ياروح..🍃

وضّح مكانكَ..
‏أنتَ أينْ؟
‏في الحاسماتِ القاضياتْ
‏لا شيءَ يُدعى: بينَ بينْ
‏اختر مكانًا في ذُرى التاريخِ
‏أو في قعرهِ
‏لا بدّ من إحدى اثنتينْ

ينبغي للبنات ألاَّ يتعرضنَ لبيئة العمل إلا للضرورة!

بيئةُ العالم الخارجيّ ومُداخلاته بيئةٌ سيئة، ومرهقةٌ للغاية بالنسبة للمرأة،

فلا يكن شغلكنَّ الشاغل مُسمّى-الاستقلال-، وشعارات النَّسوية الباطلة، اتركنَ أعمال غيركنَّ لغيركم.

تزوجن، وحققن كل ما تعلَّمتنَّ في ذُريَّاتكُن، وتفقهنَ في الدين والتحقن بدوراتٍ من بيوتِكنَّ.. فسبحان من جعلكنَّ دائمًا في عصمة أحد يتكفَّل بكنَّ.

هُناك دائمًا ماتستطعن إشغال وقتكُنَّ به، وهو كثير ونافع بإذن الله.

رفع اللَّه قدركنٌَ، ولا أُجبرتم على أمرٍٍ لحاجةٍ أبداً، ورزقكنَّ من يُغنيكنَّ.

- أحمد حساني

للاشتراك في الليستة

T.me/al_midani

توقيت الليستة كل خميس و اثنين الساعة 8:00pm بتوقيت دمشق ❤️

قال أحَد السّلف:
«‏إنَّ اللهَ جَعل قُوّة المُؤمِن فِي قَلبِه ولَم يجعَلها في أعضَائِه؛ ألا ترَون أنَّ الشّيخ يَكون ضَعيفًا يَصُوم الهَواجر ويقُوم الليل، والشّاب يَعجز عن ذلك».

أفظع ما يجب أن تهذبه في نفسك اندفاعك، تطرف مشاعرك، عدم قدرتك على الجلوس في مكانك..

تحتاج أن تهدأ، تحتاج إذا غضبت ألا تشتعل، إذا تحمستَ ألا تطير، إذا أحببت ألا تتعامى، إذا حسُن ظنك ألا تُسلم قلبك!

- شيماء هشام.

قال حسن الثوري: "أحسن سريرتك يحسنِ الله علانيتك، وأصلح فيما بينك وبين الله، يُصلح الله فيما بينك وبين الناس

أرى آثر ذنُوبي من بداية يومي حتى نهايته في التقصير في طاعاتي، وعدم الخشوع، وتأخير الصلوات، وعدم إستعظام الذنب، في توفيقي، في عملي!

في أخلاقي، وضيق صدري، في تعامل الناس، وعدم الراحه، وقلة التوفيق، والشقاء،
والله أعلم هذا ذنبي، وما ظلمني ربي.')!

انهض!
فالوقت يمضي والناس ترتفع إلى اللّٰـه درجات..

هذا حفظ القرآن، وهذا يدرس العقيدة، وهذا يدرس التفسير، وذاك أصبح طالب علم، والآخر شَقَّ طريق الدعوة.

وأنت لم تتغير، كَسول، نؤوم، ودائمًا فتور!

أغرتك الحياة الدُّنيا؟ أمُخلدٌ فيها!
أضمنت منزلتك في الجنَّة!
أضمنت إجابة لسؤال ربك، عن عُمرك فيما أفنيته؟

الحرير حلال للنساء ومحرم على الرجال.
الذهب حلال للنساء ومحرم على الرجال.
الجهاد فرض على الرجال وكرهه الله على النساء.
فرض الله القوامة على الرجل وفرض عليه الإنفاق على زوجته وأبنائه وأهل بيته وإعالتهم ماديًا.
الرجل ليس له أي عذر لترك الصلاة باستثناء المرأة تترك الصلاة في الأعذار الشرعية.
الصلاة في الجماعة واجبة على الرجال والصلاة في البيت أفضل للنساء وثوابها أعظم لهن.
((فقد جاء رجل يسأله عن أحقّ النّاس بحسن صُحبته، فقال ﷺ:
‏«أمُّك، قال الرجل: ثم من؟ قال: ثم أمُّكَ، قال: ثم من؟ قال: ثم أمُّكَ، قال: ثم من؟ قال: ثم أبوك».))
‏[مُتفق عليه]
‏
لم يظلم الإسلام المرأة و لم يفضل الرجل على المرأة كلانا ميسر و مقدر لما خُلق له.
الاسلام جاء ليعز المرأة ويدل عل قيمتھا ومكانتھا فما فرض عليھا فرض من الفروض ان كان من الحجاب او عدم اظھار الزينھ والحشمھ والعفاف..وووو الا ليحافظ عليھا ويثبتھا ويقربھا من ربھا
اما اليوم الا من رحم ربي فتقول لك الايمان بلقلب ..

