ياحسين
🕯﴿.••༻ 🖤 ༺••﴾📖
┊ ┊ ↡
┊ ↡
↡
قناة ✿مسيرة العشق الحسيني
لخادمة اهل البيت ام حوراء البركاوي 🗯🗯
تختص بنشر القصــائد الحسينيه ولجميع المناسبات مع الالحان 🎼 🎤
🕯﴿.••༻ 🖤 ༺••﴾📖
قبل أن تغادرو صلو على محمد وآل محمد
على بركة الله...يعود اليكم من جديد...《《الدعم المهدوي المجاني 》》
شروط الدعم >>>>>>● 1 _يتم قبول القنوات من عدد 150 عضو فما فوق 2 _ينشر الدعم مرتين في اليوم 3_ مشكول الذمةمن يقوم بألغاء الدعم دون اعلامنا بذلك.. يكون حذف الدعم عليكم
الدعم بأدارة...( الناشر احمد الفاطمي) للاشتراك بالدعم مراسلة ادارة القناة على المعرف التالي 👇👇👇
على بركة الله...يعود اليكم من جديد...《《الدعم المهدوي المجاني 》》
شروط الدعم >>>>>>● 1 _يتم قبول القنوات من عدد 150 عضو فما فوق 2 _ينشر الدعم مرتين في اليوم 3_ مشكول الذمةمن يقوم بألغاء الدعم دون اعلامنا بذلك.. يكون حذف الدعم عليكم
الدعم بأدارة...( الناشر احمد الفاطمي) للاشتراك بالدعم مراسلة ادارة القناة على المعرف التالي 👇👇👇
"لجميع محبي القصائد والمواليد في حب فاطمة الزهراء (ع)، نقدم لكم أجمل القصائد والفعاليات الدينية عبر قناتنا. لا تفوتوا الفرصة للانضمام إلينا! الرابط: اضغط هنا"
"لجميع محبي القصائد والمواليد في حب فاطمة الزهراء (ع)، نقدم لكم أجمل القصائد والفعاليات الدينية عبر قناتنا. لا تفوتوا الفرصة للانضمام إلينا! الرابط: اضغط هنا"
كثيره هي الاسئلة كيف اساعد طفلي على التخلص من التوتر والقلق في الدراسه وفي الحياة وكيف انمي شخصيته بشكل افضل وكيف اجعله يقاوم صدمات الحياة ويبتعد عن الخوف والقلق 👇https://t.center/al313zz
كيف نتخلى عن آلام الماضي والمضي قدمًا؟ سؤال يطرحه الكثير منا على أنفسنا في كل مرة نشعر فيها بألم قلبي أو عاطفي، فقد يمكن أن يكون التمسك بالماضي قرارًا في غاية الصعوبة تمامًا \تريد تتغلب عن مشاكلك النفسيه تريد تدرس علم النفس هنا دورات عديده بكل المجالات ومجانيه https://t.center/al313zz
من قصص العرفان العجيبة ... الحاج ما شاء الله رجل من مدينة كرمان يقدم الطعام لمدة ثمانية عشر يوماً كل سنة في مدينته ، وموائده كموائد الملوك بثواب الأمام الحسين ع.
أحد علماء الحوزة في قم يقول : ذهبت يوماً الى بيته لأسأله من أين لك هذه الأموال فطرقت الباب ، فخرج لي رجل كبير في السن ومحاسنه يشع منها النور ، فقلت له : أأنت الحاج " ما شاء الله " ؟ قال : نعم . قلت : هل تعرفني أنا فلان أحد رجال الدين ؟
فعرفني لرؤيته أياي على التلفاز وأدخلني الى بيته ، فدخلنا وجلسنا فسألته من أين لك القدرة على تقديم كل هذا ؟ ثمانية عشر يوماً تقدم الموائد بهذه الطريقة ، وتكفي لأكثر من عشرة الآف شخص .
قال : يا شيخ ، حقيقة الأمر في شبابي كنت مصاباً بالحصبة ، وانتشر المرض في جسمي وتدهورت صحتي ، عرضوني على أطباء أصفهان وشيراز وطهران بلا فائدة ، ورجعنا خائبين الى كرمان ، ويوماً بعد يوم يشتد المرض ، وأوصى الطبيب بعدم زيارتي لكي لا تنتقل العدوى ، وبعد ذلك لم يأتِ أحد لزيارتي ، ووالدي متوفى وأمي كبيرة في السن ، وهذه المرأة العجوز تعتني بي في مرضي ، وكل ما أقوم بتحذيرها من الأقتراب تقول : لا تخف سأموت قبلك إن شاء الله .
