هُتِك حجابُ الله

#أضطراب
Канал
Логотип телеграм канала هُتِك حجابُ الله
@YaZahr_50aaПродвигать
1,5 тыс.
подписчиков
14,6 тыс.
фото
6,14 тыс.
видео
3,24 тыс.
ссылок
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
السند الرابع : سعيد بن زيد بن عمرو


أخرجه الترمذي والبخاري في تأريخه (عند ترجمة عبد الرحمن بن حميد ) والنسائي بسندهم عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف أن سعيد بن زيد حدثه في نفر أن رسول الله (ص)…الخ .
وقال الترمذي والبخاري في تاريخه بعده : وهذا أصح من الحديث الأول . يقصد بأن هذا السند أصح من السند الضعيف الذي رواه (حميد بن عبد الرحمن عن ابيه …) لأنه كان منقطع ،وفيه الدراوردي كما وضّحت سابقا .
 
أذن بقي فقط هذا #السند من الحديث الذي رواه الصحابي سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل …

و هذا #الحديث لدينا عليه #نقاط :
↓↓


#أولا : أن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل هو أبن عم عمر بن الخطاب بن نفيل !… وزوجة سعيد بن زيد تكون فاطمة بنت الخطاب وهي أخت عمر بن الخطاب !… وأخت سعيد بن زيد هي عاتكة بنت زيد وهي زوجة عمر بن الخطاب !


و المهم هنا هو #كيف يتم قبول شهادة من يروي لنفسه حديثا بأنه مبشر في الجنة ويضع معه أقاربه #وخصوم #أهل_البيت (صلوات الله عليهم) ؟!
 
ففي (عون المعبود شرح سنن ابي داوود للعظيم آبادي – ج 10 – ص 7) و( تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي )

قالا : ” لا تقبل شهادة من جر نفعا بشهادته إلى نفسه كالوالد يشهد لولده أو الولد لوالده…” .


وفي (حاشية رد المحتار لابن عابدين – ج 6 )

قال من شروط قبول الشهادة : ” أن لا يجر الشاهد إلى نفسه مغنما ولا يدفع عن نفسه مغرما ، فلا تقبل شهادة الفرع لاصله وعكسه ، وأحد الزوجين للآخر ، وأن لا يكون خصما…” .


 
‼️ ومن #عجيب الأمر أن السيدة #فاطمة الزهراء (صلوات الله وسلامه عليهما) #طلبوا منها بأن تجلب #شهود في قضية ارض فدك

فجاءت بالأمام #علي (ع) #وأم أيمن (رض)

#وشهدوا بأن أرض فدك للزهراء (ع)

#فرد #شهادتهم #عمر بن الخطاب

وقال : ” إن عليا يجر إلى نفسه وأم أيمن امرأة ” !!!

#فأذا كان كذلك #عندكم #تردون #شهادة #اهل_البيت (صَلَوَاتُ الله عليهم)

#فكيف #تقبلون #شهادة #اعداءهم ؟!
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


#ثانيا : أن حديث #العشرة هو حديث #آحاد ، وفيه #أضطراب !…


#فمرة يقولون أن #العاشر هو #النبي (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) !

#ومرة يقول أن #العاشر هو #أبو عبيدة بن الجراح ! …


#ثم #هل يحتاج النبي (صلّى الله عليه وآله) الى #التبشير بالجنة ؟! …


#وهذه من #بصمات #وضعهم #واختلاقهم للحديث ،

وقد قال تعالى : (لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه أختلافا كثيرا ).
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


#ثالثا : أن راوي حديث العشرة وهو سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل مع عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل

#كلاهما متهمان #بوضع حديث #تفضيل #زيد بن عمرو بن نفيل #على أكرم الخلق #نبينا محمد (صَلّى الله عليه وآله)
#بل والطعن به !
 
فقد أخرج أحمد بن حنبل بسنده عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل

قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة هو وزيد بن حارثة #فمر بهما #زيد بن عمرو بن نفيل

فدعوه إلى سفرة لهما

فقال : يا ابن أخي انى #لا آكل مما #ذبح على #النصب !


قال : #فما #رؤى #النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك أكل شيئا مما ذبح على النصب !

قال : قلت : يا رسول الله ان أبى كان كما قد رأيت وبلغك ولو أدركك لآمن بك واتبعك فاستغفر له ؟ قال : نعم ، فاستغفر له فإنه يبعث يوم القيامة أمة واحدة ! . (انتهى)
قال محقق المسند الشيخ احمد محمد شاكر : اسناده صحيح .

وهذه الوثيقة :↓↓
وأيضا قال أبن حجر في (التقريب) عند ترجمته : مات سنة (105) على الصحيح .

فهنا #تبين بأن حميد بن عبد الرحمن اذا كانت وفاته سنة (105) وهو ابن (73) سنة فيكون على هذا ولادته سنة (32) ، وبما أن ابيه عبد الرحمن بن عوف قال فيه ابن حجر العسقلاني في ( التهذيب) : قال عمرو بن علي – يعني الواقدي- وغير واحد مات سنة (32) . وقال في كتابه (الاصابة ) بأن الاشهر انه مات سنة (32) .

فبهذا بالتأكيد سيكون السند #منقطع لأن حميد بن عبد الرحمن #لم يسمع من ابيه الاحاديث لأنه كان طفلا رضيعا حيث أن ولادته و وفاة أبيه في نفس السنة وهي (32) .

