هُتِك حجابُ الله

#تزويري
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
#الرابع: مواضع من كلام عمر حين حكاية قضايا السقيفة، مثل قوله:
هيأت كلاما (٣).. أو: وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أردت أن أقولها..
وفي بعض الروايات: أريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر (٤).. فإنها تدل على
توطئتهم مسبقا في أمر الخلافة، وتدبيرهم لها، نعم لتلبيس الأمر على الناس
يقول
#عمر: والله ما ترك من كلمة أعجبتني في #تزويري إلا قالها في بديهته.
أو قولته المشهورة: كانت
#بيعة #أبي بكر #فلتة.

وقد
#صرح #عثمان - في أول مرة صعد المنبر -، بأن #أبابكروعمر كانا #يهيئان
#أنفسهما #للخلافة،

قال الجاحظ وغيره: إن عثمان صعد المنبر فارتج عليه.. فقال:
إن أبا بكر وعمر كانا يعدان لهذا المقام مقالا.. سآتيكم الخطبة على وجهها!!. (٥).

#الخامس: إن عمر هو الذي كان يحث أبا بكر أن يصعد المنبر، فلم يزل به
حتى صعد المنبر (١)،

وفي رواية أنس: لقد رأيت عمر يزعج أبا بكر إلى المنبر
إزعاجا (٢).. ثم تراه يصعد المنبر ويتكلم قبل أبي بكر ويدعو الناس إلى
مبايعته (٣)، بل صرح أبو بكر بذلك حينما قال لعمر: أنت كلفتني هذا الأمر (٤).

#السادس: تولى عمر جميع الأمور زمن خلافة أبي بكر، قال ابن عبد ربه:
وكان على أمره كله وعلى القضاء عمر بن الخطاب (٥).
بل خالفه في غير واحد من القضايا، فلم يجترئ أبو بكر أن يدافع عن
نفسه ويرد حكم عمر، فلما قيل له: أنت الخليفة أم عمر؟!
أجاب: بل عمر.. ولكنه أبى!!
وفي رواية: بل هو إن شاء.
وفي أخرى: بل هو ولو شاء كان.
وفي غيرها: الأمير عمر غير أن الطاعة لي!!
أو: إنا لا نجيز إلا ما أجازه عمر (٦).

#السابع: ولعله أهمها ما قاله عمر قبل وفاته: لو كان أبو عبيدة حيا
استخلفته..! لو كان سالم حيا استخلفته..! وفي بعض المصادر ذكر معاذ بن جبل (٧)!

📔الهجوم على بيت السيدة فاطمة"صلى الله عليها وآلها" :ص51


#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
#الرابع: مواضع من كلام عمر حين حكاية قضايا السقيفة، مثل قوله:
هيأت كلاما (٣).. أو: وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أردت أن أقولها..
وفي بعض الروايات: أريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر (٤).. فإنها تدل على
توطئتهم مسبقا في أمر الخلافة، وتدبيرهم لها، نعم لتلبيس الأمر على الناس
يقول
#عمر: والله ما ترك من كلمة أعجبتني في #تزويري إلا قالها في بديهته.
أو قولته المشهورة: كانت
#بيعة #أبي بكر #فلتة.

وقد
#صرح #عثمان - في أول مرة صعد المنبر -، بأن #أبابكروعمر كانا #يهيئان
#أنفسهما #للخلافة،

قال الجاحظ وغيره: إن عثمان صعد المنبر فارتج عليه.. فقال:
إن أبا بكر وعمر كانا يعدان لهذا المقام مقالا.. سآتيكم الخطبة على وجهها!!. (٥).

#الخامس: إن عمر هو الذي كان يحث أبا بكر أن يصعد المنبر، فلم يزل به
حتى صعد المنبر (١)،

وفي رواية أنس: لقد رأيت عمر يزعج أبا بكر إلى المنبر
إزعاجا (٢).. ثم تراه يصعد المنبر ويتكلم قبل أبي بكر ويدعو الناس إلى
مبايعته (٣)، بل صرح أبو بكر بذلك حينما قال لعمر: أنت كلفتني هذا الأمر (٤).