‏كان بهاء الدين زهير يغار على زوجته جداً

حتى أنه كان يغار أن يذكر اسمها أمام الناس

غيرةً أن تمر حروف اسمها على آذان الأغراب !

فكان كلما أراد أن يتحدث عن أمر يخصها أمام الناس يقول:

بعض الناس قالوا وفعلوا"
ولقد كتب بيتين.. يعدهما النقاد العرب أغير بيتين في الشعر العربي كله.

واسترها عن عيون الرجال
إن المُحب لمن احب غيور

هذه الأمة لا ينقصها طبيبات،
ولا مهندسات ولا معلمات ولا عالمات.
ولا أي نوع من الوضائف،

هذه الأمّة ينقصها أمهات صالحات عفيفات مربيات أجيال حافضين لكتاب الله وسنة رسوله محمد ﷺ ...

إن لله عقوبات في القلوب والأبدان، ضَنكٌ في المعيشة، ووهن في العبادة، وما ضُرب عبدٌ بعقوبة أعظم من قسوة القلب.

- مالك بن دينار.

"رُبّ سائرٍ عاثرِ القدمين، دامعِ العينين، مُغبرّ الكفّين، خطوُه في الأرض، وقلبه في السّماء..

‏ما زال يَعبُر فيعثر، ويكبو فيقوم حتىٰ يبلغ من السّداد أرشده، فتنادي السّماء للأرض:

‏ "هذا عاثرُ الأمس عرج حتىٰ وصل".

عـفة
إن إحصان الفرج عند المسلمات هو حق لله قبل أن يكون حقا للزوج، وهذا فرقان ما بين علاقة الذكر-الأنثى الشرعية والغربية؛ فإن المرأة الغربية لو أحصنت فرجها لكان غاية ذلك مراعاة لحق زوجها عليها، فإن لم يكن لها زوج استجازت الزنا، وإن كان زوجها سيئا برروا خيانته على استحياء (كما يتكرر في سيناريوهات المسلسلات والأفلام).

وأما المسلمة فترى حفظ فرجها حقا لله عليها إلا فيما أباحه الله، فلو لم يكن لها زوج امتنعت عن الزنا، وإن كان لها زوج سيء امتنعت عن خيانته؛ ومهما بلغ سوء زوجها فإنها لو زنت لاستحقت الرجم، والحل الشرعي إنما هو الطلاق.

أأَخَبَّأتَ بِقَلبِكَ نِيّةَ الشّهادة؟!
لا تدري، لعلَّه يختاركَ يوماً ♥️🫀

ومن الأحاديث التي ينخلع لها القلب شفقة على نفسه وخشية، وتكشف عنه غشاوة العجب بعمله، وغباوة تزكيته حاله = قول أم العلاء الأنصارية لما مات عندهم عثمان بن مظعون رضي الله عنه ـ وهو أحد السابقين من المهاجرين:

رحمة الله عليك أبا السائب، فشهادتي عليك لقد أكرمك الله.

فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "وما يدريك أن الله أكرمه؟".

فقالت: بأبي أنت يا رسول الله فمن يكرمه الله؟!.

فقال: "أما هو فقد جاءه اليقين، والله إني لأرجو له الخير، والله ما أدري ـ وأنا رسول الله ـ ما يفعل بي!".

قالت: فوالله لا أزكي أحداً بعده أبدا.

فاللهم رحمتك.

الشيخ محمد رجب - رحمه الله -

لا خَيرَ في مالِ رجلٍ لا يُصلح به عرضه، ويَصِل به رحمه، ويستغني بهِ عن الآثام.

- سَعيد بن المُسيّب.

العصى لا تشقّ بحرًا، والنَّار لا ينجو منها أحدًا، وبطنُ الحوت كل شيءٍ فيه يُصبحُ هضمًا..

لكنَّهُم عاملوا الله باليقين؛ فعاملهم بالمُعجِزات.💛

عاهد الله على التوبة عقب الذنب ولو أذنبت مليون مرة، ولا تعاهده على أنك لن تذنب.

الأولى يريدها الله جل وعلا.. "وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ".

والثانية يريدها الشيطان.. "وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا بَعِيدًا".