•
ابتدأت السورة بذكر بعض مشاهد الآخرة•
وصورت الانقلاب الذي يحدث في الكون عند قيام الساعة•
ثم تحدثت عن مصير الإنسان الدي يكد ويتعب في تحصيل أسباب رزقه ومعاشه، ليقدم لآخرته ما يشتهي من صالح أو طالح •
ثم تناولت موقف المشركين من هذا القرآن العظيم•
وختمت بتوبيخ المشركين على عدم إيمانهم بالله عز وجل مع وضوح آياته وسطوع براهينه•
بُدئت السورة بإعلان الويل على المطففين في الكيل والميزان، الذين لا يخافون الآخرة•
ثم تحدثت عن الأشقياء الفجار، وصورت جزاءهم يوم القيامة•
ثم عرضت حال المتقين الأبرار، وما لهم من النعيم الخالد الدائم•
وختمت بمواقف أهل الشقاء الفجار من عباد الرحمن الأخيار حيث كانوا يهزؤون منهم في الدنيا، ويسخرون منهم لإيمانهم وصلاحهم•
ابتدأت السورة ببيان مشاهد الانقلاب الذي يحدث في الكون•
ثم تحدثت عن جحود الإنسان وكفرانه لنعم ربه •
ثم ذكرت علة هذا الجحود والإنكار•
وضحت أن الله تعالى وكّل بكل إنسان ملائكة يسجلون عليه أعماله•
ثم ذكرت انقسام الناس في الآخرة إلى قسمين: أبرار وفجار•
وختمت بتصوير ضخامة يوم القيامة وهوله•
عالجت السورة حقيقتين هامتين هما: حقيقة القيامة ، وحقيقة الوحي والرسالة، وكلاهما من لوازم الإيمان وأركانه، حيث بُدئت ببيان القيامة وما يصاحبها من انقلاب كوني هائل .. •
ثم تناولت حقيقة الوحي، وصفة النبي ﷺ الذي يتلقاه، ثم شأن المخاطبين بهذا الوحي. •
بدئت السورة بقصة الأعمى عبد الله ابن أم مكتوم الذي جاء إلى رسول الله ﷺ يطلب منه أن يعلمه مما علمه الله، ورسول الله ﷺ مشغول مع جماعة من كبراء قريش يدعوهم إلى الإسلام ، فعبس في وجهه وأعرض عنه ، فنزل القرآن بالعتاب
•
ثم تحدثت السورة عن جحود الإنسان وكفره الفاحش بريه مع كثرة نعم الله تعالى عليه
•
ثم تناولت دلائل القدرة في هذا الكون •
وختمت بأهوال القيامة وفرار الإنسان من أحبابه من شدة الهول والفزع•
اهتمت السورة بالقيامة وأحوالها، والساعة وأهوالها، ومآل المجرمين•
بدأت بالقسم بالملائكة الأبرار التي تقبض أرواح المؤمنين بلطف ولين ، وتنزع أرواح المجرمين بشدة وغلظة.•
ثم تحدثت عن المشركين المنكرين للبعث والنشور•
ثم تناولت فرعون الطاغية الجبار الذي ادعى الربوبية •
ثم تحدثت عن طغيان أهل مكة وتمردهم على رسول الله ﷺ •
وختمت ببيان وقت الساعة الذي استبعده المشركون وأنكروه وكذبوا بحدوثه•
ابتدأت السورة بالقسم بأنواع الملائكة ، المكلّفين بتدبير شؤون الكون، على أن القيامة حق•
بُدئت السورة ببيان قدرة الله في خلق الإنسان في أطوار، وتهيئته ليقوم بما كُلف به من أنواع العبادة•
ثم تناولت النعيم الذي أعده الله لأهل الجنة، وتطرقت إلى شيء من أوصاف هؤلاء السعداء، فوصفتهم بالوفاء بالنذر ، وإطعام الطعام ابتغاء مرضاة الرب جل في علاه•
ثم أشادت بما لهم عند الله من الأجر والكرامة في دار الإقامة ، وبما حباهم الله تعالى من الفضل والنعيم يوم الدين •
ثم صورت نعيم أهل الجنة في مأكلهم، ومشربهم ، وملبسهم ، وخدمهم، وختمت ببيان أن القرآن تذكرة لمن كان له قلب يعي، أو فكر ثاقب يستضيء بنوره . •
تدور السورة حول غرض البعث والجزاء الذي هو أحد أركان الإيمان، وركزت بوجه خاص على القيامة وأهوالها •
وانقسام الناس فيها إلى فريقين : سعداء وأشقياء •
وقد صورت السورة حال الإنسان وقت الاحتضار حيث يلقى من الكرب والضيق ما لم يكن في الحسبان •
وساقت في الختام الأدلة والبراهين على إثبات الحشر والمعاد•
تدور السورة حول غرض البعث والجزاء الذي هو أحد أركان الإيمان، وركزت بوجه خاص على القيامة وأهوالها•
