↖️ومعنى الكلام أن #عمر كان في طريقه إلى #الحج، فمرً بمنظقة تدعى ( #ضجنان) وهي على أطراف #مكة باتجاه #المدينة، فاستذكر ماضيه في هذه المنطقة، فقال أنه كان يرعى إبل والده #الخطاب في هذه المنطقة، وكان يعامله #بغلطة و #فظاظة و #يتعبه#بالضرب! ثم إنه أصبح #خليفة و #حاكما لاحد يستطيع آن يحاسبه على شئ!
وفي الحديث نقطة مهمة أيضاً؛ وهي أن #عمر- من شدة #عقوقه- لم يسمح لنفسه بإن يعترف بأبوة والده! إذ لم يقل (والدي #الخطاب) بل #اكتفى بذكر اسم والده كأي رجل #عادي! قائلاً: (كنت أرعي إبـل #الخطاب)! ثم إنه أضاف إليه #السب و #الشتم فقال عنه: أنه كان #فضا#غليظاً!! وهكذا شهد على #نفسه و على #أبيه! وعندما أراد #أبوبكر#استخلآف#عمر من بعده جاءه الناس #معترضين؛ فقالو: (أتستخلف علينا #فظا#غليظا؟! فلوقد ولينا لكان أفظ و أغلظ! فما تقول لربك إذا لقيته وقد #أستخلفت علينا #عمر)؟!
فإذاً كل مسلم يريد أن #ينجو ينبغي عليه أن #يكفر_بالطاغوت#ويؤمن بالله ... والإيمان بالله كما نعلم في قوله تعالى الإيمان بأنبياء الله وأوليائه صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين والكفر #بالطاغوت في طوله ...
أو #حاكما من الحكام والسلاطين أي معبود وعلى اختلاف مصاديق العبادة فتارة تكون العبادة إعتقاد الألوهية في ذلك المعبود وتارة تكون لا تقديم أوامر ذلك الشيء أوذلك الشخص على أوامر الله عز وجل فيكون الإنسان كمن عبده ، مصداقا إلى قول #أمير _المؤمنين_عليّ بن أبي طالب عليه السلام :
↖️ومعنى الكلام أن #عمر كان في طريقه إلى #الحج، فمرً بمنظقة تدعى ( #ضجنان) وهي على أطراف #مكة باتجاه #المدينة، فاستذكر ماضيه في هذه المنطقة، فقال أنه كان يرعى إبل والده #الخطاب في هذه المنطقة، وكان يعامله #بغلطة و #فظاظة و #يتعبه#بالضرب! ثم إنه أصبح #خليفة و #حاكما لاحد يستطيع آن يحاسبه على شئ!
وفي الحديث نقطة مهمة أيضاً؛ وهي أن #عمر- من شدة #عقوقه- لم يسمح لنفسه بإن يعترف بأبوة والده! إذ لم يقل (والدي #الخطاب) بل #اكتفى بذكر اسم والده كأي رجل #عادي! قائلاً: (كنت أرعي إبـل #الخطاب)! ثم إنه أضاف إليه #السب و #الشتم فقال عنه: أنه كان #فضا#غليظاً!! وهكذا شهد على #نفسه و على #أبيه! وعندما أراد #أبوبكر#استخلآف#عمر من بعده جاءه الناس #معترضين؛ فقالو: (أتستخلف علينا #فظا#غليظا؟! فلوقد ولينا لكان أفظ و أغلظ! فما تقول لربك إذا لقيته وقد #أستخلفت علينا #عمر)؟!
↖️ومعنى الكلام أن #عمر كان في طريقه إلى #الحج، فمرً بمنظقة تدعى ( #ضجنان) وهي على أطراف #مكة باتجاه #المدينة، فاستذكر ماضيه في هذه المنطقة، فقال أنه كان يرعى إبل والده #الخطاب في هذه المنطقة، وكان يعامله #بغلطة و #فظاظة و #يتعبه#بالضرب! ثم إنه أصبح #خليفة و #حاكما لاحد يستطيع آن يحاسبه على شئ!
وفي الحديث نقطة مهمة أيضاً؛ وهي أن #عمر- من شدة #عقوقه- لم يسمح لنفسه بإن يعترف بأبوة والده! إذ لم يقل (والدي #الخطاب) بل #اكتفى بذكر اسم والده كأي رجل #عادي! قائلاً: (كنت أرعي إبـل #الخطاب)! ثم إنه أضاف إليه #السب و #الشتم فقال عنه: أنه كان #فضا#غليظاً!! وهكذا شهد على #نفسه و على #أبيه! وعندما أراد #أبوبكر#استخلآف#عمر من بعده جاءه الناس #معترضين؛ فقالو: (أتستخلف علينا #فظا#غليظا؟! فلوقد ولينا لكان أفظ و أغلظ! فما تقول لربك إذا لقيته وقد #أستخلفت علينا #عمر)؟!