قصة وعبرة

Channel
Logo of the Telegram channel قصة وعبرة
@storyonly13Promote
99.16K
subscribers
قصص هادفة قد تجد فيها من العبر ما يغير حياتك فهي عبرة لمن يعتبر _____________
قصة بابانية
تاكيو أوساهيرا ( سبب نهضة اليابان ) الذي نقل اليابان من الصفر الى القمة :
قصة عجيبة لرجل ياباني يُدعى تاكيو أوساهيرا. كان يتسال دائما عن سر تقدم الغرب عن الشرق ، الى ان وجد اجابه بسيطة وهي المحرك والميكانيكا. فيقول (إذا عرفت كيف تصنعه، وضعت يدك على سر هذه الصناعة كلها).
خرج من اليابان إلى ألمانيا في بعثة؛ ليدرس علم الميكانيكا والمحركات، وينال درجة الدكتوراه، وهو يريد أن ينقل لبلده من علوم ألمانيا، وأن ينهض بأمته، لكنه فُوجئ ان الغرب لا يدرس الأجانب  الا نظريات على ورق.  يقول: (ذهبت إلى ألمانيا فإذا بهم يدرسونني الكتب والنظريات، ولكني أريد أن أمتلك القدرة على تصنيع المحركات، وأن أعرف كيف أتعامل معها، فمكثت في حيرة أنظر إلى المحركات، وكأنني طفل أمام لعبة جميلة، ولكنها شديدة التعقيد، حتى سمعت عن معرض للمحركات الإيطالية، فأخذت كل ما أملكه من المال، وذهبت إلى ذلك المعرض، واشتريت محركاً مستعملاً، وذهبت به إلى بيتي، ثم شرعت في تفكيكه، وقلت إذا فككته قطعة قطعة، ثم استطعت إعادته؛ فإن ذلك يعني أني سوف أمتلك المعرفة اللازمة للتعامل مع هذه المحركات).
ثم يكمل قائلاً: (وكنت أفتح المحركات وأفككها، ثم أرسم كل قطعة رسماً دقيقاً، وقد يستغرق ذلك مني يوماً كاملاً من أوله إلى آخره. كنت اتناول في اليوم وجبة واحدة، ولا أصيب من النوم إلا ما يمكنني من مواصلة العمل. استطعت تفكيك المحرك ثم أعدت تركيبه، فلما أعدته وبدأت تشغيله بنجاح، فرحت حتى كاد قلبي أن يقف من الفرح. بعدها أخبرت رئيس بعثتي بأني قد بدأت الطريق، فأعطاني محركاً عاطلاً فأصلحته بنجاح، وقال لي: (لا بد الآن أن تصنع لنا محركاً كاملاً من صنع يدك).  بعد ذلك قال رئيس البعثة: (عليك الآن أن تصنع القطع بنفسك، ثم تركبها محركاً).
ولكي أستطيع أن أفعل ذلك، التحقت بمصانع صهر الحديد، وصهر النحاس، والألمنيوم، وذلك بدلاً من أن أعد رسالة دكتوراه كما أراد مني أساتذتي الألمان. وتحولت إلى عامل ألبس بدلة زرقاء، وأقف صاغراً إلى جانب عامل صهر المعادن الغربي. كنت أطيع أوامره وكأنه سيد عظيم، حتى كنت أخدمه وقت الأكل مع أنني من أسرة ساموراي، والأسرة السامورائية هي من أشرف وأعرق الأسر في اليابان. يخدمها الناس ولاتخدم الناس. ولكنني كنت أخدم اليابان. وفي سبيل اليابان يهون كل شيء.
قضيت في هذه الدراسات والتدريبات ثماني سنوات، كنت أعمل خلالها ما بين عشر وخمس عشرة ساعة في اليوم وبعد انتهاء يوم العمل كنت آخذ نوبة حراسة، وخلال الليل كنت أراجع قواعد كل صناعة على الطبيعة.
ويكمل قصته قائلاً: (ثم سمع بي (ميكادو) إمبراطور اليابان، ورغب في رؤيتي، فقلت في نفسي: لن أستحق مقابلته إلا بعد أن أنشئ مصنعا كاملاً للمحركات. واستغرق ذلك منّي تسع سنوات، وبعد تسع سنوات كاملة، أخذت عشر محركات، وذهبت بها إلى الإمبراطور، وقلت له : هذه محركات يابانية مئة بالمئة. أدرناها فاشتغلت. ابتسم الميكادو  وقال: (هذه أعذب معزوفة سمعتها في حياتي، صوت المحركات اليابانية الخالصة).
هكذا ملكنا الموديول، وهو سر قوة الغرب نقلناه إلى اليابان، نقلنا قوة أوروبا إلى اليابان، ونقلنا اليابان إلى الغرب  ).
انتهت القصة اليابانية. يمكن انوتبدا قصتك انت أيها القارئ الكريم.
انظر إلى ثقة هذا الشاب بذاته، تلك الثقة التي دفعته أن ينقل هذه التكنولوجيا المتقدمة، بل ويطورها من أجل إفادة بلده وأمته، إنها الطاقة المحركة التي لا تهدأ، إنها الثقة بالنفس.
الطبيب: ماهي مشكلتك سيدي ؟🤔
                 الزوج: تعبت من ضغط العمل والروتين.
الطبيب: ماهي وظيفتك سيدي ؟
                   الزوج : محاسب في بنك.
الطبيب: ما هي وظيفة زوجتك ؟
                    الزوج : لا تعمل مجرد ربة منزل.
الطبيب: من يوقظك ويوقظ ابنائك ويصنع الفطور لك ولهم في الصباح ؟
                   الزوج : زوجتي ﻷنها لا تعمل.
الطبيب: متى تستيقظ زوجتك ومتى تستيقظ أنت صباحا ؟
                   الزوج : زوجتي في الساعة الخامسة صباحا وأنا في الساعه السابعة لأنها تعد الأطفال للمدارس وتعد لنا الفطور!!!
                 الطبيب: من يوصل أطفالك للمدرسة ؟
الزوج : زوجتي فهي لا تعمل.
                  الطبيب: ماذا تفعل زوجتك بعد توصيل اﻷطفال للمدرسة ؟ وماذا تفعل أنت؟
                 الزوج : تعود وتعد الغداء وتغسل الملابس وتنظم البيت
وتنتظر عوده الأبناء فهي بدون وظيفة و لا تعمل .. !!                                                       وانا أذهب لعملي حتى الثالثه بعد الظهر !!!!
                الطبيب: في المساء حين عودتك من العمل ماذا تفعل سيدي ؟ وماذا تفعل زوجتك ؟؟
              الزوج : آخذ قسطاً من الراحة بعد الغداء بعد يوم شاق من العمل ..
وزوجتي : تستذكر مع الأبناء واجباتهم اليومية وتوقظني بعد ذلك لنشرب الشاي معا !!!
               الطبيب: ماذا تفعل أنت بعد ذلك وماذا تفعل زوجتك في المساء ؟؟
             الزوج : أتصفح أنا الصحف وأتابع التلفاز وأخبار العالم
وزوجتي تعد العشاء لي وللأطفال ثم تغسل الصحون وتنظف المنزل وتجهز اﻷطفال للنوم ..
            اﻵن ؟!؟! من منكما محتاج إلى طبيب نفسي
أنت أم هي سيدي !!!

ومن محتاج للراحه من ضغط العمل أنت ام هي سيدي !!!!!

         هل الروتين اليومي للزوجة من الصباح الباكر حتى وقت متأخر من الليل يسمى "لا تعمل"؟
وبدون وظيفة !!!؟
         ثم تشتكى أنت من ضغط العمل!!؟

