من العار أن تهنئ "ترامب" الذي حارب الموحدين في كل مكان؛ ولا زال يحاربهم؛ ثم لا تجد وقتًا لتهنئ أهل غزة بوقف العدوان عليهم، ولكن كل شيء مبرر تحت اسم السياسة والمصلحة والمفسدة.
الحمدلله على سلامة إخواننا في "غزة" أما بمناسبة فوز "ترامب" فالتهنئة ستكون في عقر دارهم إن شاء الله.