجنب رفض الذات. ألا تعتقد أنك تستحق هذه الفرصة؟ التقدم بطلب لذلك على أي حال. ألا تعتقد أن كلماتك جيدة بما فيه الكفاية؟ قم بنشرها على أي حال. ألا تعتقد أنهم سيردون على بريدك الإلكتروني؟ أرسلها على أي حال. لا تفرط في التفكير في نفسك أبدًا ويدفعك ذلك إلى رفض ذاتك ابد .
1. نادرا ما تكون المشكلة هي المشكلة. 99% من الضرر الذي يلحق برأسك يحدث بسببك أنت وأفكارك. 1% من الضرر سببه الواقع، وما يحدث بالفعل، والنتيجة. في أغلب الأحيان، المشكلة ليست هي المشكلة. الطريقة التي تفكر بها في المشكلة هي السبب.