تحية وتقدير لكل امهات العالم
أغبى طالب في الفيزياء !
.
حصلت هذه القصة في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك، في إمتحان الفيزياء و كان أحد الاسئلة كالتالي:
كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام البارومتر(جهاز قياس الضغط الجوي) ؟
الاجابة الصحيحة كانت بديهية وهي قياس الفرق بين الضغط الجوي على الأرض وعلى ناطحة السحاب.
كانت اجابة أحد الطلبة مستفزة لأستاذ الفيزياء لدرجة أنه أعطاه صفرا دون اتمام إصلاح بقية الاجوبة وأوصى برسوبه لعدم قدرته المطلقة على النجاح،
وكانت إجابة الطالب كالتالي: أربط البارومتر بحبل طويل ثم قم بإنزاله من أعلى الناطحة حتى يمس الأرض ثم قيس طول الخيط".
قدم الطالب تظلما لإدارة الجامعة مؤكدا أن إجابته صحيحة مائة في المائة وحسب قانون الجامعة عين خبير للبت في القضية، وأفاد تقرير الخبير أن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء وقرر إعطاء الطالب فرصة أخرى وإعادة الامتحان شفهيا وطرح عليه الحكم نفس السؤال،
فكر الطالب قليلا ثم قال: لدي إجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا أدري أيها أختار، فقال له الحكم: هات كل ما عندك،
فاجاب الطالب: يمكن إلقاء البارومتر من أعلى الناطحة ويقاس الوقت الذي يستغرقه حتى يصل إلى الأرض وبالتالي يمكن معرفة ارتفاع الناطحة.
إذا كانت الشمس مشرقة، يمكن قياس طول ظل البارومتر وطول ظل الناطحة فنعرف طول الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين.
إذا أردنا أسرع الحلول فإن أفضل طريقة هي أن نقدم البارومتر هدية لحارس الناطحة على أن يعلمنا بطولها حسب عدد الطوابق.
أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنحسب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وأعلى الناطحة باستخدام البارومتر.
كان الحكم ينتظر الاجابة الأخيرة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء، بينما الطالب يعتبرها الاجابة الأسوأ نظرا لصعوبتها وتعقيدها،
بقي أن تعرف أن اسم الطالب هو "نيلز بور" وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء بل أنه حاز علي جائزة نوبل للفيزياء.
صورة التقطت في ديسمبر عام 1925 م للعالم الكبير "نيلز بور" و بجواره الأسطورة "ألبرت أينشتاين" يتناقشان حول نظرية الكم في منزل "پول إرنفست" في لايدن "هولندا"
الكثير من الناس عندما يريدون إخراج زكاة أموالهم ، يؤكّدون على أن لا تُعطى إلّا لليتامى أو الأرامل .😥
هل يجب أن يموت الفقير حتى تتصدق الناس على أولاده؟!!!
تقول إحدى الطالبات : كنا في المرحلة الثانوية ، وكنا في أوقات الاستراحة نجتمع مع بعض الصديقات و نضع فطورنا مع بعض دون أن تعرف إحدانا ماذا جلبت الأخرى!

وكانت هناك طالبة مسكينة لم تكن تجلب معها شيئاً، فأقنعتها بالجلوس معنا ، لأنه لا يدري أحد من جلب الطعام .

واستمر الحال هكذا لفترة طويلة إلى أن اقترب وقت تخرجنا من ثانوية وقتها توفي والدها وتغير حال هذه الطالبة المسكينة، فأصبحت في وضع أفضل من ذي قبل، تعتني بلباسها وتأتي بالطعام يعني صارت بوضع جيد .
فتوقعت أنها ورثت شيئاً من أبيها .

فجلست معها وقلت لها : ماذا جرى معك ؟ ما سر هذا التغيير ؟ 🥹
فأمسكت بيدي وبكت وقالت : والله ، كنا ننام بلا عشاء ، وأنتظر ذهابي للمدرسة صباحاً لكي أتناول الطعام معكم من شدة جوعي . وكانت أمي تخبئ خبز العشاء لفطور الصباح لإخواني ، فأخرج باكراً من البيت متعمدة لكي أوفر لهم زيادة من الطعام . ..

والآن بعد أن مات أبي ، أصبح كل من حولنا من أقارب ومعارف وأصدقاء يعطوننا ويعتنون بنا ، كوننا أصبحنا أيتاما!!
قالت لي بالحرف : ( تمنيت أبوي يشبع قبل ما يموت )😥

قالتها بحرقة والدموع ممزوجة بأحرف كلماتها

قالت لي : ( يعني ما عرفوا أننا محتاجين إلا بموت أبي ؟!! )😥
بكت بحرقة وهي تقول هذه الكلمات ومازلت أحس بحرارة دموعها ، وحرقتها إلى الآن .😥

العبرة :🫵

هل يجب أن يموت الإنسان الفقير حتى يشعر الأغنياء بأولاده الأيتام ؟! ما بال الناس اليوم ؟ أين الإنفاق ؟ أين الزكاة ؟ أين صلة الرحم ؟ أين إغاثة الملهوف ؟ أين الرحمة ؟

تفقدوا الأسر العفيفة ، تفقدوا الأقرباء والجيران والأصدقاء لعل فيهم من يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف والله إن في دهاليز حياة بعضهم ، آلام لايسمع أنينها إلا الله تعالى
أنفقوا ينفق الله عليكم

تصدقوا وادفعوا زكاة أموالكم ولا تخشوا الفقر أبداً .

أرخ يدك بالصدقه تُرخ حبال المصائب من على عاتقك واعلم أن حاجتك الى الصدقه أشد من حاجة من تتصدق عليه.
الله يرحم من يرحم عباده ... نحن بحاجه الى التفاته وتنبيه .
القاضي الامريكي المعروف للجميع فى العدالة الجنائية المتناهية.

الحكم الَّذي أصدره عَلى صبيٍّ [15 عامًا] الَّذي تمَّ القبض عليه متلبِّسًا بالسَّرقة من دكَّان في أمريكا.والذي حطم احد الرفوف خلال محاولته الهرب..!
سأل القاضي الصَّبيَّ بعد أن سمع تفاصيل الحادثة:
"أحقًّا سرقت شيئًا؟ سرقتَ خبزًا وجبنة وحطَّمت أحد الرُّفوف؟"
أجاب الصَّبيُّ في خجل وهو مطأطئ الرَّأس:
نعم.
القاضي: "لِـماذا سرقتَ؟"
الصَّبيّ: "مطلوب" "أحتاج"
القاضي: ألم تستطع شراءها بدل سرقتها؟
الصَّبيّ: لـم أكن أملك مالًا.
القاضي: كان باستطاعتك طلب الـمال من والديك.
الصَّبيّ: لديَّ فقط أمِّي الـمريضة الَّتي ترقد في الفراش وليس لديها عمل.. من أجلها سرقت الخبز والجبنة.
القاضي: وأنت.. أَلا تعمل شيئًا؟ ألا يوجد لديك عمل؟
الصَّبيّ: اشتغلت في غسيل السَّيَّارات. أخذت إجازة ليوم واحد لكي أساعد أمِّي، وَلِهٰذا السَّبب فصلوني من العمل.
بعد انتهاء الـمحادثة مع الفتى، أعلن القاضي الحكم:
"السَّرقة، خاصَّة سرقة الخبز، هٰذِهِ جريمة مخجلة جِدًّا.
وجميعنا هنا مسؤولون عن جريمة السرقة هٰذِهِ. اليوم، جميع الحضور في هٰذِهِ القاعة، بمن فيهم أنا، مسؤولون عن جريمة السرقة هٰذِهِ"
وَهٰكَذا، فإنَّ جميع الحضور، سيغرَّمُ كلُّ شخص بعشرة دولارات، ولن يخرج أيُّ شخص من القاعة قبل أن يدفع 10 دولارات"
أخرج القاضي من جيبه ورقة من فئة 10 دولارات، وأخذ قلمًا وبدأ بالكتابة:
"واضاف، حكمت بغرامة 1000 دولار، عَلى صاحب الدُّكَّان الَّذي سلَّم الصَّبيَّ الَّذي يعاني الجوع، إِلى الشُّرطة، وإذا لـم تدفع الغرامة في السَّاعة الواحدة، سيظلُّ الدُّكَّان مغلقًا".
"و أضاف القاضي فى حكمه : "إذا تمَّ القبض على شخص ما يسرق الخبز، فيجب أن يخجل جميع السُّكَّان، والـمجتمع في هٰذِهِ الدَّولة"..!
اعتذر جميع الحضور الى الصبى وسلموه المبلغ
واعينهم تفيض من الدمع.
وخرج القاضى من القاعة وقد اغرورقت عيناه من الدموع.؛
بعد ان ضرب اروع قواعد الرحمة والانسانية على مر العصور.
استفتاء على نشر قصص باللهجة العراقية
بتفهموا اللهجة العراقية ...؟
Anonymous Poll
32%
نعم
68%
لا
السلام عليكم
اني عمري 25 سنة اسمي محمود 
اشتغل مشغل على المولدات
فــقبل سنتين فكرت اشتغــل شغل النت ايضاً
لحتى اكبر الدخل مالتي
لان وقتها مجان الراتب يكفيني
يعني الف يا الله لحتى بس اطلع مصرفي
شفت وحدة بنت تسوي اعلان على منتجات مال الوجه حاجيتها طلبت منها اشتغل وياهم وفعلا اشتغلت وياهم عادي اتفقت وياهم هما شركتهم  ببغداد اروجلهم عالنت المنتجات واتفق ويا الزبون واني عمولتي خمسة بس 
يوم من الايام دخلتلي وحدة من نفس المحافظة الي اني بيها كالت اريد من هذا المنتج مال تبيض الوجع كتلها سعره تقريباً ويا التوصيل 35  الف وقت ما يوصل بس يوصل ابو السيارة يم بيتكم خلي زوجج يطلع يستلمه كالت بس اني ما متزوجة
وحسيت من كلامها تريد تتقرب مني
ما ردت اخرب سمعتي على هيج شي
صار يومين وصل الطلب يمي انطيته لابو التكسي كلتله وصله لأفلان منطقة واتصل عالرقم يطلعولك
راح شكد يتصل عليهم مقفل خطهم حاجيتهم عالرقم ماكو يطلعلي مقفل
دخلت لصفحتهم شفت نفسي محضور
دفعت سعر المنتج من جيبي وتركت الشغل لان كلت بداية مو خير
وراها بعشرين يوم اجاني اتصال من وحدة ما عرفتها بعدين كالت اني فلانة ضجت منها وكتلها روحي الله وياج كالت زوجي ما قبل لذالك قفلت خطي وحضرتك
كتلها لعد دنقلعي وبعد لا تخبرين طلعتي متزوجة هم
وراها بسنة يتصل عليه رقم تذكرني تعرفني كتلها لا والله منو كالت اني فلانه
اني فوراً عرفتها كتلها اي اعرفج انتي الي كلتلج انقلعي وبعد لا تخبرين
شو زوجها فوراً اخذ التليفون منها يكلي دقيقة انت حبيبها مو
عمي شكد احلف والله ما أعرفها يكلي لعد ليش رقمك محضور بالواتس
وانت كتلها اي اعرفج
شكد افهمه واحجي وياه ما يفيد