#السادس: تولى عمر جميع الأمور زمن خلافة أبي بكر، قال ابن عبد ربه:
وكان على أمره كله وعلى القضاء عمر بن الخطاب (٥).
بل خالفه في غير واحد من القضايا، فلم يجترئ أبو بكر أن يدافع عن
نفسه ويرد حكم عمر، فلما قيل له: أنت الخليفة أم عمر؟!
أجاب: بل عمر.. ولكنه أبى!!
وفي رواية: بل هو إن شاء.
وفي أخرى: بل هو ولو شاء كان.
وفي غيرها: الأمير عمر غير أن الطاعة لي!!
أو: إنا لا نجيز إلا ما أجازه عمر (٦).

#السابع: ولعله أهمها ما قاله عمر قبل وفاته: لو كان أبو عبيدة حيا
استخلفته..! لو كان سالم حيا استخلفته..! وفي بعض المصادر ذكر معاذ بن جبل (٧)!

📔الهجوم على بيت السيدة فاطمة"صلى الله عليها وآلها" :ص51


#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
هُتِك حجابُ الله
وقال سعد: أما والله لو أرى من قوة ما أقوى على النهوض لسمعتم مني بأقطارها وسككها زئيرا يحجرك وأصحابك، أما والله إذا لألحقنك بقوم كنت فيهم تابعا غير متبوع، احملوني من هذا المكان، فحملوه فأدخلوه داره.. وترك أياما، ثم بعث إليه أن أقبل فبايع فقد بايع الناس وبايع…
||السقيفة برواية عمر بن الخطاب||


قال - ضمن خطبة له -: قد بلغني أن قائلا منكم يقول: لو قد مات عمر
بايعت فلانا، فلا يغترن أمرؤ أن يقول: أن
#بيعة_أبي_بكر كانت #فلتة، ألا وإنها كانت كذلك.. ألا وإن الله عز وجل وقى شرها،
وليس فيكم اليوم من تقطع إليه الأعناق مثل أبي بكر، ألا وإنه كان من خبرنا حين توفي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عليا والزبير
ومن كان معهما تخلفوا في بيت فاطمة (عليها السلام) بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وتخلف عنا
الأنصار بأجمعها في سقيفة بني ساعدة، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر،

فقلت له: يا أبا بكر! انطلق بنا إلى إخواننا من الأنصار، فانطلقنا نؤمهم حتى لقينا
رجلان صالحان فذكرا لنا الذي صنع القوم، فقالا: أين تريدون يا معشر المهاجرين؟
فقلت: نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار، فقالا: لا عليكم أن لاتقربوهم واقضوا أمركم يا معشر المهاجرين،
فقالا: لا عليكم أن لا تقربوهم
واقضوا أمركم يا معشر المهاجرين،

فقلت: والله لنأتينهم.. فانطلقنا حتى جئناهم في سقيفة بني ساعدة فإذا هم مجتمعون، وإذا بين ظهرانيهم رجل مزمل،

فقلت: من هذا؟ فقالوا: سعد بن عبادة، فقلت: ما له؟
قالوا: وجع..

فلما جلسنا قام خطيبهم فأثنى على الله عز وجل بما هو أهله، وقال: أما بعد، فنحن أنصار الله عز
وجل، وكتيبة الإسلام، وأنتم يا معشر المهاجرين رهط منا، وقد دفت دافة منكم
يريدون أن يخزلونا (١) من أصلنا، ويحضنونا من الأمر..

فلما سكت أردت أن أتكلم، وقد كنت #زورت (٢) #مقالة #أعجبتني أردت أن أقولها بين يدي أبي بكر،
وقد كنت أداري منه بعض الحد، وهو كان أحلم مني وأوقر،
فقال #أبوبكر: على رسلك.. فكرهت أن أغضبه، وكان أعلم مني وأوقر، والله ما ترك من كلمة أعجبتني في #تزويري إلا قالها في بديهته وأفضل حتى سكت.

