🔵آية (المَوَدَّة)، وهي قوله (عزَّ وجلَّ): (قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيهِ أَجْراً إِلاَّ المَوَدَّةَ فِي القُرْبَى) [الشورى: 23].
وقد أخرج أبو نعيم، والديلمي، من طريق مجاهد، عن ابن عباس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)
لا أسألكم عليه أجراً إلا #المودة في #القربى أن تحفظوني في أهل بيتي، وتَوُدُّوهُم لِي.
وعلى هذا فإذا كان أجرُ #الرسالة هو #المَوَدَّة في #القربى، وإذا كان المسؤول عنه #الناس يوم #القيامة هو المَوَدَّة لأهل بيت #النبي (عليهم السلام)، فبماذا نفسر ما حصل #للزهراء (عليها السلام) بعد وفاة (استشهاد) #أبيها (صلى الله عليه وآله) من #اهتضام، و #جسارة، وغَصبِ #حَقٍّ؟!!،