إلى #من جعلونا كــــــ حرف #الواو بينَ السماءِ والأرض ، #بينَ الحياةِ والموت ، بينَ #الألمِ والغضب ، بينَ الغيابِ #والفقد ... إلى #من علّمونا كيف يكون #كل هذا في آن واحد : ليتنا #مررنا بـــــــــ أقدارٍ أخرى #كي تفوتنا دقيقةَ اللقاء #الأول ؛ كي يفوتنا الوقوع #الأول..
و ما #الحياةُ .. إلا #رحلةٌ قصيرة .. نحنُ #نعبرُها نبكي #أحيانًا .. و نضحكُ #أحيانًا .. و نحزنُ #أحيانًا نلتقي فيها #أحبابًا .. و نودعُ #أخرين.. و قد #تتجمدُ مشاعِرُنا فلا #يكون ... لصوتُ مشاعِرُنا #أي صدى بل .. هُنالكِ #أوقاتُ نشعرُ فيها #أنها النهاية ثمَ ... #نكتشفُ إنها البداية و هنالكِ ... #أبوابٌ نشعرُ أنها مُغلقة ثُم ... #نكتشفُ أنها المدخل لهذا .. عندما #يغلقُ الله أمامكَ أبوابًا #فلا تجزع فَرُبما #في غلقهِ .. خيرٌ لكَ #لكن ثق تمامـًا .. إن بابًا #أخر سيفتح لكَ يُنسيكَ #الأول حاول أن #تنسى ألمكَ .. مهما #كانت شدتهُ فلا ... تحزن #على شئٍ فقدتهُ فربما ... #لو ملكتهُ لكان ... #الحزنُ أكبر فـــــــــــــــ #قل دائمًا ….. #الحمدلله ..!! 🤎
ما #العلة التي من أجلها سمي #علي بن محمد #والحسن ابن علي (عليهم السلام ) العسكريين؟
سمعت مشايخنا يقولون إن المحلة التي يسكنها #الإمامان علي بن محمد والحسن بن علي (عليهم السلام) بسر من رأي كانت تسمى عسكر #فلذلك قيل لكل واحد منهما #العسكري"ع"
#الأول:قراءة سورتي العنكبوت والروم وقد أقسم الإمام الصادق (ع) أنّ من قرأ هاتين السورتين في هذه اللّيلة كان من أهل الجنّة.
#الثاني:قراءة سورة حم دخان. #الثالث:يستحب فيها #الغسلفي أول الليل و أخره . #الرابع:زيارة الإمام الحسين (عليه السلام ) و فضلها أكثر من أن يحصى . #الخامس:قراءة سورة القدر ألف مرةٍ (1000).
#السادس: أن يكرّر في هذه اللّيلة بل في جميع الأوقات هذا الدّعاء:
وقد ذكرناه في خلال أدعية العشر الأواخر بعد دعاء اللّيلة الثّالثة والعشرين.
#السابع: يقول: اللَّهُمَّ امدُد لي في عُمري، وَأوسِع لي في رِزقي، وَأصِحَّ لي جِسمي، وَبَلِّغني أمَلي، وَإن كُنتُ مِنَ الأشقياءِ فَامحُني مِنَ الأشقياءِ وَاكتُبني مِنَ السُّعَداءِ، فَإنَّكَ قُلتَ في كِتابِكَ المُنزَلِ عَلى نَبيِّكَ المُرسَلِ صَلَواتُكَ عَلَيهِ وَآلِهِ يَمحو الله ما يَشاءُ وَيُثبِتُ وَعِندَهُ اُمُّ الكِتابِ.
#الثامن: يقول: اللَّهُمَّ اجعَل فيما تَقضي وَفيما تُقَدِّرُ مِنَ الأمرِ المَحتومِ وَفيما تَفرُقُ مِنَ الأمرِ الحَكيمِ في لَيلَةِ القَدرِ مِنَ القَضاء الَّذي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أن تَكتُبَني مِن حُجَّاجِ بَيتِكَ الحَرامِ في عامي هذا المَبرورِ حَجُّهُمُ، المَشكورِ سَعيُهُمُ، المَغفورِ ذُنوبُهُمُ، المُكَفَّرُ عَنهُم سَيِّئاتُهُم، وَاجعَل فيما تَقضي وَتُقَدِّرُ أن تُطيلَ عُمري، وَتُوَسِّعَ لي في رِزقي.
روى الشيخ في التهذيب عن أبي بصير قال: قال لي الإمام الصادق (ع) : «صلّ في اللّيلة الّتي يُرجى أن تكون ليلة القدر مائة ركعة تقرأ في كلّ ركعة قل هو الله أحد عشر مرّات» قال: قلت: جعلت فداك فإن لم أقوَ عليها قائماً؟ قال: «صلّها جالساً» قلت: فإن لم أقو؟ قال: «أدّها وأنت مستلق في فراشك».
وعن كتاب دعائم الاسلام: أنّ رسول الله كان يطوي فراشه ويشدّ مئزره للعبادة في العشر الأواخر من شهر رمضان وكان يوقظ أهله ليلة ثلاث وعشرين وكان يرشّ وجوه النيام بالماء في تلك اللّيلة وكانت فاطمة (صلوات الله عليها) لا تدع أهلها ينامون في تلك اللّيلة وتعالجهم بقلّة الطعام وتتأهّب لها من النّهار أي كانت تأمرهم بالنوم نهاراً لئلّا يغلب عليهم النعاس ليلاً وتقول: «محروم من حرم خيرها».
وروي أنّ الإمام الصادق (ع) كان مدنفاً فأمر فاُخرج الى المسجد فكان فيه حتى أصبح ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان.
قال العلّامة المجلسي: عليك في هذه اللّيلة أن تقرأ القرآن ما تيسّر لك وأن تدعو بدعوات الصحيفة الكاملة لا سيّما دعاء مكارم الأخلاق ودعاء التوبة وينبغي أن يراعى حرمة أيام ليالي القدر والاشتغال فيها بالعبادة وتلاوة القرآن المجيد والدّعاء فقد روي بأسناد معتبرة: أنّ يوم القدر مثل ليلته.