فقال: أما بعد، فما ذكرتم من خير فأنتم أهله، ولم تعرف العرب هذا الأمر
إلا لهذا الحي من قريش، هم أوسط العرب نسبا ودارا، وقد رضيت لكم أحد
هذين الرجلين أيهما شئتم..
وأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح، فلم أكره مما قال غيرها، وكان
والله أن أقدم فتضرب عنقي لا يقربني ذلك إلى إثم أحب إلي من أن أتأمر على
قوم فيهم أبو بكر إلا أن تغير نفسي عند الموت (٣)،

فقال قائل من الأنصار: أنا
جذيلها المحكك، وعذيقها المرجب، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش!..وكثر اللغط، وارتفعت الأصوات حتى خشيت الاختلاف،

#فقلت: أبسط يدك ياأبا بكر.. فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون، ثم بايعه الأنصار، #ونزونا على #سعد بن عبادة

فقال قائل منهم: قتلتم سعدا!

فقلت: قتل الله سعدا.
قال عمر: والله ما وجدنا فيما حضرنا أمرا هو أقوى من مبايعة أبي بكر،
خشينا إن فارقنا القوم - ولم تكن بيعة - أن يحدثوا بعدنا بيعة، فإما أن نتابعهم
على ما لا نرضى وإما أن نخالفهم فيكون فيه فساد، فمن بايع أميرا عن غير
مشورة المسلمين فلا بيعة له ولا بيعة للذي بايعه تغرة أن يقتلا!! (١).


#ملاحظة: قيل: إن الدعوة إلى سعد بن عبادة إنما كانت بعد أن #علموا #بدفع_الخلافة #عن_أهل_البيت (صلى الله عليهم)،
ففي الرواية أن الأنصار قالوا: إذا لم تسلموها للامام علي (صلى الله عليه وآله) فصاحبنا أحق بها،
وقال #سعد: ما دعوت إلى نفسي إلا بعد ما رأيتكم قد دفعتموها عن أهل بيت نبيكم (٢).

وورد في كتاب عمر إلى معاوية بعد أن شهد عمر وجماعة أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
قال: الإمامة بالاختيار قالت الأنصار: نحن أحق من قريش... وقال قوم: منا
أمير ومنكم أمير (٣).!!


📔الهجوم على بيت السيدة فاطمة"صلى الله عليها وآلها" :ص81


#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
#الرابع: مواضع من كلام عمر حين حكاية قضايا السقيفة، مثل قوله:
هيأت كلاما (٣).. أو: وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أردت أن أقولها..
وفي بعض الروايات: أريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر (٤).. فإنها تدل على
توطئتهم مسبقا في أمر الخلافة، وتدبيرهم لها، نعم لتلبيس الأمر على الناس
يقول
#عمر: والله ما ترك من كلمة أعجبتني في #تزويري إلا قالها في بديهته.
أو قولته المشهورة: كانت
#بيعة #أبي بكر #فلتة.

وقد
#صرح #عثمان - في أول مرة صعد المنبر -، بأن #أبابكروعمر كانا #يهيئان
#أنفسهما #للخلافة،

قال الجاحظ وغيره: إن عثمان صعد المنبر فارتج عليه.. فقال:
إن أبا بكر وعمر كانا يعدان لهذا المقام مقالا.. سآتيكم الخطبة على وجهها!!. (٥).

#الخامس: إن عمر هو الذي كان يحث أبا بكر أن يصعد المنبر، فلم يزل به
حتى صعد المنبر (١)،

وفي رواية أنس: لقد رأيت عمر يزعج أبا بكر إلى المنبر
إزعاجا (٢).. ثم تراه يصعد المنبر ويتكلم قبل أبي بكر ويدعو الناس إلى
مبايعته (٣)، بل صرح أبو بكر بذلك حينما قال لعمر: أنت كلفتني هذا الأمر (٤).