فعرفت هذا كاعد يفتش بتليفون زوجته وشاف رقمي محضور بالواتس وكال خلي اتاكد منه

صار يتعهد ويهدد ويكلي بس كلي وين بيتك كلتله على بيتي وين لان ما عندي شي اخاف منه
بعدين  خفت البنت تطلق اتصل بي كتله والله معرفها وبحياتي مشايفها يكلي هيا اعترفت كالت انت تدز صورك انت وخطيبتك الها وردت بس تأخذ رايها كتله عمي والله السالفة رادت تشتري مني منتج وما عدها فلوس وحضرتني
يكلي لا انت عندك علاقة وياها واني هسه اجيك وهيا طلكتها  راحت
سديت الخط ورحت فوراً على نفس المنطقة الي هوا بيها شكد اخابره لحتى بس يرد ما يرد ردت بس اشوفه ابرد كلبي بي حلفت يمين اذا اشوفه اقت*له بسبب غباءه وحماقته
فـحالياً معرف هسه هما رجعو لبعض لو شصار وياهم
#قصةاليوم_بائع_الحنطة_والمرأة_الجميلة

قصة رائعة نتعلم منها أنه كما تدين تدان وأن الدنيا دوارة ولا تظن أن أهل بيتك بعيدون عن الأذى الذى تؤذيه لأعراض الناس تعال لتعرف تفاصيل القصة:

دقة بدقة ولو زدنا لزاد السقا

كان رجل يبيع الحنطة فجاءته امراة جميله فسألته: هل عندك حنطة ؟

قال لها نعم ونظر إليها نظرة إعجاب وأمسك يدها وقال لها عندى حنطة فى الداخل أحسن

فتركته المرأة ومشت فلما رجع إلى بيته وجد زوجته حزينة فسألها ماالذى يحزنك قالت :
إن السقا الذى يأتي بالماء كل يوم يضع قربته في الإناء ويسير دون أن يرانى أو أراه واليوم جاء السقا وكنت خلف الباب ؛ وبينما هو يضع قربته أمسك بيدى وأول مرة يفعلها ؛

فقال الرجل : سبحان الله (دقة بدقة ولو زدنا لزاد السقا )

#العبرة_من_القصة :

كلام موجه إلى الذي له أخت ويعتدي على أخوات الآخرين
إلى الذي له زوجة ويطمع في زوجات الآخرين
"روحي اعمليلي ساندوتش!"

مراتي كان عندها عادة مستحيل تستغنى عنها وهي إنها كل يوم تصحى قبل الفجر بنص ساعة!

حتى لو في عز البرد كانت تقوم وتبدأ ترتب للصلاة وكأنها آخر ركعتين هتصليهم في حياتها ومش بس كدا دي كمان كانت بتفضل قاعدة تدعي للصبح.

مر وقت طويل وهي ملتزمة بالعهد ده، والأمر بدأ يتطور وبقت تزن عليا وتصحيني معاها وتقولي: "قوم صلي عشان تبقى في ذمة الله!"
كنت بصحى بالعافية، وفي يوم كان الجو برد وأول ما قربت تصحيني زقيتها وشديت اللحاف على وشي وحاولت أنام بس الجوع قرصني ومنع النوم عنِّي، ناديت عليها وقولت:
"روحي اعمليلي ساندوتش"

بصتلي بزعل وقالت: "مفيش عيش في البيت"
قومت من على السرير بعصبية ولبست ونزلت أشتري عيش ولما رجعت لاقيتها بتبصلي بنظرات كلها لوم وكأنها بتقولي:
"دلوقتي لبست ونزلت! ولما ربنا كان بينادي عليك كسلت!"

بعدها جالي حصوة على الكلية مكنتش بتخليني أنام، كنت بصرخ منها والدكاترة قالوا: "العلاج هياخد وقت لحد ما تتفت وتنزل لوحدها"
الوجع تحديدًا كان بيزيد ساعة آذان الفجر لدرجة إني مكنتش عارف أهرب منه حتى في النوم، وعشان كدا بدأت استجيب لرغبة زوجتي ونداء ربنا.
"بنروحله وإحنا أذلة لكن إمتى هنبدأ نروحله بصحتنا؟"
في الوقت ده زوجتي علمتني دعاء مكنتش ببطل أقوله:
« اللهُم طريقًا غائم بألطافك لا وقوع فيه ولا تعثُر، إنما غيثاً من لدُنك يروي قلوبنا العطشى »
وعلمتني إنِّي لازم استشعر وجود ربنا بالذكر دايمًا لأن الإعراض عن الذكر مش بس باللسان لا ده كمان بالقلب وباللسان والجوارح.

دخلت المسجد في يوم وبعد الصلاة لاقيت الإمام قعد معانا في حلقة وسأل كل واحد فينا إيه اللي جابك هنا دلوقتي؟

- واحد رفع إيده وقاله:- غبت عشر سنين من غير خلفة ولما صليت الفجر في يوم ودعيت ربنا بدموع لاقيت مراتي حامل بعدها بيوم ومن الوقت ده وأنا هنا.
- وواحد تاني قال بتعب:- جالي سرطان وكنت على حافة الموت وربنا نجاني بصلاة الفجر والصدقة ومن وقتها مبعرفش أنام وربنا بينادي عليا.
- وآخر واحد قال وعيونه بتلمع:- كنت مسيحي ولما قلبي داق طعم الإسلام وأنا مبعرفش أبعد لحظة.

"طلع كل واحد ليه حكاية مع صلاة الفجر ومعجزاتها"

قعدت اسمع وأنا مستغرب، كل قصة يتعجب ليها العقل.
ولما جه دوري معرفتش أقول حاجة فلاقيت لساني بيقول:
"مراتي هي اللي جابتني هنا"
وقتها الشيخ قام وقف وراح جابلي كتاب بعنوان:
"الحور العين"
ومسك ايدي وقالي بسعادة: "سلمها الكتاب ده وحافظ عليها وقولها هنيئًا لكِ الجنة"
حسيت بخجل من نفسي على كل مرة ضربتها فيها أو زقيتها عشان عاوزاني أصلي وأستقيم وبرغم كل ده كانت بتنسى كل حاجة وترجع تنصحني تاني!

النهاردة وبعد تلاتين سنة جاي أقول إني محستش بقيمتها غير لما ابني كبر وهو متربي وسط عك المجتمع وقرفه!
دخل كلية الطب، ختم القرآن كاملًا، حفظ عشر آلاف حديث بالتفسير كمان!
لما كانت أمه على فراش الموت حسيت إن كل حاجة حلوة بتروح معاها وإن الحلو هيمشي والمُر هيكمل معايا حياتي.

الحياه طلعت قصيرة بشكل جنب زوجة صالحة بتحبك!
نفسي الزمن يرجع من تاني وأعيش الدنيا معاها مرة كمان بس بشكل مختلف، كل مرة مقدرتهاش فيها هرجع وأقدرها.
أعوضها عن كل مرة محسيتش بقيمتها لمجرد إني اتعودت على وجودها وخلاص، لو بس الزمن يرجع!
بس للأسف مرجعش وهي مرجعتش!

التقدير والحب هما البنزين اللي العلاقات بتكمل بيهم.

الزوجة الصالحة نبتة قلبك إن أصلحت سُقياها إزدهر بها وإن اهملتها انطفأ نوره وضياه.

