اطلَّ علينا اليوم #البدر ابن البدر السيد القائد يحفظه الله مدشِّنا لفعاليات المولد النبوي الشريف1445هـ مؤكدا على ضرورة اظهار مشاعر الفرح بنعمة مولد الرحمة والفضل العظيم وعلى اهمية احياء شعيرة المولد لتجديد الولاء للرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم والاقتداء والتأسي به قولا وعملا لتعزيز ارتباطنا به لنكون جديرين بخوض معركة التصدي لهجمات #اللوبي الصهيوني المفسدة التي تستهدف القيم الانسانية والدينية بزراعتها للافكار السخيفة والتي تحط من قيمة الانسان وتجعله بدون كرامة ولا قيمة، واختتم بالدعوة لان نكون السباقين في اوساط الشعوب الاخرى في احياء ذكرى مولد المصطفى ونصرته ونصرة رسالته كما كان اباؤنا الاولين من الاوس والخزرج.
فزعة حيدرية لدعم القناة الرسمية ✅ للأستاذ ضيف الله سلمان❤️ رئيس إتحاد الشعراء والمنشدين ❤️ على التلقرام 📱 عبر الرابط التالي 🔽 https://t.center/Dhaifsalman
حصاد مشرف للصمود اليمني طوال ثمانية أعوام، في مقابل إخفاق وتخبط قوى العدوان، تستعرض القوات المسلحة علمياتها بالأرقام، وكيف صمدت في مواجهة تحالف إقليمي مدعوم دوليا، ورغم فارق الإمكانات وواقع الحصار، إلا أن اليمن سطر ملحمة إعجازية كسرت كل القواعد المبنية على حسابات مادية، وذلك بفضل الله أولا، والقيادة الحكيمة وتضحيات الشهداء وجهود المخلصين. وتقديرا لتلك التضحيات، دشن الرئيس المشاط مشاريع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء بمبلغ سبعة مليارات ريال، حاثا على مزيد من الجهود لخدمة الأسر العظيمة، ومعالجة أي قصور أو سلبيات، على أن الدولة والمجتمع معنيون جميعا بالاهتمام بأسر الشهداء وتقديم كامل الرعاية لهم كمسؤولية دينية وأخلاقية. وفي سياق نشرة الليلة، استعراضٌ لجانب من الدور الإماراتي في العدوان على اليمن، إلى جانب تداعيات الحصار على ميناء الحديدة، وجرائم العدوان في محافظة ريمة.
#السيد_حسين_بدرالدين_الحوثي . في الآيات التي ذكر الله فيها تشريع الصيام ذكر بالنسبة لشهر رمضان أنه الشهر {الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ} ويدل على عظمة القرآن الكريم وأهميته أن يكون الشهر الذي أنزل فيه هو موضع عبادة، هي تعتبر ركناً من أركان الإسلام وهي الصيام. بمناسبة نزول القرآن في شهر رمضان أصبح شهر رمضان شهراً مقدساً وشهراً عظيماً وهذه الأهمية، أهمية القرآن الكريم هي تتمثل في أهمية وعظمة البينات والهدى التي هي مضامين، وهي الغاية من إنزاله، والبينات والهدى هي في الأخير لمن ؟ للناس. فيدل على الحاجة الماسة، الحاجة الملحة بالنسبة للناس، حاجتهم إلى هذه البينات، وهذا الهدى. أن تكون الفريضة التي فرضت في هذا الشهر العظيم هي الصيام، وهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن، يدل على أن هناك علاقة ما بين الصيام، وما بين القرآن الكريم من حيث أن ما في القرآن الكريم من البينات والهدى، أن الالتزام بهذه البينات والهدى، أن القيام بالدين على أساس هذا القرآن العظيم يحتاج من الإنسان إلى أن تكون لديه قوة إرادة، وكبح لشهوات نفسه، وترويض لنفسه على الصبر، وعلى التحمل. فالصيام له أثره في هذا المجال، في مجال ترويض النفس. لأنك في أثناء نهار شهر رمضان تكبح شهوات نفسك، وتعود نفسك الصبر، والتجلد، والتحمل، تعود نفسك أنك أنت الذي تسيطر عليها، https://twitter.com/iziFrTbP4tZUHFf/status/1636750149258219520?t=jBP8yIc4dvSQS2tvYOKpjA&s=19
الذكرى التي لن تمحى من ذاكرت اليمنين ولن تنسى ابدا ابدا ابدا
وقد تعودنا في كل ذكرى أن يتم الانتقال فيها الى مراحل جديدة و متقدمة من الصمود
ويكون فيها نقلات نوعية في تطوير الجانب العسكري لليمن ويم فيها تلقين العدو دروس قاسية جدا جدا . . .
ولكن هذه المرة ستكون الذكرى مختلفة تماما فهي تأتي في مرحلة من المفاوضات لوقف الحرب والعدوان
ولكنها مفاوضات يريد العدو فيها إنهاء العدوان
على كيف ومزاج أمريكا والسعودية
و مفاوضات مر عليها عام كامل والعدو يماطل ويلعب فيها
و مفاوضات نستطيع القول عنها أنها فاشلة .. افشلها العدو ب تعنته و مماطلته وكذبه ودجله و خداعه
وهو الأمر الذي جعل الصبر يكاد ينفد أن لم يكن قد نفد فعلا .. ما يجعل من موعد الذكرى يوم للإعلان عن نفاد الصبر والإعلان عن مرحلة جديدة من التصعيد والصمود والنصر
هذا إن لم يتدارك العدو الأمر و يبادر بلموفقة على جميع شروط صنعاء المحقة والعادلة والتي لا مناص عنها . . . .
