هذا ما قد نفهمه من المقطع المذكور في السؤال : «
والسّرّ المستودع فيها »
أنّه
#سرّ كان لابدّ له من مقدّمات :
#معراج النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، وتناوله لثمرة
#شجرة طوبى ، وتحوّل ذلك إلى
#نطفة ، و
#انعقادها في رحم تلك
#المرأة العظيمة التي
#أعطت كلّ ما تملك ـ
وهي من أثرى أثرياء قريش ـ لربّها ،
و
#آمنت باللّه ، و
#صدّقت النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم حين
#كذّبه الناس ، والتي لم
#تدّخر لنفسها من مالها شيئاً حتّى
#الكفن الذين تكفن فيه ، فأنزل
#اللّه تعالى لها
#كفناً بواسطة
#جبرئيل ..