الحياه طلعت قصيرة جدًا جنب ناس بتحبنا.
القناعة_والرضا  من اروع القصص

رجل فقير يرعى أمه وزوجته و أبناءه وكان يعمل خادماً لدى أحدهم مخلصاً في عمله ويؤديه على أكمل وجه إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل
فقال سيده في نفسه" لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لأنه يعلم بحاجتي إليه "
وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه وزاد عليه الدينار
لم يتكلم العامل ولم يسأل سيده عن سبب الزيادة
وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى فغضب سيده غضباً شديداً وقال
"سأنقص الدينار الذي زدته" وأنقصه
ولم يتكلم العامل ولم يسأله عن نقصان راتبه
فاستغرب الرجل مِنْ ردة فعل الخادم وسأله: زدتك فلم تسأل وأنقصتك فلم تتكلم.
فأجاب العامل:
عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً فحين كافأتني بالزيادة قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه
وحين غبت المرة الثانية ماتت أمي وعندما أنقصت الدينار قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها.
•••••••☆••••••☆••••••••☆•••••••☆
ما_أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها الله وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان .

هي القناعة والرضا  ....
يا ابن أدم هي القناعة فالزمها تعش ملكآ لو لم يكن فيك إلا راحة البدن
وانظر لمن ملك الدنيا بأجمعها هل راح منها بغير القطن والكفن.
فربما فقير هو أغنى منك بقناعته
وربما غني هو أفقر منك بطمعه.
من أساسيات السعادة "الرضا" بقضاء الله وقدره والثقة في جميل تدبيره
الرضا هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا
"روحي اعمليلي ساندوتش!"

مراتي كان عندها عادة مستحيل تستغنى عنها وهي إنها كل يوم تصحى قبل الفجر بنص ساعة!

حتى لو في عز البرد كانت تقوم وتبدأ ترتب للصلاة وكأنها آخر ركعتين هتصليهم في حياتها ومش بس كدا دي كمان كانت بتفضل قاعدة تدعي للصبح.

مر وقت طويل وهي ملتزمة بالعهد ده، والأمر بدأ يتطور وبقت تزن عليا وتصحيني معاها وتقولي: "قوم صلي عشان تبقى في ذمة الله!"
كنت بصحى بالعافية، وفي يوم كان الجو برد وأول ما قربت تصحيني زقيتها وشديت اللحاف على وشي وحاولت أنام بس الجوع قرصني ومنع النوم عنِّي، ناديت عليها وقولت:
"روحي اعمليلي ساندوتش"

بصتلي بزعل وقالت: "مفيش عيش في البيت"
قومت من على السرير بعصبية ولبست ونزلت أشتري عيش ولما رجعت لاقيتها بتبصلي بنظرات كلها لوم وكأنها بتقولي:
"دلوقتي لبست ونزلت! ولما ربنا كان بينادي عليك كسلت!"

بعدها جالي حصوة على الكلية مكنتش بتخليني أنام، كنت بصرخ منها والدكاترة قالوا: "العلاج هياخد وقت لحد ما تتفت وتنزل لوحدها"
الوجع تحديدًا كان بيزيد ساعة آذان الفجر لدرجة إني مكنتش عارف أهرب منه حتى في النوم، وعشان كدا بدأت استجيب لرغبة زوجتي ونداء ربنا.
"بنروحله وإحنا أذلة لكن إمتى هنبدأ نروحله بصحتنا؟"
في الوقت ده زوجتي علمتني دعاء مكنتش ببطل أقوله:
« اللهُم طريقًا غائم بألطافك لا وقوع فيه ولا تعثُر، إنما غيثاً من لدُنك يروي قلوبنا العطشى »
وعلمتني إنِّي لازم استشعر وجود ربنا بالذكر دايمًا لأن الإعراض عن الذكر مش بس باللسان لا ده كمان بالقلب وباللسان والجوارح.

دخلت المسجد في يوم وبعد الصلاة لاقيت الإمام قعد معانا في حلقة وسأل كل واحد فينا إيه اللي جابك هنا دلوقتي؟

- واحد رفع إيده وقاله:- غبت عشر سنين من غير خلفة ولما صليت الفجر في يوم ودعيت ربنا بدموع لاقيت مراتي حامل بعدها بيوم ومن الوقت ده وأنا هنا.
- وواحد تاني قال بتعب:- جالي سرطان وكنت على حافة الموت وربنا نجاني بصلاة الفجر والصدقة ومن وقتها مبعرفش أنام وربنا بينادي عليا.
- وآخر واحد قال وعيونه بتلمع:- كنت مسيحي ولما قلبي داق طعم الإسلام وأنا مبعرفش أبعد لحظة.

"طلع كل واحد ليه حكاية مع صلاة الفجر ومعجزاتها"

قعدت اسمع وأنا مستغرب، كل قصة يتعجب ليها العقل.
ولما جه دوري معرفتش أقول حاجة فلاقيت لساني بيقول:
"مراتي هي اللي جابتني هنا"
وقتها الشيخ قام وقف وراح جابلي كتاب بعنوان:
"الحور العين"
ومسك ايدي وقالي بسعادة: "سلمها الكتاب ده وحافظ عليها وقولها هنيئًا لكِ الجنة"
حسيت بخجل من نفسي على كل مرة ضربتها فيها أو زقيتها عشان عاوزاني أصلي وأستقيم وبرغم كل ده كانت بتنسى كل حاجة وترجع تنصحني تاني!

النهاردة وبعد تلاتين سنة جاي أقول إني محستش بقيمتها غير لما ابني كبر وهو متربي وسط عك المجتمع وقرفه!
دخل كلية الطب، ختم القرآن كاملًا، حفظ عشر آلاف حديث بالتفسير كمان!
لما كانت أمه على فراش الموت حسيت إن كل حاجة حلوة بتروح معاها وإن الحلو هيمشي والمُر هيكمل معايا حياتي.

الحياه طلعت قصيرة بشكل جنب زوجة صالحة بتحبك!
نفسي الزمن يرجع من تاني وأعيش الدنيا معاها مرة كمان بس بشكل مختلف، كل مرة مقدرتهاش فيها هرجع وأقدرها.
أعوضها عن كل مرة محسيتش بقيمتها لمجرد إني اتعودت على وجودها وخلاص، لو بس الزمن يرجع!
بس للأسف مرجعش وهي مرجعتش!

التقدير والحب هما البنزين اللي العلاقات بتكمل بيهم.

الزوجة الصالحة نبتة قلبك إن أصلحت سُقياها إزدهر بها وإن اهملتها انطفأ نوره وضياه.

الحياه طلعت قصيرة جدًا جنب ناس بتحبنا.

