١- استعدّوا معنوياً لإحياء ليالي القدر قبل حلولها. ٢- اغتنموا ساعات ليلة القدر واعرفوا قدرها. ٣- اجتنبوا كل أنواع الرذائل المادية وخاصة سوء الخلق والفساد والظلم. ٤- الدعاء أفضل الأعمال في هذه الليلة، فليكن الإحياء والصلاة والذكر لأجل الدعاء. ٥- إلتفتوا الى معاني أدعية المعصومين (ع) حيث اللفظ الجميل والمعنى العميق. ٦- تكلموا مع الله بشكل مباشر وشخصي وأطلبوا منه، فلا حجاب بيننا وبين الله. ٧- اعتذروا من الله تعالى عن کل الذنوب والصفات الذميمة والتقصير و.... ٨- عرّفوا قلوبكم على المقام الشامخ لأمير المؤمنين عليه السلام. ٩- تكلّموا مع إمام الزمان أرواحنا فداه بشكل مباشر واطلبوا من الله ببركته. ١٠- تأمّلوا في آيات الخلقة ومصير الإنسان في الدنيا والآخرة. ١١- فليشمل دعاؤكم كل قضايا البلاد والمسلمين جميعاً. ١٢- اطلبوا من الله كل حاجاتكم وحاجات المؤمنين وكل البشر المعذبين. t.center/read4uu facebook.com/read4uu facebook.com/read4uu4/
🔹 نعيش في هذه الأيام ذكرى ميلاد #الامام_الحسين (ع) وأبي الفضل #العباس (ع) و #الامام_السجاد (ع). لا شك في أن قضية #كربلاء و #عاشوراء أبي عبد الله #الحسين(ع) تمثّل أشدّ أقسام ديننا حماسا. فلا يقوى قسم آخر من الدين على إثارة مثل هذا الحماس في قلب الإنسان. فلعلكم قد لاحظتم أن الناس يتفاعلون مع يوم عاشوراء أكثر من #ليالي_القدر. لماذا؟ لأن كل ما يقوم به الناس يوم عاشوراء هو بدافع الشوق لا الخوف. فليس الأمر مشابها لليلة القدر التي تضطرّ الإنسانَ إلى إحيائها خوفا من الحرمان في ما يقدر الله في مستقبله أو من عدم غفران ذنوبه. وبالطبع إن الخوف عنصر جيّد ولازم ولكنه لا يوصل إلى محفّزية الشوق.
🔸إنكم تحضرون مجالس الحسين(ع) ومواكبه في أيام #محرم وعاشوراء شوقا وحبّا للحسين(ع). حتى أن في هذه الأيام قد يغفل الناس عن الثواب، فتراهم يقيمون #الشعائر_الحسينية بدافع الشوق الخالص المستقى من حبّهم وودّهم للحسين(ع). فأي عامل يقوى على تحفيزنا ومدّنا بالحماس مثل أبي عبد الله الحسين(ع)؟ إن هذا #الحماس لأمر عجيب.
🔹 يقول العارف الكبير #السيد_علي_القاضي (ره): رأيت في عالم المكاشفة أن رحمة الله الواسعة هي الحسين(ع) وباب رحمة الله الواسعة أبو الفضل العبّاس #قمر_بني_هاشم(ع).