وهكذا فلكي يضمن الإنسان توجهه للخير والحق والفضيلة، ويحسن تعامله مع الناس، يتوجب عليه بعد إصلاح علاقته بالله، أن يصلح وجدانه وضميره (الواقع الباطني)،. ان يكون مع فطرته (****) التي فطـره الله عليها، إذ أن هذه الفطرة كفيلة بأن تحافظ على صلاح وجدائه وضميره. وبالمحافظة على الفطرة واصلاح الوجدان والضمير تحسن معاملة الناس في الواقع الخارجي. 👇💫