عزة العمروسي
زوجتي انسانة فاضلة ،محترمة ، متعلمة ، مثقفة و مصلية والحمد لله دايما تالية لكتاب الله ، الحمد لله مربية اولادي تربية حسنه كل الجيران بيحسدونا عليهم لديَّ من الأبناء 4 أكبرهم في تانيه كلية الطب
متزوج منذ أكثر من عشرين عام ,اعمل بدولة لكويت ، بحاول دايما على قد ما قدر انزل اجازة كل 3 او 4 شهور لرؤية عائلتي حيث كانوا يقيمون معي من قبل واضطريت انزلهم عشان المرحلة الجامعية ، الحمد لله ظروفنا المادية معقولة ،, بصرف على اولادي كويس والحمد لله
من ست شهور تقريبا قالتلي زوجتي انها غلطت قبل بداية جوازنا مع مديرها في العمل مش عارف ليه قالتلي الكلام ده دلوقتي وعملت ترقيع والحوار ده ، طبعا الكلام كان صدمه مستوعبتوش ساعتها عامل ذي الكابوس .
المهم سألت مشايخ كتير قالولي كل انسان خطأ وخير الخطائين التوابين والحمد لله مربية اولادك كويس ، الحمد لله بعد الاستعانة بالله شلت الموضوع من دماغي عشان فعلا حاسس انها انسانه جميلة من جوه وطيبة وقلت امشي الامور عشان ولادي .
المشكلة ان زوجتي بعد كلامها ده في اللقاء الحميمي ما بقتش زي الاول ، كمان بحس انها معدش ليها رغبة في هذا الامر وبعد سفري وعودتي لعملي لقيتها عملالي حظر ع الهاتف والواتس لاكتر من ثلاثة شهور حتى الان ع الرغم من اتصالي الدائم بااولادي وعدم تقصيري معهم ماديا ومعنويا وحين طلبي للحديث معها ترفض الحديث معي سواء هاتفيا او عن طريق الواتس هل هذا يعقل ؟ حاولت مرارا وتكرارا بإرسال الهدايا و الكلام الحسن وبأنه لايجوز الخصام لأكثر من ثلاثه ايام حيث أن ذلك من الفُجر في الخصام وموجب لغضب الرب، على الرغم من قضاء فترة الاجازة معها ومع الاولاد مصايف و فسح وانبساط وكده ولم نتشاجر مع بعض إلا مشاجرات عادية بين الازواج—اريد معرفة تغييرها المفاجيء وهل له علاقه بالاعمال والسحر هل حد مر بالتجربة دي من قبل و هل تدخل في حكم الزوجه الناشز ؟ عشان نفسيتي تعبت جدا ومأثره على شغلي ، ارجو النصيحه لوجه الله للتعامل مع مثل هذه الحاله وتقبلوا تحياتي
اترك نصيحتك هنا ....👇👇
@muradbat
ماتت زوجتهُ وكانَ لديهِ خمسٌ من البناتِ، فتقدَّمَ لخطبتهنَّ أربعةُ رجالٍ.
أرادَ الأبُ أن يزوِّجَ الكبيرةَ ثمّ اللواتي يَلِينَها.
لكنَّ البنتَ الكُبرى رفضتِ الزّواج لأنّها أرادت أن تهتمَّ بوالدِها وتخدمَه! وبالفعلِ زوَّج الأبُ أخواتها الأربع بينَما جلستِ أختُهُمُ الكبرى تهتمُّ بوالدها وتعتنِي بهِ طوعاً حتّى تُوفّي.
وبعدَ وفاةِ الأبِ فتحوا وصيَّتهُ فوجدوهُ قد كتبَ فيها: (وزِّعوا الميراثَ ولا تَقسِموا البيتَ حتّى تتزوَّجَ أختُكمُ الكبيرةُ التي ضحَّت بسعَادتها مِن أجلِ سعادتِكم) .
رفضَتِ الأخواتُ الأربعُ إقرارَ الوصيةِ وأردنَ أن يبعنَ البيتَ لتأخذ كلُّ واحدةٍ منهنَّ نصيبَها مِنَ الميراثِ، دونما مراعاةٍ لِحالِ أختهن الكبيرة!
ولما تيقَّنَتِ الأختُ الكبيرةُ أنّهُ لا مفرَّ مِن تقسيم البيتِ، اتَّصلت بمنِ اشترى الدارَ وقصَّت عليهِ وصيّةَ والدِها وأنّها ليسِ لها إلاّ هذا البيتُ ليَأويها!! ورَجَتهُ أن يصبرَ عليها بضعةَ أشهرٍ حتّى تجدَ لها مكاناً مناسباً تعيشُ فيه، وبالفعلِ وافقَ الرجلُ.
تمّ بيعُ البيتِ وتقسيمُ الميراثِ على البناتِ الخمسِ، وكلُّ واحدةٍ ذهبت إلى بيتِ زوجِها وهي في غايةِ السَّعادة دونما تفكيرٍ بمصير أختهنَّ الكبيرة.
كانتِ الأختُ الكبيرةُ مؤمنةً بأنَّ الله لن يضيّعها ! وكيف لا وقد لزمت مصاحبةَ والدِها وعاشت في خدمته طيلةَ عُمُره.
مضتِ الشُّهورُ وتلقَّتِ الأختُ الكبيرةُ اتصالاً مِنَ الرَّجلِ الذي اشترى البيتَ، فساورها الخوفُ وظنَّت أنَّه سيطردُها مِنَ البيتِ فقد طاااالتِ المُدّةُ! ولما أتاها قالت له: اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد!! فقال لها: لا عليكِ أنا لم أحضُر من أجل ذلك، ولكنّي أتيت لأُسلِّمكِ ورقةً مِن المحكمةِ، فقد وهبتُ البيتَ لك مهراً، فإن شئتِ قبلتِ أن أكون لكِ زوجاً، وإن شئتِ رجعتُ من حيثُ أتيتُ، وفي كلتا الحالتينِ فإنَّ البيتَ لكِ، بكت الأخت الكبيرة وعلمت أنَّ الله لا يضيعُ عملَ المحسنين، ووافقت على الزواج من ذلكَ التّاجرِ الثّريّ، وعاشت معه في سعادةٍ تامّة.
زوجٌ كريمٌ ... وبيتُ أبيها!!
الله لا يضيع اجر من يبر بوالديه
حدث بالفعل :
قصة تبكي الحجر
قصة لاولئك الذين يخططون لسنوات من أجل قطعة أرض او قنطرة او بضعة اشبار من مصرف.. أن الجميع راحلون ولن يبقى الا الصحائف

#تقول : صاحبة القصة حكايتى بكل ما فيها من مرارة مازلت أتجرع كأسها حتى اليوم فأنا سيدة تعديت الخامسة والستين

وأعيش فى إحدى قرى محافظة ساحلية وانتمى إلى أسرة عادية من أسر الأرياف حيث يرتبط الجَمِيع بعلاقات نسب ومصاهرة بين بعضهم

وكُنت الوحيدة بين أخواتى البنات التى تتمتع بقوة الشخصية والحضور والجرأة فى التعامل وتعلمت فى مدرسة متوسطة فى حين لم يلتحق أى فرد من أسرتى بالتعليم واكتفوا بالعمل فى المزارع والمصانع مثل الكثيرين من أقرانهم

ولاحظت وقتها شاباً من أسرة ثرية يحاول أن يتقرب إليَّ، وينظُر لى بإعجاب ثم جاءتنا والدته وخطبتنى له

وظللت الفرحة بيتنا وأثنى أهلى على أسرته ووصفوهم بأنهم مثال رائع للطيبة والكرم وحسن الأخلاق وعرفت أن خطيبى هو الابن الثانى لأبيه

حيث يكبره أخ واحد بعامين وأنه هو الذى يُدير ثروة أبيه من الأراضى الزراعية لما يتمتع به من القوة والحزم بعكس شقيقه الذى يغلب عليه الهدوء وعدم القدرة على مواجهة الآخرين.

وأقام والده لنا حفل زفاف كبيرا حضره أهل القرية والقرى المجاورة

وانتقلت إلى بيتهم الواسع ذى الغرف المتعددة فى ركن خاص بي، وتمتعت مع زوجى بكل شىء ووجدت والدته سيدة رائعة وأبوه رجلا دمث الخلق

وشقيقه شاباً سمحاً لا يتكلم كثيراً ولا يحتك بمن حوله، ولعل ذلك هو ما دفع أباه إلى أن يُفوِّض زوجى فى كُل الأمور

ولاحظت الرِّضا على الجميع بهذا الوضع، فهُم وحدة واحدة وقرارهُم واحد وبعد مُضِى عام على زواجنا

أنجبت طفلاً جميلاً فانطلقت الزغاريد تُجَلجِل فى أرجَاء البيت وعلت الابتسامة وجه حماى وحماتي وصار إبنى هو شغلهما الشاغل

فيسأل عنه حماى فى «الرايحة والجاية»، وتحمله حماتى «نائما أو مستيقظا» وذات يوم وفى أثناء تناول طعام الغداء

فاتح حماى شقيق زوجى فى مسألة الزواج الذى كان يؤجله باستمرار

وقال له «نفسى أفرح بيك زى أخوك» فطرق رأسه فى الأرض قائلا: «ربنا يسهل»

فاعتبرت رده علامة على الموافقة وحدثتنى نفسى بأن أختار له العروس التى سوف يتزوجها على مزاجي

وصارحت زوجى بما يدور داخلي.

وقلت له: «أنت الذى تدير أملاك أبيك ومن حقك أن تنال فى النهاية هذا الارث. ثم يكون لأولادك من بعدك ولو تزوج أخوك وأنجب سيحصل على نصف الميراث

ومادام أنه لايُفكر فى الانجاب ووصلت الأمور إلى حد الضغط عليه من أجل الارتباط فسيوافق على من نختارها له»

فاقتنع زوجى بكلامى وسألنى عن الفتاة التى أرشحها له

فقلت له: «أنها ليست فتاة انها سيدة مطلقة لم تمكث مع زوجها سوى عام ونصف العام ثم طلقها لعدم الانجاب

مع أنها جميلة وتتمتع بالأخلاق الحميدة علاوة على روحها المرحة وهى تقترب فى صفاتها من صفات شقيقك وقد اخترتها بالذات حتى لا تنجب

وتكون تركة إبيك فى النهاية لأولادك فوافقنى على رأيى وتوليت مسئولية اقناع حماتى بالعروس المناسبة من وجهة نظرى دون أن أفصح عن سبب طلاقها

ولم يتوقف شقيق زوجى عند مسألة طلاقها، بل أبدى سعادته بهذا الاختيار ومازال رده يرن فى أذنى إذ قال فى نهاية جلستنا «توكلت على اللَّه» وخرج إلى المسجد لأداء صلاة العشاء،

وتم عقد القَرَان والزِّفاف وسط لقاء عائلى دون حفل كما جرت العادة مع من سبق لهن الزواج

وأحسست وقتها بنشوة الانتصار، وبأن خطتى للاستئثار بالميراث تمضى كما رسمتها

وعشنا معا حياة مستقرة لم يُعَكِر صفوها شىء ومرض حماى ثم رحل عن الحياة

وودعناه بالدموع والتففنا حول حماتى وازددنا ترابطا وأصبح شقيق زوجى هو رجل البيت باعتباره الأكبر سنا ولكن الأمور كلها ظلت بيد زوجي ثم فوجئنا بما لم أتوقعه إذ حملت زوجته

