View in Telegram
سديمٌ .
الإنسان الذي كان لا يعرف جاره، ولا حال جاره وما عنده من هم أو غم، ولا يعرف لمسكين قيمة، ولا لفقير شيئا، أصبح مقبلا على الخير، مادا يد العون لهم، سائلا عنهم، فخفف ضيقهم، وهون عنهم مصابهم.
صاحب المال والأعمال، التاجر والغني عندما يرى أنه لا قدرة لكل ماله أن يساعد إخوانه في فلسطين، وأن غزة تباد وماله لا يغني عنهم شيئا، وأن هناك من هم مثله في غزة أغنياء، ولكنهم ما استطاعوا دفع الموت والحرب بمالهم، عرف قيمة المال، وحقارة الدنيا، فسعى في رد حاجة فقير أو مسكين، أو في كفالة يتيم، أو في قضاء شؤون الأرملة، أو في أبواب الخير الكبيرة
Love Center
Love Center
Find friends or serious relationships easily