قرأنا لكم

#الغدير
Channel
Logo of the Telegram channel قرأنا لكم
@read4uuPromote
43
subscribers
1.15K
photos
42
videos
613
links
"اُغدُ عالماً أو متعلماً أو مستمعاً أو محباً.. ولا تكن الخامس فتهلك". #الرسول_الاعظم ص فيض القدير،ج1، ص17 لمتابعتنا على فيسبوك وتلغرام يرجى فتح الروابط التالية: t.center/read4uu facebook.com/read4uu/ facebook.com/Read4uu4/
من كلمات الإمام الخمينى (قدس سره) حول #عيد #الغدير:

#عيد_الغدير هو من أكبر الأعياد المذهبية.
وهو عيد المستضعفين وعيد المحرومين وعيد المظلومين في العالم أجمع.
العيد الذي اختار فيه الباري تبارك وتعالى أمير المؤمنين (ع) بوساطة الرسول الأكرم (ص)، لتطبيق الأهداف الإلهية وتبليغها ومواصلة طريق الأنبياء.

#من_كنت_مولاه_فهذا_علي_مولاه
#عيد_الغدير
#غدير_خم
https://www.facebook.com/read4uu/photos/a.941342562554510.1073741828.941333179222115/975627752459324/?type=3
قرأنا لكم
Photo
#18ذي_الحجة
#عيد_الغدير في كلام #الامام_الخامنئي

#الغدير #تجسيد_لإدارة_المجتمع

«إن قضية الغدير وتنصيب أمير المؤمنين (عليه الصلاة والسلام) ولياً على أمر الأمة الإسلامية، من قبل #النبي_الأكرم (ص) قضية عظيمة وذات دلالات عميقة، تدخّل فيها النبي الأكرم (ص) في إدارة المجتمع.

إن معنى هذه الحادثة في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة في السنة الهجرية العاشرة أن الإسلام يدرك أهمية مسألة إدارة المجتمع, فلم يهملها أو يتعامل معها ببرود، والسبب في ذلك أن إدارة المجتمع في أكثر مسائله تأثيراً، وان تعيين أمير المؤمنين الذي هو تجسيد للتقوى والعلم والشجاعة والتضحية والعدل من بين أصحاب النبي يثبت أبعاد هذه الإدارة، وبذلك يتضح أن هذه الأمور هي التي يجب توفرها في إدارة المجتمع»(2).

(2) أثر عيد الغدير على الأمة الإسلامية 18/ ذي الحجة /1425 هـ.ق.

🔸 telegram.me/read4uu
🔸 telegram.me/islammohamadi
🔸 www.facebook.com/read4uu/
🔸 www.facebook.com/islammohamadi
🔸 www.facebook.com/sarkhat.amal.313/
قرأنا لكم
Photo
#18ذي_الحجة
#عيد_الغدير في كلام #الامام_الخامنئي

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم

{الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا}.

#الغدير #امتداد_لخط_الرسالات_الإلهية

«ينبغي أن لا يُنظر إلى واقعة الغدير التاريخية الكبرى التي اتخذناها اليوم عيداً على أنها مناسبة مذهبية؛ فحادثة الغدير بمغزاها الحقيقي لا تخص الشيعة لوحدهم وإن كان الشيعة يتخذون من يوم تنصيب مولى المتقين للإمامة والولاية عيداً ويقيمون فيه مراسم الشكر، حيث إن يوم الغدير يمثل في الحقيقة امتداداً لخط الرسالات الإلهية بأسرها، وهو تتويج لهذا الخط الأرحب الزاهر على مر التاريخ. وإذا ما ألقينا نظرة على الرسالات الإلهية نجد أن الأنبياء والرسل قد تناقلوا هذا الخط الأرحب عبر التاريخ حتى آل إلى النبي الأكرم الخاتم، ثم تجسّد وتبلور عند نهاية حياة هذا الرجل العظيم على هيئة واقعة الغدير»(1).

(1) الغدير امتداد لخط الرسالات الإلهية: 18 ذي الحجة 1422هـ.

🔸 telegram.me/read4uu
🔸 telegram.me/islammohamadi
🔸 https://www.facebook.com/read4uu/
🔸 https://www.facebook.com/islammohamadi