قال رسول الله ﷺ: مَن قال حين يأوي إلى فراشه: "أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، ثلاث مراتٍ؛ غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر"
«تذّكروا بعضكم دائمًا بالدّعاء، فلربّ حاجة لأخيك قد تعسّر نيلها، فتُقضى له وتتيسّر بسبب دعوةٍ منكَ في ظهر الغيب.. قال ابن تيميّة رحمه الله: أسرع الدّعاء إجابة دعاء غائبٍ لغائب»
من المشاهد العجيبة على باب الجنة لحظة انتظار الدخول والناس واقفين تعبانين من الوقوف ؛ هناك أناس جالسين على باب الجنة قبل ان يفتح باب الجنة جالسين على قبّة خضراء يأتيهم رزقهم من الجنة غدوا وعشيا على نهر ! يعني حتى ماهي جلسة راحه بل جلسة أُنس وهم - الشهداء -
هذا أحد! جبل يحبنا! هذا الإصغاء العظيم إلى مشاعر الحجر، والنفاذ الباهر في أعطاف الجبل، وسماع خفقاته من وراء ستار الصخر اليابس والقسوة الظاهرة=شيء يسطو بالقلب ويمده بما لا طاقة لبيان به!