هاد ملخص الملخص 🥲 للأمانة اكتر من هيك هضم للمعلومات مافي يعني🙃 طبعاً هاد كتاب العادات السبع للناس الأكثر فعالية من كتابة ستيفن كوفي طبعاً الكاتب من أكثر الأشخاص إيماناً بفكرة من الداخل للخارج والي بتعني انو غير نفسك من جوا وبعدين غير الحواليك من برا❤️
١ـكن مبادراً BE BROACTIVE: الظروف الصعبة والمحن ومشقات الطريق بتكسر بعض الناس وبعضهم الآخر بكون مبادر وبتخذ قرار بتحسين نفسه وما بتوقف ، بكون سيد لكل الحواليه لأنو هوي الي آخذ بزمام الأمور . ٢-إبدأ والنهاية في ذهنك BEGIN WITH THE END IN YOUR MIND حط تصورات لحياتك بعد عشر سنين و عيش مرحلة تحقيق أحلام بذهنك هاد الشي بيدفعك تستمر أكتر وأكتر ،فكر بنتيجة عملك وخليها مواساة لتعبك لو أنت متت شو بدك ينكتب وينقال عنك هاد كلو حطو بالحسبان وعيشو برأسك ولا تنسَ تخلي المساواة صح .. عملك =الشي الي بدك توصل له . ٣ـ ضع الأشياء الأولى أولاً : PUT FIRST THINGS FIRST بمعنى لما تقلي انو دراستك أهم شي بحياتك وأشوفك ماسك موبايلك خمس ساعات باليوم هون رح قلك انو عندك خطأ بتفكيرك وعندك إزكوجاية معاير أو تقلي نجاحك الديني كتير شي مقدس عندك وما أشوفك بالجامع غير بصلاة الجمعة بحب قلك أنت عم تحب الشيء ماعم تحب الطريق .. حابب الجنة ماحابب تعيش حياة ملتزمة وهيك انت لازم ترتب يومك وساعاتك حسب أولوياتك . ٤-فكر بطريقة المكسب المشترك : THINK WIN_WIN بحب أقلك ياصديقي انو نحن مننمو معاً ونجاح غيرك لا يؤدي لفشلك ،ولا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه لهيك لاتكون أناني وتخلي المشاعر السوداوية تسيطر عليك من جوا ! . ٥-افهم الناس أولاً قبل أن يفهموك : SEEK FIRST TO UNDERSTAND THEN TO BE UNDERSTOOD المقصد هون اعرف وابحث بتصرفات بيئتك المحيطة قبل ماتتهمهم أنهم ماعم يعاملوك بطريقة كويسة شو أسباب تصرفهم معك ,شوف وتعلّم من طريقة مواجهتهم للمواقف وكون مثل الأسد خليك عم تتربص بمواقف الكل . ٦-تعاون من الآخرين: SYNERGIZE أنت دائماً محتاج لشيء ناقصك .. شيء أنت عطول عندك يوم أول بأي شيء ماعندك المعرفة تعمل كلشي بحياتك لحالك وإذا عندك المعرفة ماعندك الوقت لهيك اعتمد مبدأ الكسب المشترك رح يكون طريق نجاحك أسلسل بالمشي لهيك تعاون مع الآخرين. ٧-سن المنشار SHARPEN THE SAW لما تحط أهداف كبيرة وبدك توصل لأماكن بعيدة تأكد أنو عندك إمكانية هالشي وإذا ماعندك أنفض الغبار واستعد منيح طوّر من مهاراتك ،قوّي من نفسك ولو شي بسيط كل يوم لهيك تأكد أنو لازم تسن المنشار .
اعتذر عن النشر في اليومين السابقين بسبب حالة وفاة بالعائلة كان من المقرر أن ينشر في الأمس ملخص كتاب الإنضباط الذاتي لبراين تريسي لكن ضيق الوقت لم يسمح ولكن من جهة أخرى كان محتوى الملخص طويلا ويحتاج إلي ثلث الساعة من القراءة لذلك إرتأيت أن يتم جدولة فقرتين باليوم الأولى هي منشور صغير فيه باب من كتاب والأخرى هي فقرة منوعات تستهدف حياتنا اليومية ومفاصلها .
