”نحن
#نلعن من
#غضبت عنهم الزهراء (عليها السلام)
#كائن من كان، ونحن على
#منهجها (صلوات الله عليها)، فمنذ أيام أبيها (عليها وعليه وآله السلام) فارزة بين الحق والباطل، فمنذ أن ارتحل
#النبي #شهيدا #مسموما #انقسم المسلمون إلى قسمين:
إما
#شيعة لها أو مصطفين مع مناوئيها مع ادعّاء حبهم لها فنسألهم لِمَ لا
#يتبرأون ممن
#ظلمها؟ فإنه يجيب: لم يثبت عندي أنه ظلمها وقتلها وأسقط جنينها“.