فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) #متواتراً #قوله : ( إني تارك فيكم #الثقلين كتاب الله #وعترتي_أهل_بيتي #لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما وانهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ).
فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) #متواتراً #قوله : ( إني تارك فيكم #الثقلين كتاب الله #وعترتي_أهل_بيتي #لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما وانهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ).
فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) #متواتراً #قوله : ( إني تارك فيكم #الثقلين كتاب الله #وعترتي_أهل_بيتي #لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما وانهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ).
وهو الحديث المعروف بحديث #الكساء كما أنه اشتهر عند أهل بيت #النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم بأهل #العباءة أو #الكساء وهذا من المتسالم عليه بين كل #المسلمين خصوصاً في مجتمعنا #السوداني.
وتقريب ذلك تصدير #الآية بأقوى أدوات #الحصر على #الاطلاق ( #إِنَّمَا ) ممّا يعني أنّ هذا الأمر #خاص بجماعة معينة محدّدة لا يتعدّاهم إلى غيرهم ، ثمّ يأتي البحث عن الإرادة #الإلهيّة التي ذكرت في #الآية ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ ... ) هي إرادة #المولى عزّ وجلّ ( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ) فلا يمكن بحال #تخلف إرادته تعالى.