✨إنّ من النقاط الجديرة بالتأمّل هي أنّ بلاد #البرتغال🇵🇹 و مدينة " لشبونة " و المدن #الأوروبية الأخرى التي توجد فيها رموز معمارية #تشير إلى حادثة #الظهور ،
✨إنّ من النقاط الجديرة بالتأمّل هي أنّ بلاد #البرتغال🇵🇹 و مدينة " لشبونة " و المدن #الأوروبية الأخرى التي توجد فيها رموز معمارية #تشير إلى حادثة #الظهور ،
السؤال:وردت رواية في (بحار الأنوار: ٥٣ / ٤٨٧): عن المفضّل بن عمر قال: قلت: كيف بدء ظهور المهدي[ عجل الله تعالى فرجه الشريف] وإليه التسليم؟ قال: يا مفضَّل، يظهر في شبهة ليستبين، فيعلو ذكره ويظهر أمره، ويُنادى باسمه وكنيته ونسبه، ويكثر ذلك على أفواه المحقّين والمبطلين والموافقين والمخالفين. كيف يكون #الظهور هنا قبل #الصيحة؟ علماً بأنّ ظهوره يوم ١٠ محرّم، وأنّ #الصيحة في ٢٣ رمضان! ولماذا قالت الرواية: يُنادى باسمه وكنيته ونسبه؟
الجواب:لا دلالة في هذه الرواية على أنّ #الظهور قبل #الصيحة، وإنّما هذا الظهور مزامن للصيحة و #النداء، ولكنّ هذا #النداء الوارد في هذه الرواية ليس هو العلامة #الحتميّة التي تكون قبل #القائم (عجل الله تعالى فرجه الشريف" )؛ فإنّه ورد في الروايات نداءات عدّة وصيحات عدّة، والتي هي من #الحتميات هي #الصيحة التي تكون في شهر #رمضان المبارك. أمّا أنّه يُنادى باسمه وكنيته ونسبه، وذلك #لظهور أمره وإشاعة ذكره، وهذا ما ذُكر في نفس الرواية، حيث إنّ علوّ أمره وإشاعة ذكره تكون بذكر اسمه حتّى على أفواه #المبطلين و #المخالفين فضلاً عن أفواه #المحقّين و #الموافقين.
✨إنّ من النقاط الجديرة بالتأمّل هي أنّ بلاد #البرتغال🇵🇹 و مدينة " لشبونة " و المدن #الأوروبية الأخرى التي توجد فيها رموز معمارية #تشير إلى حادثة #الظهور ،
⤴️هذا عن #الصلب؛ وأما #الإحراق فليس تمثيلا أيضا، ذلك لأن #الإمام (أرواحنا فداه) بعدما يحييهما ويقرّرهما بجرائمهما فيعترفان بها، فإنه #سيقتلهما و #يصلبهما ثانية ثم يأمر نارا تخرج من باطن الأرض لتحرقهما على سبيل #الإعجاز، وهذه #النار إنما هي قبس من نار #جهنم، وهو #العقاب الأخروي الإلهي لهما، غاية ما هنالك أن البشر في ذلك العصر سيشاهدون في الدنيا صورة من صور ذلك #العذاب. ولذا فليس هو تمثيلا لأنه لا يجري ضمن إطار المعادلات الدنيوية بل ضمن إطار المعادلات الأخروية، ورمزية هذا الإحراق هو حرق كل ما يمثله هذان #الطاغيان من ضلالة وانحراف، كما أن رمزيته هو الاقتصاص منهما أمام الملأ بجنس الفعل الذي أقدما عليه يوم هجما على #الدار، حين جمعا الحطب وأضرما فيه النار ليحرقا فيه #الزهراء و #بعلها و #بنيها صلوات الله عليهم، فقد صرّح أئمتنا (عليهم السلام) بأنهم يتوارثون ذلك الحطب نفسه، وأن #صاحب_الأمر (صلوات الله عليه) سيجعله وقودا لتلك النار التي ستحرقهما عند #الظهور المبارك.