وانقسام الناس فيها إلى فريقين : سعداء وأشقياء•
وقد صورت السورة حال الإنسان وقت الاحتضار حيث يلقى من الكرب والضيق ما لم يكن في الحسبان•
وساقت في الختام الأدلة والبراهين على إثبات الحشر والمعاد•
بُدئت السورة بتكليف الرسول ﷺ بالنهوض بأعباء الدعوة ، والقيام بمهمة التبليغ بجد واجتهاد•
ثم هددت المجرمين وحذرتهم من يوم عصيب شديد •
ثم ذكرت قصة الشقي الفاجر " الوليد بن المغيرة " الذي سمع القرآن ، وعرف أنه كلام الرحمن، ولكنه في سبيل الزعامة وحب الرئاسة ، زعم أنه من قبيل السحر الذي تعرفه البشر •
وتطرقت إلى الحوار الذي دار بين المؤمنين والمجرمين ، وختمت ببيان سبب إعراض المشركين عن الإيمان •
تناولت السورة جانباً من حياة الرسول الأعظم والنبي الأكرم ﷺ ، وجهاده وقيامه الليل وتلاوته لكتاب ربه•
وتحدثت السورة عن موقف المشركين من دعوة النبي ﷺ وقد جاءهم بالخير والهدى فعاندوه وكذبوه ووقفوا في وجه دعوته•
وضربت لهم السورة المثل بفرعون الطاغية ، وما كان من عاقبة أمره، تحذيراً لهم أن يحل بهم مثل ذلك العذاب•
وختمت السورة بتخفيف الله عن رسوله ﷺ وعن المؤمنين من قيام الليل ، رحمة به وبهم، ليتفرغ رسول الله ﷺ وأصحابه لبعض شؤون الحياة•
تدور هذه السورة حول الحديث عن الجن، وما يتعلق بهم من أخبار وأسرار.•
وتناولت السورة بعض الأنباء العجيبة الخاصة بهم، كاستراقهم للسمع، ورميهم للشهب المحرقة، وتحدثت عن أدبهم مع الله عز وجل، وانقسامهم إلى فريقين : مؤمنين وكافرين، ومصير كلا الفريقين. •
تناولت السورة قصة شيخ الأنبياء نوح عليه السلام من بدء دعوته وما تخللها من جهاد وصبر وتضحية في سبيل تبليغ الدعوة•
تدور سورة المعارج حول كفار مكة وإنكارهم للبعث بعد الموت، واستهزاؤهم بدعوة الرسول ﷺ •
تدور سورة الحاقة حول إثبات صدق القرآن ، وأنه كلام الحكيم العليم ، وبراءة الرسول ﷺ مما اتهمه به أهل الضلال من الافتراء على الله تعالى .•
وقد تناولت السورة الحديث عن يوم القيامة وما فيها من وقائع وفجائع .•
وتحدثت عن المكذبين وما جرى لهم ، مثل : ( قوم عاد ، وثمود وقوم لوط ، وفرعون، وقوم نوح ) وغيرهم من الطغاة المستكبرين المفسدين في الأرض.•
وصورت حال السعداء والأشقياء في ذلك اليوم الرهيب، حيث يعطى المؤمن كتابع بيمينه، ويعطى الكافر كتابه بشماله.•
تدور سورة القلم حول إثبات نبوة محمد ﷺ ، وتناولت ثلاثة أغراض رئيسية وهي: أولاً : موضوع الرسالة ، والشبهات التي أثارها كفار مكة حول دعوة رسول الله ﷺ ، حيث بينت السورة شرفه ، وكريم أخلاقه•
ثانياً: قصة أصحاب الجنة وما حلّ بهم لما جحدوا نعمة الله عز وجل، ومنعوا حقوق الفقراء والمساكين•
ثالثاً: أحوال القيامة وأهوالها وشدائدها ، وما أعدّ الله للفريقين: المسلمين والمجرمين•
تناولت سورة الملك ثلاثة أغراض رئيسية ، وهي : •
عالجت السورة قضايا وأحكام تتعلق ببيت النبوة ، وبأمهات المؤمنين أزواج رسول الله ﷺ الطاهرات، وذلك في إطار تهيئة البيت المسلم .•
تناولت في بدايتها الحديث عن تحريم الرسول ﷺ لجاريته مارية القبطية على نفسه، وامتناعه عن معاشرتها إرضاء لرغبة بعض زوجاته الطاهرات ، وجاء العتاب له لطيفاً رقيقاً •
ثم تطرقت إلى أمر على جانب كبير من الخطورة، ألا وهو إفشاء السر الذي يكون بين الزوجين والذي يهدد الحياة الزوجية •
وختمت السورة بضرب مثلين ؛ مثل للزوجة الكافرة في عصمة الرجل المؤمن ، ومثل للزوجة المؤمنة في عصمة الرجل الكافر، وبينت أنه لا يغني في الآخرة أحد عن أحد ، ولا ينفع حسب ولا نسب إذا لم يكن عمل الإنسان صالحاً