#السادس: تولى عمر جميع الأمور زمن خلافة أبي بكر، قال ابن عبد ربه:
وكان على أمره كله وعلى القضاء عمر بن الخطاب (٥).
بل خالفه في غير واحد من القضايا، فلم يجترئ أبو بكر أن يدافع عن
نفسه ويرد حكم عمر، فلما قيل له: أنت الخليفة أم عمر؟!
أجاب: بل عمر.. ولكنه أبى!!
وفي رواية: بل هو إن شاء.
وفي أخرى: بل هو ولو شاء كان.
وفي غيرها: الأمير عمر غير أن الطاعة لي!!
أو: إنا لا نجيز إلا ما أجازه عمر (٦).

#السابع: ولعله أهمها ما قاله عمر قبل وفاته: لو كان أبو عبيدة حيا
استخلفته..! لو كان سالم حيا استخلفته..! وفي بعض المصادر ذكر معاذ بن جبل (٧)!

📔الهجوم على بيت السيدة فاطمة"صلى الله عليها وآلها" :ص51


#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
#اعتراف_عمر_ان_البيعة_لابي_بكر_فلتة
كان ممكن تكون بسببها حرب ضروس تقتلع الارواح وتزهق فيها النفوس

📔في #صحيح_البخاري
6442 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثني إبراهيم بن سعد، عن صالح، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس قال:



إنما #كانت #بيعة أبي #بكر #فلتة وتمَّت،
#ألا وإنها قد كانت كذلك، ولكن الله وقى شرَّها


* وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا، واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة، وخالف عنا علي والزبير ومن معهما، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر، فقلت لأبي بكر:
يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار، فانطلقنا نريدهم، فلما دنونا منهم، لقينا منهم رجلان صالحان، فذكرا ما تمالأ عليه القوم، فقالا: أين تريدون يا معشر المهاجرين؟ فقلنا: نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار، فقالا: لا عليكم أن لا تقربوهم، اقضوا أمركم، فقلت: والله لنأتينَّهم، 
*فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة، فإذا رجل مزمَّل بين ظهرانيهم، فقلت: من هذا؟

فقالوا: هذا سعد بن عبادة، فقلت: ما له؟ قالوا: يوعك، فلما جلسنا قليلاً تشهَّد خطيبهم، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام، وأنتم معشر المهاجرين رهط، وقد دفَّت دافَّة من قومكم، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا، وأن يحضنونا من الأمر.
* فلما سكت أردت أن أتكلم، وكنت قد #زوَّرت مقالة أعجبتني أردت أن أقدمها بين يدي أبي بكر، وكنت أداري منه بعض الحد، فلما أردت أن أتكلم،
قال أبو بكر: على رسلك، فكرهت أن أغضبه، فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر، والله ما ترك من كلمة أعجبتني في #تزويري، إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت، فقال: ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل، ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش، هم أوسط العرب نسباً وداراً، 
*وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين، فبايعوا أيهما شئتم، فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح، وهو جالس بيننا، فلم أكره مما قال غيرها،
كان والله أن أقَدَّم فتضرب عنقي، لا يقرِّبني ذلك من إثم، أحب إلي من أن أتأمَّر على قوم فيهم أبو بكر، اللهم إلا أن تسوِّل لي نفسي عند الموت شيئاً لا أجده الآن.
* فقال قائل من الأنصار: أنا جُذيلها المحكَّك، وعُذيقها المرجَّب، #منَّا أمير، #ومنكم أمير، يا معشر قريش. #فكثر #اللغط، #وارتفعت الأصوات، حتى فرقت من الاختلاف، 
* #فقلت: #ابسط يدك يا #أبا بكر، #فبسط يده #فبايعته، #وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار.
#ونزونا على سعد بن عبادة،

فقال قائل منهم: #قتلتم سعد بن عبادة،
فقلت: قتل الله سعد بن عبادة، 
*قال عمر: وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة: أن يبايعوا رجلاً منهم بعدنا، فإما بايعناهم على ما لا نرضى، وإما نخالفهم فيكون فساد، فمن بايع رجلاً على غير مشورة من المسلمين، فلا يتابع هو ولا الذي بايعه، تغرَّة أن يقتلا.