#18ذي_الحجة#عيد_الغدير في كلام
#الامام_الخامنئيبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم
{الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا}.
#الغدير #امتداد_لخط_الرسالات_الإلهية«ينبغي أن لا يُنظر إلى واقعة الغدير التاريخية الكبرى التي اتخذناها اليوم عيداً على أنها مناسبة مذهبية؛ فحادثة الغدير بمغزاها الحقيقي لا تخص الشيعة لوحدهم وإن كان الشيعة يتخذون من يوم تنصيب مولى المتقين للإمامة والولاية عيداً ويقيمون فيه مراسم الشكر، حيث إن يوم الغدير يمثل في الحقيقة امتداداً
لخط الرسالات الإلهية بأسرها، وهو تتويج لهذا الخط الأرحب الزاهر على مر التاريخ. وإذا ما ألقينا نظرة على
الرسالات الإلهية نجد أن الأنبياء والرسل قد تناقلوا هذا الخط الأرحب عبر التاريخ حتى آل إلى النبي الأكرم الخاتم، ثم تجسّد وتبلور عند نهاية حياة هذا الرجل العظيم على هيئة واقعة الغدير»(1).
(1) الغدير
امتداد لخط الرسالات الإلهية: 18 ذي الحجة 1422هـ.
🔸 telegram.me/read4uu🔸 telegram.me/islammohamadi🔸 https://www.facebook.com/read4uu/🔸 https://www.facebook.com/islammohamadi