زهرائيّون

تأخذنا الحياة بمشاغلها، وتفاصيلها..
فنصرف وقتاً - ليس بالقَصير - في نومنا وراحتنا..
ووقتاً نصرفه في شواغلنا مع العائلة..
ووقتاً في التسلية مع الأصدقاء..
ووقتاً لتلبية الرغبات وإشباع الشهوات..
ووقتاً .. ووقتاً .. ووقتاً.......
،،
وقطعاً في كلّ هذهِ التفاصيل هناك قسْمٌ كبير مِن الوقت يضيع في التوافه (شئنا أم أبينا)..
وقت طويل جدّاً مِن دقائق أعمارنا يُصرف في التوافه .. بل توافه التوافه..
:
فقط إذا جئنا إلى الفرض الواجب في أعناقنا وهو (#معرفة_أهل_البيت "صلوات الله عليهم" ومعرفة مقاماتهم العليّة ومعرفة ما جرى عليهم مِن ظلاماتٍ وويلات إلى زماننا هذا).. هنا تخرج الأعذار والتبريرات بأنّنا لا نمتلكُ وقتاً للمعرفة والسعي في تحصيلها أبداً !!! فنعتذر ونقول:
(الحياة مشاغل)!!
(ظُروف الأسرة)!!
(ظُروف الدراسة.. ظروف العمل)!!
(إدبارُ النفس)!!
إلى غير ذلك من المبررات..!!
وكأنّنا خُلقنا لتقديم (أنفُسنا وأهلينا) على أولياء نعمتنا وسادتنا الحقيقيّين (#آل_محمّد) صلوات الله عليهم!!!
👇🏻
هنا تحذير خطير مِن إمامنا #باقر_العلوم "صلوات الله عليه".. يقول فيه وهو يتحدّث عن #الشيعة، يقول:
🔴 (مَن لم يَعرف سُوء ما أُوتي إلينا مِن ظُلمنا وذهاب حقّنا، وما نُكبنا به، فهو شريكُ مَن أتى إلينا فيما وُلينا به)!!

حديث خطير...
يعني أنّ مَن يتقاعس ويتكاسل أن يُفرّغ وقته لِمعرفة #أهل_البيت ومعرفة ما جرى عليهم من ظلم.. (يعني يجهل بما جرى عليهم من ويلاتٍ وظُلامات) فهو شريكٌ لمِن ظلم آل محمّد!!
هو لم يظلم أهل البيت.. وإنّما تكاسل وتقاعس ولم يبذل جُهداً ولم يسعَ لتحصيل وطلب معرفة ما جرى على #آل_الرسول.. فالإمام يعتبره شريكاً لَمَن ظلمهم! فالأمر في غايــة الخطورة !!
والسبب في اعتباره شريكاً في الظُلم:
لأنّه صرف كلّ وقته في جهات دُنياه ،، ولم يُفرّغ نفْسه لعقيدته وأمر دينهِ ومعرفة أولياء نعمتهِ الحقيقيّين! (الذي هو الواجب الأوجب، والأوّل والأخير الذي خُلقنا لأجله)
:
إذا كنا لا نعبأ ولا نهتم أن نعرف أهل بيت العصمة "صلوات الله عليهم" معرفة صحيحة عميقة دقيقة - كما يُريدون منّا -
فكيف نضمن أن يعرفنا أهل البيت غداً في عرصات القيامة..!! وهذا #أمير_المؤمنين عليه السلام يقول:
(لا يدخل الجنّة إلّا مَن عرفنا وعرفناه)!
:
#المعرفة_الزهرائية

تأخذنا الحياة بمشاغلها، وتفاصيلها..
فنصرف وقتاً - ليس بالقَصير - في نومنا وراحتنا..
ووقتاً نصرفه في شواغلنا مع العائلة..
ووقتاً في التسلية مع الأصدقاء..
ووقتاً لتلبية الرغبات وإشباع الشهوات..
ووقتاً .. ووقتاً .. ووقتاً.......
،،
وقطعاً في كلّ هذهِ التفاصيل هناك قسْمٌ كبير مِن الوقت يضيع في التوافه (شئنا أم أبينا)..
وقت طويل جدّاً مِن دقائق أعمارنا يُصرف في التوافه .. بل توافه التوافه..
:
فقط إذا جئنا إلى الفرض الواجب في أعناقنا وهو (#معرفة_أهل_البيت "صلوات الله عليهم" ومعرفة مقاماتهم العليّة ومعرفة ما جرى عليهم مِن ظلاماتٍ وويلات إلى زماننا هذا).. هنا تخرج الأعذار والتبريرات بأنّنا لا نمتلكُ وقتاً للمعرفة والسعي في تحصيلها أبداً !!! فنعتذر ونقول:
(الحياة مشاغل)!!
(ظُروف الأسرة)!!
(ظُروف الدراسة.. ظروف العمل)!!
(إدبارُ النفس)!!
إلى غير ذلك من المبررات..!!
وكأنّنا خُلقنا لتقديم (أنفُسنا وأهلينا) على أولياء نعمتنا وسادتنا الحقيقيّين (#آل_محمّد) صلوات الله عليهم!!!
👇🏻
هنا تحذير خطير مِن إمامنا #باقر_العلوم "صلوات الله عليه".. يقول فيه وهو يتحدّث عن #الشيعة، يقول:
🔴 (مَن لم يَعرف سُوء ما أُوتي إلينا مِن ظُلمنا وذهاب حقّنا، وما نُكبنا به، فهو شريكُ مَن أتى إلينا فيما وُلينا به)!!