كلياتنا أحيانا سهينا عن فرض أو مرضنا أو تعبنا أو صلينا بلا قلب خاشع أو ....... لهيك ليش مامنصلي فرض على نية القضاء مع كل فرض 🤔🤔🤔 مع الفكرة👍 ضد الفكرة 👎 وإذا ضد ليش ؟ إذا مع الفكرة بلش من هلق مامن بكرا🤓
تبعاً لحديثنا السابق أقول ماذا لو أخذت بالأسباب ووضعت جميل الخطط وأقومها وطبّقت كل ما قيل ثمَّ ماذا ..؟!! لاشيء ..فإمّا فتورٌ بعد بضع أيام وإمّا وفي أحسن الأحوال ربما لأسبوعٍ أو لإثنان أضف على ذلك ثقل ذهنك ومعاناتك في تنفيذ ما أردت فأقول لك على لسان الإمام علي رضي الله عنه : داؤك فيك وما تبصر ودواؤك منك وما تشعر .
نعم يا صاحبي فأعظم عدوٍ لنفسك هو أنت . هل فكرت يوماً أن ذلك الشخص الذي تنظر إليه بالمرآة كل صباح هو من يفسد كل شيء في حياتك ..!!! ثمَّ عليك أن تدرك أن كل تغيّر في بدايته صعب وثقيل ،و في وسطه فوضوي متعب ،و في نهايته جميل رائع إستثنائي ، فأقولها لك عليك بالاستمرارية والإستمرارية والإستمرارية فأولًا : عليك أن تدرك أن دروة حياة العادة هي 21يوماً وليلة لكي تتأصل في سلوك يومك فماذا لو أحصيت مساوء نفسك وكل دورة عادة أقلعت عن واحدة وأضفت بدلاً منها شيئاً حسناً وثانياً :عليك أن تدرك أن العادات هي محور يومك ومحركه فهنا ندرك أهميتها في تقويم سلوك الفرد وتنظيم حياته . ثالثاً : منذ القديم ارتكز البشر على مفهوم الفائدة المركبة واقرب مثالٍ لذهني هو انتظار المزارع عاماً كاملاً حتى يجني ثمار تعبه وقس على ذلك أمثلة كثير في حياتنا فماذا لو اعتمدنا مبدأ الفائدة البسيطة قصيرة الأمد سيكون ذلك حافزاً جيداً للإستمرار في نفعله وخصوصاً إذا اعتمدنا مبدأ المكافئة الذاتية السريعة . رابعاً : راقب عاداتك إما عن طريق رزنامة صغيرة أو برنامج نقطي تكتبه بنفسك محصيا ماذا فعلت وماذا تركت وعند الوصول إلى عدد نقاط جيد تزيد من كمية وكفائة اعمالك . وتذكّر مجرد سعيك لتغير من نفسك وتطورها هو بحد ذاته شيء عظيم وإيَّاك ثم إياك أنك توقف محاولة عالطريق .
