صاحب المال والأعمال، التاجر والغني عندما يرى أنه لا قدرة لكل ماله أن يساعد إخوانه في فلسطين، وأن غزة تباد وماله لا يغني عنهم شيئا، وأن هناك من هم مثله في غزة أغنياء، ولكنهم ما استطاعوا دفع الموت والحرب بمالهم، عرف قيمة المال، وحقارة الدنيا، فسعى في رد حاجة فقير أو مسكين، أو في كفالة يتيم، أو في قضاء شؤون الأرملة، أو في أبواب الخير الكبيرة