حديث خطير...
يعني أنّ مَن يتقاعس ويتكاسل أن يُفرّغ وقته لِمعرفة #أهل_البيت ومعرفة ما جرى عليهم من ظلم.. (يعني يجهل بما جرى عليهم من ويلاتٍ وظُلامات) فهو شريكٌ لمِن ظلم آل محمّد!!
هو لم يظلم أهل البيت.. وإنّما تكاسل وتقاعس ولم يبذل جُهداً ولم يسعَ لتحصيل وطلب معرفة ما جرى على #آل_الرسول.. فالإمام يعتبره شريكاً لَمَن ظلمهم! فالأمر في غايــة الخطورة !!
والسبب في اعتباره شريكاً في الظُلم:
لأنّه صرف كلّ وقته في جهات دُنياه ،، ولم يُفرّغ نفْسه لعقيدته وأمر دينهِ ومعرفة أولياء نعمتهِ الحقيقيّين! (الذي هو الواجب الأوجب، والأوّل والأخير الذي خُلقنا لأجله)
:
إذا كنا لا نعبأ ولا نهتم أن نعرف أهل بيت العصمة "صلوات الله عليهم" معرفة صحيحة عميقة دقيقة - كما يُريدون منّا -
فكيف نضمن أن يعرفنا أهل البيت غداً في عرصات القيامة..!! وهذا #أمير_المؤمنين عليه السلام يقول:
(لا يدخل الجنّة إلّا مَن عرفنا وعرفناه)!
:
#المعرفة_الزهرائية

تأخذنا الحياة بمشاغلها، وتفاصيلها..
فنصرف وقتاً - ليس بالقَصير - في نومنا وراحتنا..
ووقتاً نصرفه في شواغلنا مع العائلة..
ووقتاً في التسلية مع الأصدقاء..
ووقتاً لتلبية الرغبات وإشباع الشهوات..
ووقتاً .. ووقتاً .. ووقتاً.......
،،
وقطعاً في كلّ هذهِ التفاصيل هناك قسْمٌ كبير مِن الوقت يضيع في التوافه (شئنا أم أبينا)..
وقت طويل جدّاً مِن دقائق أعمارنا يُصرف في التوافه .. بل توافه التوافه..
:
فقط إذا جئنا إلى الفرض الواجب في أعناقنا وهو (#معرفة_أهل_البيت "صلوات الله عليهم" ومعرفة مقاماتهم العليّة ومعرفة ما جرى عليهم مِن ظلاماتٍ وويلات إلى زماننا هذا).. هنا تخرج الأعذار والتبريرات بأنّنا لا نمتلكُ وقتاً للمعرفة والسعي في تحصيلها أبداً !!! فنعتذر ونقول:
(الحياة مشاغل)!!
(ظُروف الأسرة)!!
(ظُروف الدراسة.. ظروف العمل)!!
(إدبارُ النفس)!!
إلى غير ذلك من المبررات..!!
وكأنّنا خُلقنا لتقديم (أنفُسنا وأهلينا) على أولياء نعمتنا وسادتنا الحقيقيّين (#آل_محمّد) صلوات الله عليهم!!!
👇🏻
هنا تحذير خطير مِن إمامنا #باقر_العلوم "صلوات الله عليه".. يقول فيه وهو يتحدّث عن #الشيعة، يقول:
🔴 (مَن لم يَعرف سُوء ما أُوتي إلينا مِن ظُلمنا وذهاب حقّنا، وما نُكبنا به، فهو شريكُ مَن أتى إلينا فيما وُلينا به)!!

حديث خطير...
يعني أنّ مَن يتقاعس ويتكاسل أن يُفرّغ وقته لِمعرفة #أهل_البيت ومعرفة ما جرى عليهم من ظلم.. (يعني يجهل بما جرى عليهم من ويلاتٍ وظُلامات) فهو شريكٌ لمِن ظلم آل محمّد)!!
هو لم يظلم أهل البيت.. وإنّما تكاسل وتقاعس ولم يبذل جُهداً ولم يسعَ لتحصيل وطلب معرفة ما جرى على #آل_الرسول.. فالإمام يعتبره شريكاً لَمَن ظلمهم! فالأمر في غايــة الخطورة !!
والسبب في اعتباره شريكاً في الظُلم:
لأنّه صرف كلّ وقته في جهات دُنياه ،، ولم يُفرّغ نفْسه لعقيدته وأمر دينهِ ومعرفة أولياء نعمتهِ الحقيقيّين! (الذي هو الواجب الأوجب، والأوّل والأخير الذي خُلقنا لأجله)
:
إذا كنا لا نعبأ ولا نهتم أن نعرف أهل بيت العصمة "صلوات الله عليهم" معرفة صحيحة عميقة دقيقة - كما يُريدون منّا -
فكيف نضمن أن يعرفنا أهل البيت غداً في عرصات القيامة..!! وهذا #أمير_المؤمنين عليه السلام يقول:
(لا يدخل الجنّة إلّا مَن عرفنا وعرفناه)!
:
#المعرفة_الزهرائية