كما أسلفت سابقاً سأتحدث عن طرق ستحذو بك نحو الإلتزام : ١-ضع أهدافاً:أغلبنا لايتمتع بأهداف واضحة وصريحة تساعده في قيادة دفة حياته وتوجيهها نحو سليم الدروب فإنسان بلا أهداف عظيمة كسفينة تقودها الرياح لا تدري أي درب تسلك حين اتحدث عن الأهداف لا أقصد أهدافاً طويلة الأمد بل أتحدث عن مهام يومية وأسبوعية تنظم شتات يومك وتوجهك فيه . ٢-دوّن الأهداف:إن وجدت الأهداف ولم تدون ستبقى فكرة في رأسك تزاحمها باقي الأفكار فإن دونت باتت مؤنسةً لك ولا تنسى أنه تدوينك لأهدافك رح يعطيك أفضلية كبيرة بإنجازها ومن الضروري أنك تبقى على إطلاع مستمر على هي الأهداف بشكل دوري . ٣-ضع خطة:فاشل بخطة يهزم عبقري بلا خطة هي العبارة خليها برأسك وتذكرها منيح طبعاً الخطة لازم تكون مرنة ومعقولة وقابلة للتغير . ٤رتب أولوياتك :جيب ورقة بيضاء وحط عليها كلشي بيخطر ببالك من شغلات بدك تعملها بعدين رتبهم حسب الأولوية بالنسبة لإلك وحط اغلب وقتك وتركيزك عالأهم ٥-عيش بالمستقبل :غالباً الخيال بكون أهم من الواقع لهيك لحتى يتبنا برأسك رغبة لتحقيق هدفك عيش فيه وكأنك مأنجزو والرسم تخيل لألك وأنت عم تحقق هالشي هيك رح تبني لا إرادياً رغبة بتحقيقو ؛قصص العظماء والأبطال ما وصلت لعنا عن عبث مامنشان نعملها بوستات فيس ونتغنى فيها وصلت لحتى نتعلٌم وناخد العبرة منها فمثلاً لما أجى والد صلاح الدين الأيوبي وحملوا من بين الأطفال ورماه عالأرض ورجع حملو سألو ليش ماعم تبكي جاوبو بكل ثقة حاشا لفاتح بيت المقدس أن يبكي يعني من نعومة أظافره عايش مرحلة تحقيق أهداف بذهنو هاد الشي الي كان عم يحفزو لحتى يتابع سعي ويوصل لمبتغاه . ٦-ضع نفسك وأهدافهك على المحك :أقرب مثال لهالشي أنا صرلي أكتر من شهرين ضامر بنفسي ابدأ بالقناة فعلى مسلسل اليوم وبكرا والأسبوع الجي وهلق مافي فضى لجيت من كم يوم فتت أنشأتها رغم زحام يومي وقلت خلص لازم لاقي وقت ولو ربع ساعة وحطيت حالي تحت إلتزام معين بيجبرني ألاقي وقت منشان انشر فيه وأنت حط أهدافك على المحك وتعامل معها على انو الحياة كلها واقفة عليها فلما طارق بن زياد حرق السفن شو قال للجيش البحر من ورائكم والعدو من أمامكم فأما النصر أو الشهادة مافي خيار تالت وأنت نفس الشي بتعمل يا أما الوصول أو الموت عالطريق.
والآن إليك الآتي : سأنشر في الأيام القادمة ثلاث رسائل أولها عن طرق وعادات يجب إتباعها لتنمية إلتزام الفرد وأما الثانية فأتبحر بعلم الأرقام والأبحاث لنرى أهمية الإنضباط في تحقيق نجاحات مرعبة وسنرى رأي علم الأرقام فيه وأما الثالثة فستكون ملخصاً لكتاب قيم يتحدث عن طرق لضبط النفس للكاتب براين تريسي. اسأل الله سداد الخطى والتوفيق