أعتقد أن الرسالة واضحة جدا والفرصة الخيرة قد اوشكت على الانتهاء وكما يقول المثل :
على ضفتين استراتيجيتين مهمتين، تتحرك أمريكا وإسرائيل، علناً ومن دون أقنعة، إذ لم يكتف المشغلون بما قدمته لهم الأدوات من خدمات استراتيجية وجيوسياسية طيلة سنوات العدوان على اليمن، بل أطلت أمريكا برأسها من المحافظات المشاطئة لبحر العرب، فيما يحاول كيان العدو إيجاد موطئ قدم له على الضفة الأخرى لباب المندب، من بوابة التطبيع مع الصومال وغيرها من دول القرن الأفريقي. ومن بوابة قرن الشيطان، تظهر الجرائم والفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن، والظاهر والباطن سيان في مملكة سلمان وبن سلمان، قتل يومي على الحدود، وفجور بلا حدود آخر تقليعاته، منع المألوف وإباحة الممنوع. ولا ممنوع أيضاً في قواميس حزب التوحش المسمى زرواً بـ "الإصلاح"، إذ قضى الحوشبي نحبه مظلوماً في سجونهم بعد ثلاث سنوات من الاعتقال والتعذيب النفسي والجسدي، وقبله ابنته قتلت في سجونهم بتهم كيدية ورفضوا تسليم جثتها لذويها، على أن دول التحالف ليست معفاة من المسؤولية عن هذه الجريمة وما سبقها، وبقدر ما يطالب البعض بالتحقيق والمساءلة، فإن جميع احرار اليمن يطالبون بتسليم المرتزقة الخونة للعدالة، ويشددون على ضرورة رحيل الغزاة والمحتلين، فما دخلوا قرية ولا بلدا ولا دولة إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون
تحذيراتُ قائدِ الثورةِ واضحة، والمماطلةُ يجبُ ألا تستمرَّ، والمطلوبُ المسارعةُ إلى فهمِ الرسالة... وأولويةُ المِلفِّ الإنسانيِّ ثابتة، وإخراجُ القواتِ الأجنبيةِ حقٌّ سياديٌّ، باعتبارِ وجودِها عدوانًا واحتلالاً، وهذا ما تلتزمُ به صنعاء، وستعملُ بكلِّ وسيلةٍ لنيلِ الحريةِ الكاملةِ والاستقلالِ التامِّ كما أكدَ السياسيُّ الأعلى. وبالمثل، يعلنُ رئيسُ هيئةِ الأركان أنَّ القواتِ المسلحةَ بمختلفِ تشكيلاتِها على أتم ِّالجهوزية، وهي اليومَ أقوى من أيِّ وقتٍ مضى، وحاضرةٌ لأيِّ خِياراتٍ تتطلبُها المرحلة. إلى فلسطين، حيثُ لم يتأخر ِالردُّ على جريمةِ نابلس، وقد جاءت الجرعةُ الأولى بقتلِ اثنين من الصهاينة، في عملية ٍأتت في ذروةِ الاستنفارِ الصهيوني، وفي وقتٍ يراهنُ العدوُّ على إخمادِ جذوةِ الجهاد ِوالمقاومة، وما ضاعفَ فاعليتِها أنها تزامنت مع لقاءِ العقبة، اللقاء الذي جرى برعاية ٍأمريكيةٍ ومشاركةٍ عربيةٍ خيانية، ويُرادُ له بحسب ِالفصائلِ الفلسطينية أن يكونَ منصّةً لاستهدافِ المقاومين، وغطاءً لوحشيةِ الكِيانِ الغاصب.
لليومِ الثاني من زلزالِ الفجر، الذي ضربَ جنوبَ تركيا وشمالَ سوريا، أرقامُ الضحايا في ازديادٍ ، فيما لاتزالُ فرقُ الإنقاذ في كِلا البلدين تبحثُ عن ناجينَ من تحتِ الأنقاض في تلك المناطقِ المكنوبة، والمؤسفُ رغمَ النكبةِ أنَّ الضميرَ الإنسانيَّ العالميَّ لايزالُ قابعاً تحت الأنقاضِ بانتقائيتِه اللا إنسانيةِ مع أحداثٍ إنسانيةٍ بامتيازٍ في سوريا من دون ِالفصلِ بين الطبقاتِ التكتونيةِ بين ما هو سياسيٌّ وما هو إنسانيٌّ وخصوصًا من الجانبِ الأمريكيِّ والغربيِّ حيث مدت جسورَ الإنسانية إلى تركيا، وقطعتها عن سوريا بقانونِ قيصر، لتُقتصرَ عملياتُ العونِ والمساعدةِ في إغاثةِ سوريا على دولٍ بِعدِّ الأصابع، في مقدمِها الجمهوريةُ الإسلاميةُ الإيرانية، والعراقُ وجمهوريةُ الجزائر وجمهوريةُ روسيا، وقد وصلت بعضُ طائراتِ المساعدات، على أملِ أن تتحرّرَ الدولُ التي تدّعي العروبة، وزعامةَ الإسلام من قيودِ أمريكا أقلُّه في القضايا الإنسانية، وإن كانوا ولا يزالون في الحقيقةِ بلا إنسانيةٍ كما كشفتهم تجرِبةَ اليمن طوالَ ثماني سنوات، ومن اليمنِ المحاصَر قلوبُنا مع كلِّ الضحايا في كلِّ مكان، وجاهزون َرغم الحصارِ للقيامِ بالممكنِ والمتاحِ مع سوريا، كما تركيا، ولا رحمَ الله ُدولةً تركت أختَها تواجهُ بمفردِها حدثاً جللًا بحجم ِزلزالِ الفجر