هُتِك حجابُ الله

#محاولة_اغتيال_الامام_علي
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور
|| #محاولة_اغتيال_الامام_علي"صلى الله عليه وآله"..||

#التآمر_لقتل_الامام_علي"صَلَّى الله عليه وآله" :


لا شك في أن غياب الامام #علي «صلى الله عليه وآله» عن الساحة كان سيسعد الكثيرين، ويبهجهم، وحيث إن ذلك لم يحصل،
فلا عجب إذا فكر المعنيون بامره مباشرة بتولي تغييبه بصورة غامضة وذكية، فتآمروا على ذلك، ودبروه وحاولوا تنفيذه،
ويبدو أن ذلك كان بعد قتل السيدة #الزهراء «صلى الله عليها وآلها»،

ولكن يظهر من الإحتجاج للطبرسي: أن ذلك كان بعد غصب فدك،
وبعد احتجاج السيدة #الزهراء الامام #وعلي «صلى الله عليهماوآلهما» على أبي بكر وحزبه فيها..

وفي جميع الأحوال نقول:

1ـ قال ابن عباس:

«ثم #تآمروا وتذاكروا،
فقالوا: لا يستقيم لنا أمر ما دام هذا الرجل حياً.!!

فقال أبو بكر: من لنا بقتله؟

فقال عمر: خالد بن الوليد.

فأرسلا إليه، فقالا: يا خالد، ما رأيك في أمر نحملك عليه؟!

فقال: احملاني على ما شئتما، فوالله، لو حملتماني على #قتل #ابن_أبي_طالب #لفعلت.

فقالا: والله ما نريد غيره

قال: فإني له.

فقال أبو بكر: إذا قمنا في الصلاة، صلاةالفجر، فقم إلى جانبه، ومعك السيف، فإذا سلمت، #فاضرب #عنقه.
قال: نعم.

فافترقوا على ذلك.
#فسمعت ذلك بنت عميس وهي في خدرها، فبعثت خادمتها إلى السيدة #الزهراء «صلى الله عليهاوآلها»،
وقالت لها:
إذا دخلت الباب، فقولي: {إِنَّ المَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}([1]).
فلما أرادت أن تخرج قرأتها.


فقال لها #أميرالمؤمنين «صلى الله عليه وآله»: اقرئي مولاتك مني السلام وقولي لها: إن الله عز وجل يحول بينهم وبين ما يريدون.. إن شاء الله.


ثم إن أبا بكر لما فكَّر فيما أمر به من قتل الامام #علي «عليه السلام». عرف أن بني هاشم يقتلونه، وستقع حرب شديدة، وبلاء طويل.
فندم على ما أمره به، فلم ينم ليلته تلك حتى أصبح،
ثم أتى المسجد، وقد أقيمت الصلاة. فتقدم فصلى بالناس مفكراً، لا يدري ما يقول.

وأقبل خالد، وتقلد السيف حتى قام إلى جانب الامام #علي «عليه السلام».
وقد فطن الامام #علي «عليه السلام» بذلك.

فلما فرغ أبو بكر من تشهده جلس متفكراً حتى كادت الشمس تطلع، وخاف الفتنة، وخاف على نفسه،
فقال قبل أن يسلم في صلاته:
«يا خالد، لا تفعل ما أمرتك، فإن فعلت قتلتك»، ثم سلّم عن يمينه وشماله.!!!!!



قال الصدوق «رحمه الله»:
#فقال «صلى الله عليه وآله»: ما هذا الأمر الذي أمرك به، ثم نهاك قبل أن يسلّم.


قال: أمرني #بضرب #عنقك، وإنما أمرني بعد التسليم.


فقال"صلى الله عليهِ وآله" : أوكنت فاعلاً؟!

فقال: أي والله، لو لم ينهني لفعلت.. إلخ..


فوثب الامام #علي «صلى الله عليه وآله»، فأخذ بتلابيب خالد،
وانتزع السيف من يده، ثم
#صرعه، وجلس على صدره، وأخذ سيفه ليقتله.


واجتمع عليه أهل المسجد ليخلصوا خالداً، فما قدروا عليه.

فقال العباس: حلفوه بحق القبر وصاحبه لما كففت.


#يتبع

#اللهم_العن_ابابكروعمروابنتيهماوعثمان_واتباعهم
#اللهم_عجل_للمنتقم_بالظهور