قال الإمام علي (عليه السلام):
(صلاح الظواهر عنوان صحة الضمائر). (طوبى لمن صلحت سريرته، وحسنت علانيته، وعزل الناس شره) (من حسنت سريرته، حسنت علانيته)
أغلبنا قد سمع أو يسمع شخصاً يصف آخر بأن له وجداناً صالحاً وضميراً حياً، وقد يسمع شخصاً ينعت آخر بانه عدیم الوجدان أو الضمير. فما هو الوجدان(*) ؟ . وما هو الضمير(**) ؟ . وما علاقتهما بسلوك الإنسان وتعامله مع الناس ؟.
مستعدين لمعرفة ماهو الوجدان والضمير؟
@al313zz