وظهر عليها الحمل فأخذت أضرب كفاً بكف كيف تحمل وهى عاقِر فلقد كان السبب فى طلاقها هو عدم الانجاب وظللت اطمئن نفسى بأنه «حمل كاذب»

فلقد سمعت وقتها عن بعض الحالات حيث تعيش الزوجة وهم الحمل ثم تفاجأ فى النهاية بأنها ليست حاملا وأن الأمر كله لا يعدو كونه مجرد تهيؤات وخيالات.. نعم ظَننتُ ذلك

ولكن شهور الحمل مرت بشكل عادى، ووضعت زوجة شقيق زوجى توءمين جميلين

وانجبت ولدين فى بطن واحدة وعنفنى زوجى على صنيعى فالحق أننى التى ضغطت عليه لاقناع شقيقه بقبول هذه الزيجة للهدف الذى كنت أسعى إليه

لكنه بانجاب الولدين أصبح سراباً كما أننى لم يكُن لدى وقتها سوى ابنى الوحيد الذى لم اُنجِب سِواه

وكبر الوَلَدَان وكلما شاهدتهما أمامى يمر برأسى شريط الذكريات وما كنت أرتب له بعد رحيل الكبار حين تصبح الأرض كلها ملكاً لأولادي

ثم توالى انجابها البنين والبنات فانجبت ولداً ثالثاً وبنتين

فى حين توقف انجابى تماماً ، وأدركت أننى سوف أجنى ما صنعت وأن من يتخيل أنه قادر على أن يفعل ما يريد واهم

فالقادرهو اللَّه ونحن البشر مهما فعلنا فلن نُغَـير قدره سبحانه وتعالي.
رجل يدفع زوجته لينقذ نفسه من الغرق .. أي نوع من الرجال قد يفعل ذلك؟

- هذه القصة جابت العالم عبر الانترنت ؛ إنها قصة تجعلك تفكر في الناس من حولك

- أخذ الاستاذ يخبر تلاميذه قصة عن سفينة راحت تغرق في عرض البحر .

- كان على السفينة زوج وزوجته وكان هناك قارب نجاة لا يتسع إلا لشخص واحد. لن تحزر ابداً أي درس تعلموه من هذه القصة.

- عندما تعرضت السفينة لحادث ولم يكن هناك إلا قارب نجاة يتسع لشخص واحد.

- دفع الرجل زوجته وراءه ورمى بنفسه إلى قارب النجاة.

- وقفت المرأة في السفينة الغارقة وصرخت جملة واحدة لزوجها .

- توقف الأستاذ وسأل طلابه :
" ماذا صرخت برأيكم لزوجها؟" .

- أجاب معظم التلاميذ بحماس:" أكرهك. أنا عمياء" .

- ولكن الاستاذ لاحظ أن أحد التلاميذ كان غارقاً في الصمت فطلب منه رأيه فأجاب الصبي:

- " أعتقد أنها صرخت تقول له "اعتن بطفلي" .

تفاجأ الأستاذ من رد الصبي وسأله:" هل قرأت هذه القصة من قبل؟ .

- هزّ الصبي رأسه وقال :" لا.. ولكن ذلك ما قالته أمي لأبي قبل أن تتوفى من جراء مرض أصابها" .

- قال الأستاذ للصبي :" جوابك صحيح".

- السفينة غرقت والرجل عاد إلى منزله حيث ربى ابنته وحده، بعد سنوات عديدة توفي الرجل فوجدت ابنته مذكراته بين أغراضه.

- وفي هذه المذكرات ذكر الأب أنهما ذهبا في رحلة بحرية بعدما أن كان الأطباء قد شخصوا حالة الأم وقالوا أنها تعاني من مرض قاتل.

- في تلك اللحظة اندفع الأب إلى فرصة النجاة الوحيدة .

- وقد كتب في مذكراته:" كم تمنيت لو غرقت معك في أعماق البحار..

- ولكن حباً بابنتنا الصغيرة استطعت أن أتركك تنامين إلى الأبد في أحضان البحر وحدك".

انتهت القصة وعم الصف الصمت المطبق.

- عرف الأستاذ أن تلاميذه فهموا المغزى من هذه القصة.. التي مفادها أن هناك تعقيدات كثيرة تكمن وراء الأشياء التي يصعب علينا أن نفهمها.

- كما تشير القصة إلى أن علينا ألا نركز على ظواهر الاشياء ونحكم على الآخرين بدون أن نفهمهم أولاً.

- أولئك الذين يدفعون الفاتورة ، لا يفعلون ذلك لأن لديهم فائض من المال بل لأنهم يعتبرون الصداقة اهم من المال.

- وأولئك الذين يبادرون إلى العمل ، لا يفعلون ذلك لأنهم أغبياء بل لأنهم يفهمون مفهوم المسؤولية.

- وأولئك الذين يعتذرون أولاً لا يفعلون ذلك لأنهم أخطؤوا بل لأنهم يقدرون الناس المحيطين بهم.

- وأولئك الذين يرغبون في المساعدة ، لا يفعلون ذلك لأنهم يدينون لك بشيء بل لأنهم يرونك الصديق الحقيقي. ..
الزوجات والكتب:

- سيبويه:
قامت زوجته بإحراق كتبه لأنّه كان ينشغلُ عنها بهذه الكتب، فلما علم بذلك أُغشي عليه ثم فاق وطلّقها.
٠٠٠٠٠٠٠٠
- الليث بن المظفر:
كان منشغلًا عن زوجته بحفظ كتاب "العين للفراهيدي"، فغارت من الكتاب فأحرقته.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
‏- الأمير محمود الدولة الآمري:
كان يقتني الكثير من الكتب، فلما مات كانت زوجته تندبه وترمي بالكتب في بركة ماء وسط الدار لأنّه كان ينشغل عنها بهذه الكتب.
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
- إبراهيم العياشي:
قضى عشرين سنة في تأليف كتاب "حجرات النساء" فأغاظ ذلك زوجته لانشغاله عنها كثيرًا فأحرقت الكتاب .
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
محمد بن شهاب الزهري : قالت له زوجته يوماً : والله لهذه الكتب أشد عليّ من ثلاث ضرائر
😆😆
عاد أبي

يقول :
عاد أبي من الحرب بعد غياب طويل عندما كنت صغيرا ؛ ومن شرّ الأقدار أنني أنا من فتحتُ له الباب في ذلك اليوم المشؤوم !

رجل ضخم البنية ذو لحية كثيفة ؛ وشعر قارب لمس أذنيه من الطول ؛ لم تكن هيئته توحي بأنه زائر عادي بالرغم من أنه كان يحمل في يديه باقة من أزهار ( الجاردينيا ) .

  أذكر أنه جثى مباشرة على ركبتيه بعد أن رآني ونزل على الأرض وكأن أقدامه لم تعد تطيق حمله أكثر من لحظة واحدة ؛ نظراته غريبة جدا ؛ كان من الجليّ أن عيناه مستعدتان للبكاء بمجرّد لمسه ؛ ولكن كل ذلك لم يكن ليعني لي شيئا  أبدا ...
اقترب مني كثيرا وحين همّ بوضع يديه على خدّي قال :

- أحمد لقد كبرت سريعا يا بني !!

ولكني ببراءة الأطفال قلتُ :

- عفوا يا عم !! إذا كنت تريد أبي فهو ليس في المنزل !!
هذا وقت عودته من العمل إنتظر قليلا سيأتيك حتما  ....

تغيّرت ملامحه فجأة وأبعد يداه عني ووقف كأن الأرض تعبت من جلوسه ؛  لم يقل شيئا ؛ لم يصرخ ولم يضرب بيديه الحائط ؛ بقي صامتا ينظر لي حتى أنّه أخافني جدّا وهو يمسح عن وجهه أثر الدموع !

أثار انتباهه صوت أمّي تنادي  من على الباب : من هناك يا أحمد !
لم أنتبه لها أبدا فقد كان بصري شاخصا نحوه ولكنها سرعان ما أتت حين أطلت الرّد عليها !
وفور ظهورها ارتميت مباشرة في حضنها متمسكا بثيابها هربا من ذاك الغريب وملامحه المخيفة !

صَمتا  طويلا قبل أن ينطقا شيئا ثم قال لها وكان من صوته يبدو أنه منكسرا !
- لماذا ؟!
بعد ذلك دار بينهما حديث غامض تخلله بكاء أمّي ذكرا فيه الموت والرسائل و6 سنوات من الغياب !

وفي أثناء هذا وصل أبي " المزيّف "  بينما كان عائدا من العمل وقال في غضب هو الآخر : من هذا الغريب الذي تحدّثين يا عزيزتي ....

وما إن استدار إليه حتى عاد الصمت مرّة أخرى إلى ذلك المشهد .
قبل أن يكسره نفس الشخص ويسأله مستغربا : أنت !!

