عنفني زوجي أمام اهله لأنهم وجدوا في الطعام الذي أعددته لهم شعرة صغيرة، لم ينتهي الأمر على هذا بل أن أمه حرضته على ضربي حتى صفعني على وجهي وسببَّ تورمه.. في المساء أرسلت لأمه هدية صغيرة مُغلفة بشكل جميل جعلتها تُصاب با قراء المزيد...
📌بالنسبة لهؤلاء الإخوة الكبار، هناك دائماً شخص ما يجب الاعتناء به، أو مساعدته أو اللعب معه. وكثيراً ما يدفعهم الآباء والأمهات إلى التنازل عن معظم أنشطة المراهقين المعتادة، لمجرد أنهم يحتاجون إلى بعض المساعدة.
📌ولكن من المهم لأطفالك أن يعيشوا طفولتهم وأن يستمتعوا بها بدلاً من أن يكلفوا بتغيير الحفاضات، أو تدريب الصغار على استخدام المرحاض، أو المساعدة في الدروس المنزلية، وما إلى ذلك.
✂️يمكن لهذا أن يتسبب في نشوء علاقة سيئة بين أطفالك.
💡إن إجبار طفلك الأكبر على مجالسة أشقائه الصغار بشكل منتظم يمكن أن يشعره بالاستياء. وتحت هذا الإحساس بالضغط الشديد والإجهاد الذي يعيشه، من المحتمل - كنتيجة لهذا - أن تتنامى لديه مشاعر سلبية تجاه أخواته وإخوته الصغار. . 📌إذا كنت تطلبين من طفلك الأكبر المساعدة في رعاية إخوته من حين لآخر، فالوضع عادي ولا داعي هنا للحديث عن أي مكافأة. ولكن إذا كانت مجالسة الأطفال مهمة غير عادية بالنسبة لهم وتستغرق وقتاً طويلاً من حياتهم فمن الأفضل مجازاتهم بنوع من التعويض.
📎لا تنسي أيضاً أن الطفل الأكبر يظل طفلاً، بغض النظر عن مدى نضجه، وأنه غير مستعد بعد لتحمل كل هذا القدر من المسؤولية. إنه غير مهيأ للتعامل مع بعض المواقف، وإذا حدث أمر طارئ، فسيكون الإحساس بالذنب في غاية الثقل والقسوة عليه.
🎯هم لا يملكون المهارة الكافية.
✂️يتم الاعتماد على الابن الأكبر سناً كحل سهل ومتاح لمجالسة الأطفال حين لا يستطيع الوالدان تحمل تكاليف توظيف مربية محترفة. ولكن
👈👈 في هذه الحالة، لا يجب أن تتوقعي منه نفس المستوى من التفاني والاحترافية...