معالي المطوع - الشام تنتفض

Channel
Logo of the Telegram channel معالي المطوع - الشام تنتفض
@mali_mtPromote
7.43K
subscribers
مُحامٍ دِيْني، ولائي لله فقط.
هذا كمن تغاضى عن كل جرائم "النصيرية" طيلة هذه السنوات "الماضية" ولما مكن الله أهل "السنة" فانتقموا لأنفسهم؛ بدأ يتكلم عن أخطائهم!!

قاتل الله أهل "النفاق" ولعنهم!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دعك مني وخذها من هذا "الدرزي" الذي ينتمي إلى فئة "الأقليات" في بلاد "الشام" فقد والله نطق بالحق، وهذا هو الحل الأنجع مع كل من وقف مع "النظام النصيري" ولو بحرف!!
هؤلاء "الكِلاب" الذين ثارت ثائرتهم لمجرد علم عليه شعار "التوحيد" هل تظن بأنهم سيرضون عندما يتم تطبيق "التوحيد" واقعًا!!
من "أبي بكر الصديق" لـ "خالد بن الوليد":

‏«جد في أمرك ولا تلن، ولا تظفر بأحد من المشركين قتل من المسلمين إلا نكلت به».

- البداية والنهاية لابن كثير.
النصيرية طغاة سورية.pdf
670.7 KB
كتيب: مهم ونافع لشيخ الإسلام "ابن تيمية" رحمه الله.

اسم الكتيب: (النصيرية طغاة سورية)

يحسن قراءته -خصوصاً- في هذا الوقت، ففيه جواب على كثير من التساؤلات التي يتسائلها البعض.
"أنتم هكذا تصنعون طُغاتكم".

يحكى أن رئيس "البوسنة" و "الهرسك" الزعيم: "علي عزّت بيغوفيتش" حضر في أحد الأيام إلى صلاة الجُمعة متأخراً فوجد "الخطيب" لم يبدأ في الخُطبة وقد فرّغ الناس مكاناً له في الأمام إذا حضر؛ فغضب وقال: "أنتم هكذا تصنعون طُغاتكم".
رغم كل هذا المكر الذي "يحاك" لأهل "الشام" إلا أني متفائل جدًا، وهذا لأن الله تكفل بالشام، ولأن كثير من "علماء" و "مشايخ" و "رجال" أهل "الشام" لن يرضوا بغير شرع الله "شرعًا" وبغير دينه "دينًا" وبغير حكمه "حكمًا" فأحسنوا الظن بالله، وتقائلوا بحذر!
يا أهل "الشام" إياكم ونزع "السلاح" إياكم ونزع "السلاح"، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
اللهم أبرم لأهل "الشام" أمر رشد يعزّ فيه أهل طاعتك ويذلّ فيه أهل معصيتك ويؤمر فيه بالمعروف ويُنهى فيه عن المنكر.
طوال هذه السنوات و "اليهود" يعرفون أماكن "مخازن الأسلحة" وكل الأماكن "الاستراتيجية" و "المهمة" ومع هذا لم يتعرضوا لها "مطلقًا" لأنهم لا يخافون جيش "النظام" وبعد سقوطه بأيام، دمروا كل هذه "الأماكن" ثم يأتيك حمار ويقول هؤلاء يقاتلون "النظام" لأنه وقف مع "غزة".
اللهم لك الحمد والشكر؛ تتوارد علينا الأخبار عن اعتقال بعض من شارك في "مجزرة التضامن" هذه الأخبار ترد الروح والله، هؤلاء ينبغي أن لا يتم قتلهم قتلاً طبيعيًا هينًا؛ حتى يكونوا عبرةً وآية لغيرهم.

قال تعالى: ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾.

#مجزرة_التضامن
خذوها مني: "والله إن تركتم "النصيرية" لا يتركونكم!!".
تذكروا أن هذه المناطق التي فتحت "قريبًا" كان معظم أهلها يعيشون في "جاهلية" لا تقل "سوءً" و "قبحًا" عن "الجاهلية" الأولى، ولهذا سترون الكثير من مظاهر 'المعاصي" و "الفساد" فينبغي على أهل العلم والدعاة دعوتهم بالحسنى والصبر عليهم، وإعانتهم وحثهم على الخير، لعل الله بمنه وكرمه؛ أن يجعل عز الإسلام والمسلمين على أيديهم، أو أن يخرج من أصلابهم من ينصر بهم دينه!

وإذا علمت أن "النظام النصيري" كان يراقب من يصلي الفجر في "المسجد" ويكتب التقارير عنهم، علمت كم كان يعيش أهل "الشام" في ظلم وظلام وجاهلية!
﴿الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ۚ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾.
"لمِثلِ هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ
إنْ كانَ في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ".


#صيدنايا
51 شهيدًا في غارات للاحتلال على قطاع "غزة" منذ مساء أمس -25- منهم في بيت حانون شمالي القطاع.

لمن يهمه الأمر!!
هذه الصور من غزة "المنسية" وإنا لله وإنا إليه راجعون.

لا تنسوا "غزة" ولا تنسوا أهلها.
لا والله لا نقبل أن يأمن ملاعين "الرافضة" مرتين، مرةً قبل الهزيمة، ومرةً أخرى بعد "الهزيمة" وكل من يدعو إلى "التعايش" معهم فهو "خائن" وكل من يقدر عليهم فيتركهم فهو "خائن" أما وقد قدرنا عليهم، فينبغي أن يقتلوا قتل عاد!!
هذا التحرير وهذا "الفتح" لم يكن ثمرة عمل فرد، وإلا فإن كل هذا الدماء التي أريقت، والأشلاء التي تناثرت يمنةً ويسرى، لم تكن لها أي قيمة ودور في هذا النصر و "الفتح" كل ماحدث ثمرة لعمل جماعي، وقبل كل شيء فهو محض فضل رباني، فتفطن، ولتكن ثمرة هذه الدماء؛ وثمرة هذه الأشلاء، إقامة نظام إسلامي عادل، وبسط الشورى، وتحكيم الشريعة، وإقامة المحاكم الشرعية المستقلة، انظر كيف تريد أن يكون مستقبل هذه البلاد وعلى هذا الأساس اعمل!
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Find friends or serious relationships easily