أكره أنني في كل غمضة عين أذكرك، في كل زواياي تكُن بينها، أخضعُ لمشاعري دائمًا وكأنني مُجبرة للخضوع تحت مشاعري، شوقي لك عصر قلبي وأتمنى أن يتلاشى هذا الشعور القاتل قتلني وأنا حيّه، لم أكن مُجبرة بالرحيل ولكنني رحلت لأجل ذاتي ولأجل عزّة نفسي ولأجل أن أصبح بخير بعيدًا عنك وعن الضجيج
يا رب أنا لا شيء،وجّهني على درب الرشاد أنا لو بكيفي وجيه الناس ما صادفتها أجعل عبوري في القلوب و في الأماكن بالهواد صيّرني الراحة و جمّل خطوتي لا زرتها"