شاب #رأى في منامه كأن #الإمام الحجة عج على #باب داره يطرق الجرس فقال #لحظة سيدي.. هرع #للبيت،حذف الأغاني والموبقات #من جهازه وجعله #جاهزاً للإمام ثم خرج #فلم يجده.. نظر #يمنة فوجده قد وصل #الى نهاية الشارع فصاح #تفضل سيدي فنظر #له وعينيه تدمع وهو #يقول هذا البيت الخامس #الذي أطرقه ويقولون #لي لحظة !!! فأنا #من ينتظركم ...!💔
نتقدم #بأحر العزاء والمواساة #الى الحضرة القدسية #لمولانا صاحب الزمان #عج والى الآل أجمعين #عليهم السلام باستشهاد #اسد الله الغالب الحمزة #عم النبي الأكرم صلوات #الله عليه وعلى #أله الطاهرين..
قهريّة #ذبول الوردة في بعض #المواسم، مُحزنة. فلنفترِض #أنّ الوردة كانت #بأوجّ حماسها في خريفٍ #ما، ورغبَت بــــ ترجمة #حماسها.
إرهاقُها #وخواؤها سيمنعانها، مهما #امتلكت من قواميسِ إثارة، #أن توظّف حماسها. ستقفُ عاجزة بلا أوراقها، وستتضاربُ #مع رياح الخريف #عند كلّ تحرّكٍ #لـــــ سيقانها..
ستظلّ #تحاربُ ذبولها بلا فائِدة، فهذا #الموسمُ لا فرار منه. هو #موسم الذّبول. والأرض #التي هي فيها، ليست #مناسبة لكلّ هذه الإثارة.
هذا #الموسم وهذه الأرض هجرةٌ #قصريّة.. كلّ #ما في الأمر الآن، مقتصر #على صمود حماسها، ،لتصلَ #الى ربيعٍ يُزهرها وطينٍ #يحتضنها، فتعطّر الأرجاء #بـــــــ دواخلها..
من #حبّه طاعة لله جلّ، علا لــــ #شانئيه مكان الخلد #في السقر ومن يعاديه #في خسرانه وجل ومن #يواليه في أمن من #الضرر..
نرفع #آيات التهاني والتبريكات #الى مقام صاحب #العصر والزمان عجل #الله تعالى فرجه الشريف وإلى #مراجعنا العظام والى شيعة #أمير المؤمنين (عليه السلام) #بــــــ مناسبة حلول ذكرى #مولد النور العاشر الامام الهادي (#صلوات الله وسلامه عليه) #سائلين الباري تعالى أن #يرزقنا وإياكم زيارته في الدنيا #وشفاعته في الاخرة..
لُقّب بـ (#سبع الدجيل) لأنه كان #يحمي زوّاره من اللصوص #وقطاع الطرق فكان لا ينال #أحداً من زائريه أيّ أذى حينما #يقصده، وهذا #اللقب من أشهر ألقابه، ورُوي إن #سبب إطلاق هذا اللقب عليه: إن قبره #الشريف كان مكاناً خالياً #من الناس وقراهم وهو يبعد عن #بلد بـ (خمسة كيلومترات)، وعن #ضفاف نهر دجلة بـ (أربعة #كيلو مترات)، ومن #المعلوم إن مثل هذه المناطق #الخالية تكون مرتعاً للصوص #وقطاع الطرق فكان الزائرون #لمرقده الشريف يشاهدون سبُعاً ـ #أسداً - ضارياً يجوب #الارض حول القبر وهو لا يدع #أحداً من اللصوص يصل #الى زوّارهِ بسوء
صحبتُ أبا #جعفر محمد بن علي الهادي #عليهما السلام، وهو حدث السن #فما رأيتُ أوقر ولا أزكى ولا أجلّ #منه وإن خلّفه أبو الحسن بالحجاز #طفلاً فقد كان عليه مُشيداً #وكان ملازماً لأخيه أبي محمد #لا يُفارقهُ