يُشــاع عند المُخالفين ، بل حتَّى عند بعْض
#الشيعة الَّذين يكْرعون مِن رِوايات المُخالفين بأنَّ
#السيدة_خديجة "رضوانُ اللهِ تعالى عليها" كَانتْ مُتزوجـة قَبْل
#رسول_الله "صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ" من اثنين مِن المُشْــركين..!!
بل إنَّ البَعْض -- من الشّيعـة الذين يقبلون هذا الخبر-- يتساءلَ مُتعجّبـاً ممن يرفضون هذا الخَبر فيقـــول:
● ومـاذا يعني لو كانتْ مُتزوجـة قبل النَّبي من اثنين من المُشركين..؟!! هل يقدح هذا في مكانتها..؟!
❓وهو تســاؤل يكشف عن جَهْلٍ كبير جِداً بـ
#أهل_البيت "صلواتُ اللهِ وسَلامهُ عليهم"..
وبيانُ هذا الجهل، وهذا التَّخبّط يتَّضح من خلال معرفةِ الظُّروف والزَّمـان الذَّي انعقدتْ فيه نُطفةُ
#الصّديقة_الكبرى (متى انعقدتْ؟)،
❓وماهي مظاهر العناية الإلهية الّتي صاحبتْ انعقاد نُطفتها المُقدّسـة، وصاحبت الوعـاء الطَّاهر المُقدّس الذّي حملها..؟
📌 مقطع جدير بالاستماع
👇 :
https://youtu.be/HmODzNNP7Vw#10_شهر_رمضان#خديجة_الكبرى#خديجة_الغراءوفاة
#أم_المؤمنين #السيدة_خديجة_الكبرى عليها السلام..