" إيكادولي 𓂆 "

‏والإنسان عندما يتحدث عن الماضي يشعُر بالمرارة
ويشعُر بالبطولة ايضاً، لا يُصدق أنهُ عاش كل تلك المآسي وأحتَملها وخرج حياً مَنها .

"الحنية أجمل شعور إنساني وُجِدَ على الإطلاق"

ما عاقبتَ من عصى الله فيك، بمثل أن تُطيع الله فيه !

- عمر بن الخطاب

نحنُ لا نتعوَّد يا أبي إلّا إذا مات شيءٌ فينا، وتصوّر حجمَ ما مات فينا حتّى تعوّدنا على كلّ ما حولنا !

ــ مدوح عدوان.

- كان يظن بالله أنه سيُراضيه، فأعطاه الله ضعف ظنه.

‏كُلُّ شيءٍ يُوضَع على الكتفِ يُثقلهُ؛
إلا رأس المَحبوب.

"على من نال حبيبه ألا ينظر إلى السماء نظرة من حُرم… وإن حُرم"

سمية نور الدين

في تراجيديا الخذلان يتساءل دوستويفسكي متعجباً
كيف احتملت فكرة انك وضعت ثغرة
مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته ومضيت
هكذا دون أن تكترث لشئ ..

- ليسترسل ليو تولستوي في طرح السودوي معبراً
يا سيدي ان من يخونوك كأنهم قطـعوا ذراعيك تستطيع
مسامحتهم لكن لا تستطيع معانقتهم ..

- فيتدخل فيلسوف الكلمة والريشة جبران خليل جبران
ناصحاً لا تبالغوا بالحب ولا تبالغوا بالاهتمام والاشتياق
فخلف كل مبالغة صفعة خذلان..

- وأما عراب الالهام والفكر خالد توفيق فقد تعمق في
وصف سيكولوجية الخوف حين قال:
كطفل هرول الى امه لتحتضنه فتلقى صفعة ليكف عن البكاء
هكذا الخذلان

- ثم عاد فيدوردوستويفسكي لينهي المحاورة وهو يتنهد
بحزن يا سادتي لقد سـرقوا مني كل شئ تقريباً ثم اعطيتهم
الباقي من تلقاء نفسي ..

الإنسان  الراضي ربنا بيراضيه فى أي حتة، واللي مش راضي دنيته ضيقة عليه فى كل حته

لمحتُك لدقيقةٍ واحدة
كُنت على عجلٍ حينها
أعدت النظرة سريعاً
ولا أعلمُ كم ثانية مكثتُ بوجهك
مُحدقاً
ومنذُ ذلكَ اليوم
وأنا مُتعثرٌ بما لَمحت ..

" وفي الشدائد تُمتحن معادن المُقرّبين "

‏«كلَّما دعَتك نفسُك لتركِ عمَلٍ صالحٍ قل لها: لعلِّي به أَدخل الجنَّة»

‏ابن القيم.

"يارب لا يكون ارتوائي بأملٍ لست ُببالغته"

"كلما طالت مدة تفكيرنا في مصائبنا، زادت قدرتها على إلحاق الضرر بنا".

والمرء منا بسيط جدًا مهما بلغت حدته كلمة حنونة بإمكانها أن تُعيد شعور اللين إليه تُدخل النور على حياته وتجعل قلبه لا تسعه الأرض من شدة الفرح .

اليوم العادي نعمة لأنك ماتدري كم بلاء صرف عنك
‏الحمدلله حتى يبلغ الحمد منتهاه.

"في نهاية المطاف
‏الإنسان يعتاد
‏مهما كان حجم الأسى"

‏"و لعل الله أرادها أن تأتي متأخرة
‏فتأتي أعظم وأكرم".

‏" إنّ كواكب السماء ونجومها تشهد بين يدي الله على جميع جرائم البشر التي ليس لها شهود ".
‏- المنفلوطي

‏"يا رب علّمنا الرِّضا، مثلما علمت آدم الأسماء كلّها، ثم علّمنا الحمد على ماسَرّ من أحوالنا وساء. إهدنا للطريق الذي لا نلتفت للوراء فيه، مفوّضين كل أمورنا لك، مطمئنين".