#فلم#يعهد إليه بأمر #ولا وضعه في مكان يحقّق له امتيازاً عن غيره ،
#وكان إذا أرسله على #رأس سرية من السرايا ـ كما حدث له في غزوة السلاسل ـ أو أعطاه الراية ـ كما صادف ذلك في خيبر ـ #يرجع_فاشلاً_مخذولاً (😂😂)،
#وفي الأيام الأخيرة من #حياته بعد أن #علم بقرب أجله #أراد أن #يخرجه من المدينة #كجندي من جنود المسلمين هو #وعمر بن الخطاب بقيادة #اُسامة بن زيد وهو شاب لا يتجاوز العشرين من عمره على أبعد التقادير ...