عن إمامُنا #الباقر"صلى الله عليه" لأحدِ أصحابه: (أما لو قام قائِمُنا، لقد رُدّتْ إليهِ الحُميراء -عائشة- حتّى يجلِدها الحد، وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها.
قال الإمام: لأنّ الله تبارك وتعالى بعث #محمداً #رحمة، وبعَثَ #القائم#نقمة!) [علل الشرائع-ج2]
قوله: (لِفريتِها على أمّ إبراهيم) الإمام يُشير إلى #قذف#عائشة لِماريّة القُبطيّة زوجةَ رسولِ الله.. حين قذفتها عائشة حَسَداً، #فادّعت أنّ إبراهيم ليس ابناً لِرسول الله، في حادثة الإفك المعروفة
قال بعدها مُباشرة: "وحتّى ينتقِمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها".. لأنّ السيدة #الزهراء قُذِفت أيضاً على منابر السقيفة المشؤومة!
فالجذرُ في كلِّ الافتراءات وفي #كلّ القذف الذي #قُذفت بهِ السيدة #الزهراء #يعودُ قذف #عائشة لماريّا.. #فهي مِن #المُمهّدين #والمُؤسّسين لأساسِ الظُلم والجورِ على آلِ محمّد
وكذلكَ الاعتداءُ على دارِ السيدة #الزهراء أساسُهُ يعودُ إلى سُوء أدب رموز السقيفة على أبوابِ رسول الله عِبْرَ الجُدران والحجراتِ لهذا بعد أن ذَكَر إمامُنا الباقر جلد الحُميراء.. قال بعدها: "وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها"
عن إمامُنا #الباقر"صلى الله عليه" لأحدِ أصحابه: (أما لو قام قائِمُنا، لقد رُدّتْ إليهِ الحُميراء -عائشة- حتّى يجلِدها الحد، وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها.
قال الإمام: لأنّ الله تبارك وتعالى بعث #محمداً #رحمة، وبعَثَ #القائم#نقمة!) [علل الشرائع-ج2]
قوله: (لِفريتِها على أمّ إبراهيم) الإمام يُشير إلى #قذف#عائشة لِماريّة القُبطيّة زوجةَ رسولِ الله.. حين قذفتها عائشة حَسَداً، #فادّعت أنّ إبراهيم ليس ابناً لِرسول الله، في حادثة الإفك المعروفة
قال بعدها مُباشرة: "وحتّى ينتقِمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها".. لأنّ السيدة #الزهراء قُذِفت أيضاً على منابر السقيفة المشؤومة!
فالجذرُ في كلِّ الافتراءات وفي #كلّ القذف الذي #قُذفت بهِ السيدة #الزهراء #يعودُ قذف #عائشة لماريّا.. #فهي مِن #المُمهّدين #والمُؤسّسين لأساسِ الظُلم والجورِ على آلِ محمّد
وكذلكَ الاعتداءُ على دارِ السيدة #الزهراء أساسُهُ يعودُ إلى سُوء أدب رموز السقيفة على أبوابِ رسول الله عِبْرَ الجُدران والحجراتِ لهذا بعد أن ذَكَر إمامُنا الباقر جلد الحُميراء.. قال بعدها: "وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها"
عن إمامُنا #الباقر"صلى الله عليه" لأحدِ أصحابه: (أما لو قام قائِمُنا، لقد رُدّتْ إليهِ الحُميراء -عائشة- حتّى يجلِدها الحد، وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها.
قال الإمام: لأنّ الله تبارك وتعالى بعث #محمداً #رحمة، وبعَثَ #القائم#نقمة!) [علل الشرائع-ج2]
قوله: (لِفريتِها على أمّ إبراهيم) الإمام يُشير إلى #قذف#عائشة لِماريّة القُبطيّة زوجةَ رسولِ الله.. حين قذفتها عائشة حَسَداً، #فادّعت أنّ إبراهيم ليس ابناً لِرسول الله، في حادثة الإفك المعروفة
قال بعدها مُباشرة: "وحتّى ينتقِمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها".. لأنّ السيدة #الزهراء قُذِفت أيضاً على منابر السقيفة المشؤومة!
فالجذرُ في كلِّ الافتراءات وفي #كلّ القذف الذي #قُذفت بهِ السيدة #الزهراء #يعودُ قذف #عائشة لماريّا.. #فهي مِن #المُمهّدين #والمُؤسّسين لأساسِ الظُلم والجورِ على آلِ محمّد
وكذلكَ الاعتداءُ على دارِ السيدة #الزهراء أساسُهُ يعودُ إلى سُوء أدب رموز السقيفة على أبوابِ رسول الله عِبْرَ الجُدران والحجراتِ لهذا بعد أن ذَكَر إمامُنا الباقر جلد الحُميراء.. قال بعدها: "وحتّى ينتقمَ لابنةِ مُحمّدٍ فاطمةَ منها"