هُتِك حجابُ الله

#تقاتل
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
📝أما أنه لماذا لم يقتص الإمام #علي (صلوات الله عليه) من #أبي_بكر و #عمر ؟


فجوابه: أنه (صلى الله عليه)
حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم #عصابة، وهو #واحد، فينبغي أن يعدّ لهم #عدّة من الرجال.
وبالفعل فقد تحرّك #أمير_المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى #مبايعته على #جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم #لم تكتمل،
وهي #عدة #الأربعين #رجلاً،

فقد علم #أمير_المؤمنين من أخيه #رسول_الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه #بغير تحقق هذا العدد من #الرجال لا يتحقق #الانتصار.



📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)


📝وروى أيضاً عن #سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل #علي #فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه #الحسن و #الحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في #منزله، فناشدهم الله #حقه ودعاهم إلى #نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا #الأربعة ( #سلمان و #أبو ذر و #المقداد و #الزبير) فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له #نصرتنا، وكان #الزبير أشدنا بصيرة في #نصرته". (كتاب سليم ص146)
📝أما أنه لماذا لم يقتص الإمام #علي (صلوات الله عليه) من #أبي_بكر و #عمر ؟


فجوابه: أنه (صلى الله عليه)
حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم #عصابة، وهو #واحد، فينبغي أن يعدّ لهم #عدّة من الرجال.
وبالفعل فقد تحرّك #أمير_المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى #مبايعته على #جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم #لم تكتمل،
وهي #عدة #الأربعين #رجلاً،

فقد علم #أمير_المؤمنين من أخيه #رسول_الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه #بغير تحقق هذا العدد من #الرجال لا يتحقق #الانتصار.



📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)


📝وروى أيضاً عن #سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل #علي #فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه #الحسن و #الحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في #منزله، فناشدهم الله #حقه ودعاهم إلى #نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا #الأربعة ( #سلمان و #أبو ذر و #المقداد و #الزبير) فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له #نصرتنا، وكان #الزبير أشدنا بصيرة في #نصرته". (كتاب سليم ص146)
📝أما أنه لماذا لم يقتص الإمام #علي (صلوات الله عليه) من #أبي_بكر و #عمر ؟


فجوابه: أنه (صلى الله عليه)
حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم #عصابة، وهو #واحد، فينبغي أن يعدّ لهم #عدّة من الرجال.
وبالفعل فقد تحرّك #أمير_المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى #مبايعته على #جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم #لم تكتمل،
وهي #عدة #الأربعين #رجلاً،

فقد علم #أمير_المؤمنين من أخيه #رسول_الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه #بغير تحقق هذا العدد من #الرجال لا يتحقق #الانتصار.



📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)


📝وروى أيضاً عن #سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل #علي #فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه #الحسن و #الحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في #منزله، فناشدهم الله #حقه ودعاهم إلى #نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا #الأربعة ( #سلمان و #أبو ذر و #المقداد و #الزبير) فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له #نصرتنا، وكان #الزبير أشدنا بصيرة في #نصرته". (كتاب سليم ص146)
⤴️

📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)
📝أما أنه لماذا لم يقتص الإمام #علي (صلوات الله عليه) من #أبي_بكر و #عمر ؟


فجوابه: أنه (صلى الله عليه)
حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم #عصابة، وهو #واحد، فينبغي أن يعدّ لهم #عدّة من الرجال.
وبالفعل فقد تحرّك #أمير_المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى #مبايعته على #جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم #لم تكتمل،
وهي #عدة #الأربعين #رجلاً،

فقد علم #أمير_المؤمنين من أخيه #رسول_الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه #بغير تحقق هذا العدد من #الرجال لا يتحقق #الانتصار.



📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)


📝وروى أيضاً عن #سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل #علي #فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه #الحسن و #الحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في #منزله، فناشدهم الله #حقه ودعاهم إلى #نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا #الأربعة ( #سلمان و #أبو ذر و #المقداد و #الزبير) فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له #نصرتنا، وكان #الزبير أشدنا بصيرة في #نصرته". (كتاب سليم ص146)
⤴️

📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)
Forwarded from هُتِك حجابُ الله (نہـ آلحسہيہـنہ ـﯛ̲୭ر ֆ 💭💔ۦ)
⤴️

📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)
📝أما أنه لماذا لم يقتص الإمام #علي (صلوات الله عليه) من #أبي_بكر و #عمر ؟


فجوابه: أنه (صلى الله عليه)
حاول ذلك، غير أن القوم كانت لهم #عصابة، وهو #واحد، فينبغي أن يعدّ لهم #عدّة من الرجال.
وبالفعل فقد تحرّك #أمير_المؤمنين (صلوات الله عليه) في هذا الاتجاه ودعا الناس إلى #مبايعته على #جهاد القوم، لكن العدة التي بها يمكن تحقيق الانتصار عليهم #لم تكتمل،
وهي #عدة #الأربعين #رجلاً،

فقد علم #أمير_المؤمنين من أخيه #رسول_الله (صلى الله عليهما وآلهما) أنه #بغير تحقق هذا العدد من #الرجال لا يتحقق #الانتصار.



📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)


📝وروى أيضاً عن #سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل #علي #فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه #الحسن و #الحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في #منزله، فناشدهم الله #حقه ودعاهم إلى #نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا #الأربعة ( #سلمان و #أبو ذر و #المقداد و #الزبير) فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له #نصرتنا، وكان #الزبير أشدنا بصيرة في #نصرته". (كتاب سليم ص146)
⤴️

📝روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (لعنه الله) قال #لأمير_المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو #تيم بن مرة وأخو بني #عدي بن كعب وأخو بني #أمية بعدهما؛ أن #تقاتل و #تضرب #بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني #لأولى الناس #بالناس وما زلت #مظلوما منذ #قبض الله #محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن #تضرب بسيفك دون #مظلمتك؟ فقال له #علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع

#الجواب: لم يمنعني من ذلك #الجبن ولا #كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون #أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن #منعني من ذلك #أمر رسول الله صلى الله عليه وآله و #عهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما #الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد #يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا #رسول_الله؛ فما #تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ #وجدتَ #أعواناً #فانبذ إليهم و #جاهدهم، وإن لم تجد أعواناً #فاكفف #يدك و #احقن #دمك حتى تجد على إقامة #الدين و #كتاب الله و #سنتي #أعوانا". 

(كتاب سليم بن قيس ص214)