||بين السيدة #الزهراء والامام #الحسين (صلى الله عليهما وآلهما) يوم القيامة||
عن
#أبي عبدالله (صلى الله عليه)
قال:
إذا كان يوم القيامة جمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد,
ثم أمر
#مناديا فنادى:
غضوا أبصاركم ونكسوا رؤوسكم حتى تجوز #فاطمة ابنة محمد الصراط, قال: فتغض الخلائق أبصارهم,
فتأتي السيدة
#فاطمة (صلى الله عليهاوآلها) على
#نجيب من نجب الجنة يشيعها سبعون ألف ملك،
فتقف موقفا شريفا من مواقف القيامة،
ثم تنزل عن نجيبها فتأخذ
#قميص #الحسين بن علي (صلى الله عليهاوآلها) بيدها مضمخا بدمه،
وتقول: يا رب هذا قميص ولدي وقد علمت ما صنع به,
فيأتيها
#النداء من قبل
#الله عز وجل:
يا فاطمة لك عندي الرضا، #فتقول:
يا رب انتصر لي من قاتله،
فيأمر الله تعالى عنقا من النار
فتخرج من جهنم فتلتقط
#قتلة الامام
#الحسين بن علي (صلى الله عليه وآله) كما يلتقط الطير الحب،
ثم يعود العنق بهم إلى النار
# فيعذبون فيها بأنواع العذاب،
ثم تركب السيدة
#فاطمة (صلى الله عليهاوآلها) نجيبها حتى تدخل الجنة ومعها الملائكة المشيعون لها،
وذريتها بين يديها، وأولياءهم من الناس عن يمينها وشمالها.
📔الأمالي للمفيد ص 130,
بحار الأنوار ج 43 ص 224,
العوالم ج 11 ص 1173
#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان #اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور