فسألت رسول الله (صلى الله عليه وآله ) عنهم - وأنتم شهود به - عن الأولين،
#فقال: أما الأولون فابن آدم الذي قتل أخاه، وفرعون الفراعنة، والذي حاج إبراهيم في ربه، ورجلان من بني إسرائيل بدلا كتابهم وغيرا سنتهم، أما أحدهما فهود اليهود والآخر نصر النصارى ، وإبليس سادسهم.
فسألت رسول الله (صلى الله عليه وآله ) عنهم - وأنتم شهود به - عن الأولين،
#فقال: أما الأولون فابن آدم الذي قتل أخاه، وفرعون الفراعنة، والذي حاج إبراهيم في ربه، ورجلان من بني إسرائيل بدلا كتابهم وغيرا سنتهم، أما أحدهما فهود اليهود والآخر نصر النصارى ، وإبليس سادسهم.
#هؤلاء خانوا عليا عليه السلام لأن الواحد منهم لم يكن يعجبه أن #يساوي علي عليه السلام بينه وبين #الآخرين ، فيريد هو أن يعيش في ثراء وأموال فيبيع ويشتري كما يشاء. فإذا قبل بالمساواة فإنه سيعيش حاله حال المسلمين وهذا ما لا يرضيه.