لم تتوقف أمي عن زيارتي وقبل محرم بثلاثة أيام أخبرنا الطبيب ، بأنني أعتبر ميتاً ولن أعيش أكثر من عدة أيام ، فقال لأمي : خذيه الى البيت وأعتني به ليموت بجوارك ، فأرجعتني أمي الى المنزل .
مضت ستة أشهر وأنا مشلول ، فوضعتني في الفناء وذهبت لحوض الماء ، وكان بيدها منديل من كربلاء كانت تأخذه في كل مجلس لتمسح به دموعها ، وضعته في الماء وبدأت تغسله وهي تناجي الإمام الحسين { عليه السلام } وهي تقول : (( يا حسين محرمك أقبل ، يا حبيبي يا حسين اذا لم يحن موت ابني إما أن تشفيه ويذهب بنفسه الى العزاء ولا يشغلني ، أو تأخذ روحه لأقيم عزائه ليومين وثم أتفرغ للعزاء في عاشوراء )) وأثناء مناجاتها وبكائها وفي هذه الأثناء وأمي تبكي إنكسر قلبي ايضاً فقلت : (( حسين ، إذا شفيتني سأطعم الطعام لعشرة أيام )) وكنا لا نملك شيئاً لأن كل ما لدينا أنفقته أمي على علاجي ، وبعدما فرغت أمي من مناجاتها أنزلتني الى السرداب ، وذهبت الى الطابق العلوي .
يا سماحة الشيخ كنت نائماً لا أعلم متى ، فرأيت رجلاً ينزل من الدرج وأضاء نوره كل السرداب وجلس بجنبي ، وبدأ يمسح على وجهي ويسألني : كيف حالك يا " ما شاء الله " ؟ أبعد الله عنك كل سوء .
وأخذ يتحدث ، كنت أريد أخباره بمرضي ، في الأخير تمكنت من إخباره فقلت : حاج أنا مصاب بالحصبة ، لا تقترب مني كي لا تصاب بالعدوى .
فقال لي : لا تخف مرضك لا يضرنا نحن ، وقال لي : قف على قدميك ! فقلت له : لا أستطيع ، لي ستة أشهر وأنا مشلول . قال : قل يا حسين وقم ! فصرخت يا حسين وشعرت بقوة تسري في قدمي وتمكنت من الوقوف ، وعلمت أن هذا النوراني هو مولاي الحسين { عليه السلام } ، وبدأت ألتف حوله وأبكي بشدة وأصرخ : مولاي أنا عبد لتراب قدمك ، تلطفت علي وقطعت كل هذه المسافة . فأمرني أن أجلس بجواره ، فجلست ، فقال لي : يا " ما شاء الله " هل تتذكر وعدك بأن تطعم الطعام لمدة عشرة أيام ؟ فقلت : نعم سيدي . فقال : (( أمي الزهراء غريبة ، بعدد سنوات عمر أمي الزهراء { عليها السلام } ثمانية عشر ، أقم المجالس والموائد ثمانية عشر يوماً ، ثمانية أيام أتحمل نفقتها ، وعشرة أيام عليك ، لنتشارك في إقامة العزاء )) . قلت : يشرفني ذلك مولاي ، أنا حاضر بالرغم من فقري .
وفجأة ذهب مولاي ، فأخذت أصرخ وأصيح وأبكي ، وكل المدينة عرفت بما حصل لي ، وفي اليوم التالي كنت بفناء المنزل وأتسائل كيف سأوفي بوعدي غداً لثمانية عشر يوما .
فسمعت الباب يطرق فتحت الباب ورأيت أمامي سيارة مليئة بالرز ، وسألني : هل هذا بيت " ما شاء الله " قلت : نعم .
قال : هذا من تاجر رز ويقول لك : (( الرز على عهدتي ما دمت حياً ، ولا تحمل همه )) .
وهكذا حصل مع باقي المستلزمات ، وكل ما على المائدة يصلنا ولا نعرف من أين يأتي !
يا سماحة الشيخ : صباح ليلة الوفاء بالعهد كنت نائماً تحت أشعة الشمس لأنني مدة ستة أشهر لم أتحرك ، ورأيت الباب يُفتح ، وإذا به ذلك النوراني الذي شافاني البارحة دخل الى المنزل وقال : (( " ما شاء الله " ألن تقيم اليوم مجلساً ؟ قم اكنس البيت وهيئه )) .
فرأيت المولى الحسين { عليه السلام } ذهب وأخذ المكنسة وبدأ يكنس فناء المنزل ، فقمت وقلت : (( يا بن رسول الله { صلى الله عليه وآله } دعني سأنظفه بنفسي ، فرفض وقال : أريد أن أكنس ما تحت أقدام معزين أمي الزهراء ( عليها السلام) (( السلام عليك يا أبا عبد الله رزقنا الله خدمتك))