لذلك يقول أبن حجر بأن #حديثه عن بيه #منقطع !…

#بل أن ألأمام أبو زرعة قال بأن #حديثه عن الامام علي (صلوات الله وسلامه عليه) ايضا #منقطع أو مرسل كما ذكرت سابقا .

#فأذا كان #ابو زرعة يعد #حديثه عن الأمام علي (ع) الذي استشهد سنة (40) #مرسل او منقطع ،

#فكيف #لهؤلاء المحققين #يصححون #حديثه عن #ابيه المتوفي سنة (32) ؟!!

لذلك حتى #البخاري في (التأريخ الكبير ج5) #ذكر هذا السند وأشار بأن بعضهم قال فيه أنه #مرسل ! #والسند المرسل #ضعيف .




العلة الثانية : #عبد العزيز بن محمد الدراوردي :

فأن هذا #الراوي #مختلف فيه بين التوثيق والتضعيف ، مع أن #الثابت عنه أنه #سيء الحفظ ،
#كثير_الوهم ويغلط ويقلب حتى في الأسناد .


قال أحمد بن حنبل: إذا حدّث من حفظه #يهم، #ليس هو بشيء.
وإذ حدث من كتابه فنعم.
وقال أيضا: إذا حدث من حفظه جاء #ببواطيل.
وقال أبو حاتم: #لا يحتج به. (ميزان الاعتدال للذهبي)

وقال الاثرم: قيل لابي عبد الله: إن الدراوردي يروي عن عبيدالله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه كان يرخي عمامته من خلفه .فتبسم وأنكره وقال: إنما هذا #موقوف. (سير أعلام النبلاء)
 
وقال أبو طالب سئل أحمد بن حنبل عن عبد العزيز الدراوردي فقال كان معروفا بالطلب وإذا حدث من كتابه فهو صحيح وإذا حدث من كتب الناس وهم وكان يقرأ من كتبهم #فيخطئ وربما قلب حديث عبد الله بن عمر يرويها عن عبيد الله بن عمر .

وقال أبو زرعة : #سيء الحفظ فربما حدث من حفظه الشيء فيخطئ .

وقال النسائي فيما قرأت بخطه عبد العزيز الدراوردي : #ليس بالقوي
وقال في موضع آخر : ليس به بأس #وحديثه عن عبيد الله بن عمر #منكر .

وقال محمد بن سعد : وكان ثقة كثير الحديث يغلط . (تهذيب الكمال للمزي )
وذكره العقيلي في كتاب (الضعفاء) ،

وقال أبن حجر العسقلاني في التقريب : صدوق كان يحدث من كتب غيره فيخطىء . وقال الساجي : من أهل الصدق والأمانة إلا أنه #كثير_الوهم . وقال أبن حبان : كان يخطئ . (تهذيب التهذيب) .
 
و في( جامع التحصيل في أحكام المراسيل للعلائي ) قال : ” 463 – عبد العزيز بن محمد الدراوردي روى عن عبد الملك بن جريج عن عطاء عن بن عباس قال ما كنا نعرف انقضاء السورة أظنه حتى نسمع بسم الله الرحمن الرحيم . قال قتيبة بن سعيد : لم يسمع الدراوردي هذا الحديث من بن جريج ! ” . وهذا يشير الى أن عبد العزيز الدراوردي كان #يدلس ! وأنا هذا السند وجدته معنعن !

وفي ( علل الحديث لابن أبي حاتم ) قال : “ 524- وسُئِل أبُو زُرعة عَن حدِيثٍ رواهُ عبدُ العزِيزِ الدّراوردِيُّ عن إِسماعِيل بنِ أبِي حبِيبة ، عن عَبدِ اللهِ بنِ عَبدِ الرّحمنِ بنِ ثابِتِ بنِ الصّامِتِ قال : جاءنا النّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فصلّى بِنا فِي مسجِدِ بنِي عَبدِ الأشهلِ…الخ .
وروى إِسحاقُ الفروِيُّ عن إِبراهِيم بنِ إِسماعِيل بن أبِي حبِيبة ، عن عَبدِ الرّحمنِ بنِ عَبدِ الرّحمنِ بنِ ثابِتِ بنِ الصّامِتِ ، عن أبِيهِ ، عن جدِّهِ : أنَّ رسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم …الخ . فقال أبُو زُرعة : الصّحِيحُ حدِيثُ الفروِيِّ “.
 
وذكر مثل هذا أبن حجر في (تعجيل المنفعة) عند ترجمة (عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حبيبة) . فهذا يدل على خطأ الدّراوردِيُّ في الأسناد ، وهذا الحديث مروي في مسند احمد لذا قال فيه المحقق شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف وقد وهم فيه عبد العزيز بن محمد الدراوردي !
وفي ( إرواء الغليل للألباني ) في حديث “2431 – إقطعوه واحسموه …” فأن الألباني ضعّف الحديث ولم يعتمد على رواية الدراوردي بسبب سوء حفظه وغلطه.
 


ومن #أضطراب وغلط الدراوردي في سند حديث العشرة المبشرة – المزعوم #المُختلق- أنه تجده كما عند الترمذي يرويه عبد العزيز بن محمد الدراوردي تارة عن ( عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن جده الصحابي عبد الرحمن بن عوف عن النبي ص )

و تارة ( عن عبد الرحمن عن أبيه عن النبي ص) #ولم يذكر جده عبد الرحمن ،

و أخرى ( عن عبد الرحمن عن أبيه عن سعيد بن زيد عن النبي ص) ! …

#فهذا كله #يدل على #ضعف الدراوردي .