أكره أنني في كل غمضة عين أذكرك، في كل زواياي تكُن بينها، أخضعُ لمشاعري دائمًا وكأنني مُجبرة للخضوع تحت مشاعري، شوقي لك عصر قلبي وأتمنى أن يتلاشى هذا الشعور القاتل قتلني وأنا حيّه، لم أكن مُجبرة بالرحيل ولكنني رحلت لأجل ذاتي ولأجل عزّة نفسي ولأجل أن أصبح بخير بعيدًا عنك وعن الضجيج