جميعنا يضع الخطط ويستهل في تنفيذها فإن استطاع البدء أوقفته طول المدة وعجزه عن الاستمرار في القيام بما يجب عليه فعله فجميعنا يعرف حق المعرفة مايجب أن يفعل وحتى بإمكانه أن يضع أروع الخطط لتنفيذها حتّام إذا بدأ بها إما توقف بعد هنيهات من الأيام أو طال البدأ منتظرا الغد . الخلاصة ياسادة جميعنا يعاني من مرض عضال قد فتك بجهاز الانضباط والاستمرارية في حياتنا فبتنا نفشل في إسقاط خططنا و أفكارنا على حياتنا اليومية ربما السبب يعود إلى أن معظمنا بات يتعامل مع الشغف على أنه محرك لا دافع والبعض الآخر لم يضع أهدافه وأحلامه في خانة المقامرة ياصاحبي خمس صلوات لم تفرض عبثاً أو إرهاقا بل انظر لحكمة ربك فينا فإن أذن المؤذن عليك أن تصلي يطلبك للصلاة خمس مرات في كل دورة للأرض حول نفسها ففي هذا تأديب لنفسك و إرشادها نحو أهم السلوكيات في الحياة ألا وهي الإنضباط فكما قيل أبواب النجاح ألف لن تدخل أيا منها حتى تدخل باب الإلتزام
١-لماذا القناة؟ أولا الهدف من عملي المتواضع هوي تصحيح الصحيح وتثبيته وضحد الخطأ فيما نفعله عن طريق ترسيخ عادات ومفاهيم نفتقرها يومياً التغير لن يأتي من العدم فيجب وضع جهد شخصي وجماعي وعلى مفهوم أبدأ بنفسك سنرتكز. ألم ترو ما أصابنا من الألم والتعب ؟؟ وحل بنا ماحل من المصائب والملمات فابدأ بنفسك. كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس هكذا قوله سبحانه وتعالى ألم تتدبر الآية جيداً؟؟ ألم تدرك واجبك في تغير الآخرين وقيادتهم نحو الصواب وكيف تفعل ذلك وحتى أنت والصواب لاتلتقيان أبدا إلا ما قل وندر. ٢-ما العمل ؟ سيرشد بعضنا بعضاً سيبدأ كل مرئٍ منا بإخراج أفضل نسخةٍ منه وجعلها أنموذجا فبدلا من أن يكون عبرةً يأنب ويأدب بها من نأى عن دربه ستكون قدوةً يحتذى بها . ٣-انظر لروعة المشهد بدأت بإسقاط دينك على دنياك بت الآن ملما بأكثر العلوم نفعا شغوف قارئٌ مجتهد ملتزمٌ تسلك خير الدروب وأحسنها فإن فعلت ذلك وكنت خير القدوة ساعياً لإرشاد عددٍ مِن من حولك حينها سنكون قد أقمنا واجبنا بحقٍ حينها سنكون خير أمةٍ أخرجت للناس بحق كما عهد لنا سبحانه وتعالى. ٤-ما الخطة ؟ في الفترة المقبلة سأبدأ بنشر كتاباتٍ يومية على أمل إيقاظِ ما مات فينا وبعض من حصيلة تجاربَ متواضعة علاوةً على ذلك سيتم نشر ملخصات مكتوبة لبعض الكتب لما رتأيت فيها من فوائد كثيرة ومتعددة . اسأل الله وإياكم التوفيق .
بسم اللّٰه الرحمن الرحيم فكل عملٍ لا يبدأ بها أبتر و لا خيرَ فيه، وأمَّا بعد ... بعد العديد من الأفكار والأفكار و ياسادة قررَتْ يدي أن تخطَّ الآتي :
يتفنن اليوم شبابنا في إضاعة الوقت وهدره وإزهاقه هُنا وهناك تراهم كهنين ووهلين أرهقتهم محاولتهم فلاذو نياما . تراهم منهمكين من تحريك الشاشة للأسفل والخروج من موقع لآخر حتى إذا ماتعبوا رقدوا نياماً لايعرفون من دنياهم سِوىٰ مناهج الدراسة ولا يعدُّون لآخرتهم سِوى صلاةَ الفريضة وحتّى وهم يأتونها يأتونها ثقلاً وتعباً .. لن أُطيل شرحاً ولن أكثر حديثاً ولكن مقصد الحديث ومئاله الآتي : لا أُزكي نفسي على أحد فأنا والله زاحمتني سوداوية الحياة ومجاملها فبتُّ متخبطاً بين رغبة في التَّغير وضياع في مآسي دنيا لاترحم صغيراً ولا كبيراً سأخبركم بالحقيقة المؤلمة لن أقدم لكم شيئاً بميكب أب أو حقيقة ممكيجة( متل ما بقولوا) واقعنا مؤلم، صعب ،تافه .. استلَّ من أفراحنا ما أستلَّ حتَّى بات لايزرع في دربنا سِوى اشواك الحياة . ثمَّ ماذا !!؟ ثمَّ يأتي أحدهم ليزيد الطين بلة ثمَّ يرمي نفسه أرضاً ليكون فريسةً سهلةً أهذا هو الصَّواب يا أخي ويا أختي؟