وفي ظلّ هذا التوتّر المشحون ؛ من هناك حضر أحدهم في هيئة ساعي البريد وفي يده رسالة أعطاها لأبي قائلا : عذرا فقد وصلتكَ هذه الرسالة يا سيدي من نفس العنوان منذ أيام ولأسباب خارجة عن سيطرتنا لم أستطع إيصالها في وقتها المناسب !
قبل أن يختطفها ذاك الغريب من يديه وراح يتفحّصها بذهول شديد ..

لحظات قليلة بعد هذا نشب بينهما عراك كبير ؛ لم يتوقّفا ولم يأبها بسقوط أمّي مغشيا عليها ؛ إلا حين مضيت جريا نحوه ورحت أضربه صائحا في وجهه أترك أبي يا هذا !

هنا توقّف !! وهو ينظر لي ؛ عادت تلك الملامح المنكسرة لتخيفني مجددا !
وقف ونفض عن ثيابه الغبار وراح يفحص الكل بنظرة طويلة ثم غادر إلى حيث لا أدري ...

أيّام بعد هذه الحادثة
تدهورت صحّة أمي كثيرا بعد أن اشتدت الخلافات بينها وبين من كان يدّعي زورا أنه أبي ؛ زاد الوضع تأزّما حين أجبرته على الإنفصال عنها بعد تدخّل أقاربي في الموضوع ؛ غير أنه لم يكتفي بذلك القدر فقد أحرق المنزل بأكمله ودخل السجن عقِب دخول أمي للمستشفى إثر تلك الوعكة الصحّية التي أصابتها يوم الحادث !

بعدها كان من الطبيعي أن أمضي الوقت معها ؛ وما إن استفاقت حتى قرّرت أخيرا أن تخرج عن صمتها وتقصّ لي مالذي يحدث بالضبط !

قالت أنّ أبي قد تركنا مرغما حين كان عمري سنة واحدة ؛ ولكن السنين مرّت ولم يأتي خبر منه إلى أن سمعوا من إبن عمّه ذات حزن ؛ بأنه قد مات وفُقدت جثته في غربته تلك !

عام ونصف بعد الحادثة أقنعها أهلها بالزواج منه هو بالذات فقد كان قبل أن تتزوج بأبي يتردد في طلب يديها ولكنهم كانوا يرفضون تزويجه إياها لفارق السن الكبير  بينهما !
ولكن عودة أبي بعد غياب 6 سنوات كشفت أنه كان يكذب على الكلّ وفوق هذا خبّأ عليها رسائل الحياة التي كانت تأتي من الموت هناك !!.

- ولكنّه قد غاب مجددا مجددا يا أمي ! ( قلتُ بعد أن رفعتُ رأسي عن يديها )

لكنها لم تجبني !!

في أثناء ذلك حاولت بصعوبة مساعدة نفسها على إسناد ظهرها على السرير ؛ وظهرت وقد شُدّ بصرها ناحية باب الغرفة وقالت :

تبدو هذه رائحة أزهار ( الجاردينيا ) !

ولحظة حتى ظهر الأمان من خلف الباب أخيرا ليُسكت كل ذاك الكم من الخوف في صدري ؛ وحلّ السلم بعد عناء طويل ليطفئ نار الحرب في قلب أمّي  ...

هذه المرّة لم يكن لا ميتا ولا غريبا ولا مخيفا ولا باكيا ولا صامتا أبدا !
هذا أبي نعم وقد عاد إلى الحياة أخيرا ..

بقلمي
‏Sî Føu
يحكى أن أحد ﺍﻟمعلمين ظل ﻋﺪﺓ ﺃﺷﻬﺮ ﺑﻼ ﻋﻤﻞ ﻓﻘﺮﺭ ﺃﻥ ﻳﻔﺘﺢ ﻋﻴﺎﺩﺓ..
ﻭﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﻓﺘﺔ: «ﻋﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ مخلوف ﻟﻌﻼﺝ ﻛﻞ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ - ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﺀ 100 دينار! ﻭﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﺸﻒ ﺗﺴﺘﺮﺩ 200 دينار».
ﻗﺮﺃ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﻼﻓﺘﺔ، ﻓﻘﺮﺭ ﺃﻥ ﻳﺘﺴﻠﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻤعلم.. ﻭﻳﺄﺧﺬ ﻣﻨﻪ ﻧﻘﻮﺩﻩ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﻠﺲ.
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻴﺎﺩﺓ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﻤعلم ﻟﻘﺪ ﻓﻘﺪﺕ ﺣﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﺬﻭﻕ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم: ﺑﺴﻴﻄﺔ.. ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﺃﺣﻀﺮﻱ ﻟﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺭﻗﻢ 312 ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﺭﻗﻢ 15
ﻓﺄﺣﻀﺮﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻣﺴﺤﻮﻗﺎ..
ﻭﺿﻊ ﺍﻟمعلم ﺑﻌﻀﺎ ﻣﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﻟﺴﺎﻥ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ.. ﻓﺼﺮﺥ ﻗﺎﺋﻼً:
ما هذا.. ﺃﻧﺖ ﻣﺠﻨﻮﻥ .. هذا فلفل حار.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم : ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻟﻘﺪ ﺍﺳﺘﻌﺪﺕ ﺣﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﺬﻭﻕ.. ﺍﺗﺮﻙ 100 دينار ﺛﻤﻦ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ.
أﺳﺮﻫﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ .. ﻭﻋﺎﺩ ﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ..
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﻤعلم: ﻟﻘﺪ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ.!.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم: ﺑﺴﻴﻄﺔ.. ﻭﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﺃﺣﻀﺮﻱ ﻟﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺭﻗﻢ 312 ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﺭﻗﻢ 15
ﻓﺼﺮﺥ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ: ﻻ!! فلفل حار ثاني ﻻ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم: ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻟﻘﺪ ﺍﺳﺘﻌﺪﺕ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﺗﺮﻙ 100 دينار ﺛﻤﻦ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ.
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ: ﺃﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻧﻔﺴﻪ.. ﻭﺃﻋﺪ ﻋﺪﺗﻪ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺃﻱ ﺧﻄﺄ..
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠمعلم: ﻧﻈﺮﻱ ﺃﺻﺒﺢ ﺿﻌﻴﻔﺎ.. ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﺃﻣﻴﺰ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ.. ﻗﺎﻡ ﺍﻟﻤعلم ﺑﺒﻌﺾ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﺔ.. ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﺍﻋﻴﺎ.. ﻓﺎﺩﻋﻰ ﻋﺪﻡ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﺮﻣﻮﺯ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم: ﻋﻔﻮﺍ ﺃﻧﺎ ﻓﺸﻠﺖ ﻓﻲ ﻋﻼﺟﻚ.. ﻭﻣﻦ ﺣﻘﻚ 200 دينار.  ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﻤﺮﻳﺾ : ﻛﻤﺎ ﻭﻋﺪﺗﻚ ﻫﺬﻩ 200 دينار ﺣﻘﻚ ﻷﻧﻲ ﻓﺸﻠﺖ ﻓﻲ ﻋﻼﺟﻚ ..
ﻭﺃﺧﺮﺝ 50 دينار ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ.
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ: ﺃﻳﻦ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻳﺎ ﻧﺼﺎﺏ؟!
ﻫﺬﻩ 50 دينار ﻓﻘﻂ.
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤعلم: ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻟﻘﺪ ﺍﺳﺘﻌﺪﺕ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ.. ﺍﺗﺮﻙ 100 دينار ﺛﻤﻦ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻊ الممرضة.

تحية طيبة لكل معلم 😑
زوجتي الحبيبة. 
قصة قصيرة بقلمي المتواضع
ذَهبتُ للمستشفى لزيارة زوجتي التي أصابتها وعكة صحية حقاً أنه لشيء مزعج فهي تمرض باستمرار وهذا الأمر يزعجني
خرجت  من العمل وأنا في طريقي للمستشفى حتى وصلت وجدتها فاقدة الوعي بدأت اكلمها هيا انهضي لنذهب للمنزل أنا تعب وأشعر بالجوع على آمل أن تسمع صوتي أنا الأن منزعج حقاً لكني اكلمها بهدوء .
أنا اعتدت أن ارفع صوتي عليها وأعاملها بعنف ومن غير احترام لكنها الآن لا تسمعني او تسمع صوتي العصبي.
قال لي الطبيب لا ترفع صوتك بعدها قال لي الأفضل أن تزورها في وقتً لاحق.
رجعت للمنزل قلت مرحباً أين الطعام نسيت أن زوجتي في المستشفى أستلقيت على السرير حتى أخذني النوم.
تذكرت كيف ألتقيت بزوجتي لقد تزوجنا عن حب فهي تَحبُني كثيراً وأنا كذلك كانت تقف معي في أصعب الأمور وساعدتني في شراء المنزل ولقد كانت تطبخ لي أشهى الطعام وهي مبتسمة.
حقاً لماذا أعاملها بهذه الطريقة فأنا لا أملك غير زوجتي
هل هو بسبب عملي الشاق وبسبب ما اتعرض له من ضغوط الحياة ،أو هي نمطية ذلك المجتمع الذي أعيش فيه.
لقد رن الهاتف ،قفزت من نومي أحدهم قال لي يمكنك القدوم لزيارة زوجتك.
قلت لنفسي أنها فرصة لأعتذر عن كل تصرف خاطئ لها وعدم أحترامي لها.
وأنا اردد مع نفسي أنا لا أعرف حقاً كيف أعتذر أو أكون صريح معها سوف أحاول أن أقول لها مازلت احبكِ كما عرفتني وانتِ زوجتي وسوف تصبحي أمً لأطفالنا سوف أكون الزوج الذي تتمني واعوضكِ عما فات من السنين من معاملة سيئة. أنا حقاً احبكِ ولا أملك أحد يُحبني غيركِ لنذهب اليوم الى المطعم وبعدها الي السينما أو أي مكان يعجبكِ هذا ما سوف اقوله لها نعم عليّ أن اعترف لها باخطائي وتقصيري
حتى وصلت المستشفى وصلت لسريرها جلست أمامها أنظر لعينها الجميلة وهي نائمة ويدها الدافئة بدأت اقول ما بداخلي جاء الطبيب قال لي ، لقد رحلت زوجتك لقد توفت قبل ساعة من الآن.
لم افهم ماقاله الطبيب ماذا يقصد أنه يقول ماتت رحلت كيف لها أن تموت أريد أن اقول لها اني أحبها وأريدها أن تعيش معي حتى نهاية عمري أنها حبيبتي و زوجتي لا أملك غيرها ماذا تقصد ماتت لن أرى ضحكتها الجميلة وصوتها العذب ،تلك اليد الدافئة التي أشعر بالأمان عندما تلامس جبيني لن أشعر بها مجدداً رحلت حقاً.
رحلت زوجتي أين اذهب الآن ماذا افعل رحلت حقاً ولم تسمع مني كلام يريح قلبها .
نعم لقد رحلت.

مصطفى كريم.
حدث بالفعل :
قصة تبكي الحجر
قصة لاولئك الذين يخططون لسنوات من أجل قطعة أرض او قنطرة او بضعة اشبار من مصرف.. أن الجميع راحلون ولن يبقى الا الصحائف

#تقول : صاحبة القصة حكايتى بكل ما فيها من مرارة مازلت أتجرع كأسها حتى اليوم فأنا سيدة تعديت الخامسة والستين

وأعيش فى إحدى قرى محافظة ساحلية وانتمى إلى أسرة عادية من أسر الأرياف حيث يرتبط الجَمِيع بعلاقات نسب ومصاهرة بين بعضهم

وكُنت الوحيدة بين أخواتى البنات التى تتمتع بقوة الشخصية والحضور والجرأة فى التعامل وتعلمت فى مدرسة متوسطة فى حين لم يلتحق أى فرد من أسرتى بالتعليم واكتفوا بالعمل فى المزارع والمصانع مثل الكثيرين من أقرانهم

ولاحظت وقتها شاباً من أسرة ثرية يحاول أن يتقرب إليَّ، وينظُر لى بإعجاب ثم جاءتنا والدته وخطبتنى له

وظللت الفرحة بيتنا وأثنى أهلى على أسرته ووصفوهم بأنهم مثال رائع للطيبة والكرم وحسن الأخلاق وعرفت أن خطيبى هو الابن الثانى لأبيه

حيث يكبره أخ واحد بعامين وأنه هو الذى يُدير ثروة أبيه من الأراضى الزراعية لما يتمتع به من القوة والحزم بعكس شقيقه الذى يغلب عليه الهدوء وعدم القدرة على مواجهة الآخرين.

وأقام والده لنا حفل زفاف كبيرا حضره أهل القرية والقرى المجاورة

وانتقلت إلى بيتهم الواسع ذى الغرف المتعددة فى ركن خاص بي، وتمتعت مع زوجى بكل شىء ووجدت والدته سيدة رائعة وأبوه رجلا دمث الخلق

وشقيقه شاباً سمحاً لا يتكلم كثيراً ولا يحتك بمن حوله، ولعل ذلك هو ما دفع أباه إلى أن يُفوِّض زوجى فى كُل الأمور

ولاحظت الرِّضا على الجميع بهذا الوضع، فهُم وحدة واحدة وقرارهُم واحد وبعد مُضِى عام على زواجنا

أنجبت طفلاً جميلاً فانطلقت الزغاريد تُجَلجِل فى أرجَاء البيت وعلت الابتسامة وجه حماى وحماتي وصار إبنى هو شغلهما الشاغل

فيسأل عنه حماى فى «الرايحة والجاية»، وتحمله حماتى «نائما أو مستيقظا» وذات يوم وفى أثناء تناول طعام الغداء

فاتح حماى شقيق زوجى فى مسألة الزواج الذى كان يؤجله باستمرار

وقال له «نفسى أفرح بيك زى أخوك» فطرق رأسه فى الأرض قائلا: «ربنا يسهل»

فاعتبرت رده علامة على الموافقة وحدثتنى نفسى بأن أختار له العروس التى سوف يتزوجها على مزاجي

وصارحت زوجى بما يدور داخلي.

وقلت له: «أنت الذى تدير أملاك أبيك ومن حقك أن تنال فى النهاية هذا الارث. ثم يكون لأولادك من بعدك ولو تزوج أخوك وأنجب سيحصل على نصف الميراث

ومادام أنه لايُفكر فى الانجاب ووصلت الأمور إلى حد الضغط عليه من أجل الارتباط فسيوافق على من نختارها له»

فاقتنع زوجى بكلامى وسألنى عن الفتاة التى أرشحها له

فقلت له: «أنها ليست فتاة انها سيدة مطلقة لم تمكث مع زوجها سوى عام ونصف العام ثم طلقها لعدم الانجاب

مع أنها جميلة وتتمتع بالأخلاق الحميدة علاوة على روحها المرحة وهى تقترب فى صفاتها من صفات شقيقك وقد اخترتها بالذات حتى لا تنجب

وتكون تركة إبيك فى النهاية لأولادك فوافقنى على رأيى وتوليت مسئولية اقناع حماتى بالعروس المناسبة من وجهة نظرى دون أن أفصح عن سبب طلاقها

ولم يتوقف شقيق زوجى عند مسألة طلاقها، بل أبدى سعادته بهذا الاختيار ومازال رده يرن فى أذنى إذ قال فى نهاية جلستنا «توكلت على اللَّه» وخرج إلى المسجد لأداء صلاة العشاء،

وتم عقد القَرَان والزِّفاف وسط لقاء عائلى دون حفل كما جرت العادة مع من سبق لهن الزواج

وأحسست وقتها بنشوة الانتصار، وبأن خطتى للاستئثار بالميراث تمضى كما رسمتها

وعشنا معا حياة مستقرة لم يُعَكِر صفوها شىء ومرض حماى ثم رحل عن الحياة

وودعناه بالدموع والتففنا حول حماتى وازددنا ترابطا وأصبح شقيق زوجى هو رجل البيت باعتباره الأكبر سنا ولكن الأمور كلها ظلت بيد زوجي ثم فوجئنا بما لم أتوقعه إذ حملت زوجته

وظهر عليها الحمل فأخذت أضرب كفاً بكف كيف تحمل وهى عاقِر فلقد كان السبب فى طلاقها هو عدم الانجاب وظللت اطمئن نفسى بأنه «حمل كاذب»

فلقد سمعت وقتها عن بعض الحالات حيث تعيش الزوجة وهم الحمل ثم تفاجأ فى النهاية بأنها ليست حاملا وأن الأمر كله لا يعدو كونه مجرد تهيؤات وخيالات.. نعم ظَننتُ ذلك

ولكن شهور الحمل مرت بشكل عادى، ووضعت زوجة شقيق زوجى توءمين جميلين

وانجبت ولدين فى بطن واحدة وعنفنى زوجى على صنيعى فالحق أننى التى ضغطت عليه لاقناع شقيقه بقبول هذه الزيجة للهدف الذى كنت أسعى إليه

لكنه بانجاب الولدين أصبح سراباً كما أننى لم يكُن لدى وقتها سوى ابنى الوحيد الذى لم اُنجِب سِواه

وكبر الوَلَدَان وكلما شاهدتهما أمامى يمر برأسى شريط الذكريات وما كنت أرتب له بعد رحيل الكبار حين تصبح الأرض كلها ملكاً لأولادي

ثم توالى انجابها البنين والبنات فانجبت ولداً ثالثاً وبنتين

فى حين توقف انجابى تماماً ، وأدركت أننى سوف أجنى ما صنعت وأن من يتخيل أنه قادر على أن يفعل ما يريد واهم

فالقادرهو اللَّه ونحن البشر مهما فعلنا فلن نُغَـير قدره سبحانه وتعالي.
Telegram Center
Telegram Center
Channel