🌼- هناك من يقلق على كل شيء ويقلق يومياً مثل المال، الصحة، الأبناء، المستقبل، العمل، المهام اليومية، موعد قادم، بل وتتكرر تلك الأفكار نفسها يومياً، في السباق هو قلق بسيط ومع مرور السنوات يتصاعد إلى شديد..
🌼- عندما تقول لأحدهم لا تقلق،او لا تفكر كثيراً، فإنها نصيحة جيدة إذا كان القلق طبيعي، أما إذا كان قلقاً مرضياً فإن هذه النصيحة تثير الغضب ولسان الحال "ليس بيدي" ومعه حق فالأفكار تصبح كالسيل الجارف لا يمكنه إيقافها، وهنا يتحول الإنسان إلى حالة من القلق حتى والأمور بخير!.
🌼- بعض الأشخاص يعمد إلى محاولة تشتيت نفسه بالعمل وإشغالها وإجهادها، تجده يجهد نفسه بالعمل ليس لأنه يريد العمل ولكن لكي لا يبقى فارغا في مواجهة أفكاره، تلك الطريقة تنفع لكن على المدى القصير، لكنها ليست حلاً، فالأصل أن تستمتع وأنت تجلس لوحدك، ولا تخش أفكارك..
🌼- الجوانب المعرفية والتمارين الذهنية في علاج القلق مفيدة، لكنها غير كافية للحالات الشديدة، تلك الحالات التي تصل بصاحبها للتقيء بسبب القلق، تلك الحالات التي يصل بصاحبها للركض سريعا للمستشفيات بسبب الآلام الجسدية التي يجدها وإجابة الأطباء له "ليس فيك شيء".
• رأيك يعجبني • فكرتك رائعة • أحتاج مساعدتك • أنت قائد بارع • أثق في تصرفك • لعبك جميل جدا • حبيت طريقتك • أبيك معاي • عطني رأيك
🌼من الطرق لتقوية شخصية طفل: • إعطائه تعليمات واضحة لعمل معين • الانتباه لإيجابياته وإبرازها • تدريبه على تصرفات في مواجهة موقف • تشجيعه لمحاسبة الكاشير • قيادة أطفال في لعب • أخذه لشراء حاجات البيت • تشجيعه على الكلام بصوت عالي
🌼اسباب ضعف شخصية الطفل • اعتماد كبير على والديه • نظرة دونية لنفسه • حماية وتدليل زائد • رأيه سلبي في نفسه • تعامل قاسي معه • تعارض أوامر بين الأهل • مشكلات وخلافات كثيرة في البيت • مقارنته بمن هم أفضل منه
🌼8 أشياء تدمر شخصية الطفل: 1-الانتقاد 2-اللوم 3-السخرية والاستهزاء 4-السب والشتم 5-الضرب 6-عدم الوثوق بقدراته 7-عدم الاستماع له 8- الصراخ وهو المدمر الذي معه يأتي باقي المدمرات
🌼6 نصائح في تربية الأبناء: 1.علمه مراقبة الله ليتعلم مراقبة نفسة. 2.اسمح له أن يخطيء ويتعلم من أخطائه. 3.قل له (لا) احيانا ليتعلم ضبط رغباته. 4.اشتري له ما يحتاجه فقط ليتعلم قيمة ما يملك. 5.علمه الشكر عندما تقدم له شيئا. 6.قص عليه من حياتك وانقل له من خبرتك ______
هناك من يعلق ذهنه في فكرة محددة دون مبرر، ورغم أن الفكرة انتهت، إلا أنه لا تزال ملتصقة في ذهنه، مستمرة في الظهور، مزعجة وملحة، تدور دون توقف. ماذا تفعل حينها، وكيف تتصرف، سأتحدث سريعا عن ذلك.
🌼- التفاعل مع الفكرة الملحّة يزيدها سوءاً ويقصد بالتفاعل معها مثل تكرار الغسيل أو تغيير الملابس أو عدم الدخول بالحذاء للمنزل أو كثرة الصلاة لإثبات أنك لا زلت مؤمن، لا تفعل ذلك، ولا بأس أن يرتفع الضيق لديك، لأنك لم تفعل تلك الممارسات، فهو ضيق مؤقت.
🌼- قم بالتركيز على لحظة الآن، كثير من تلك الأفكار تأخذك إما للماضي لشيء تندم عليه أو للمستقبل لشيء أنت قلق منه، قم بالتركيز على الحاضر بفعل أمور تحتاج منك إلى جهد وتركيز، قم بتفعيل حواسك الخمس، قم بممارسة هواية تأخذ وقتك سواء لوحدك أو مع آخرين.
🌼- وأخيراً، لا تلم نفسك، فمثل تلك الأفكار المزعجة التي تمر في ذهنك لست الملام عليها بل أنت مجبر عليها، يقوم الدماغ احيانا بتفاعلات كيميائية عارضة هي خارج سيطرتك، فلا تحمّل نفسك ما ليس لك سيطرة عليه، تسامح مع نفسك. وفي الحالات الشديدة اذهب للعيادة النفسية. ______
إن الطفل يخاف من النغمة قبل أن يخاف من الكلمة، لا تصرخ وأنت توجه، لا تكن مرعباً بل كن موجهاً، عندما تصرخ فأنت تقوّم سلوك لكنك تضعف شخصيته، كن حازما بهدوء، الطفل لا يتحمل الصوت العالي ولا يتحمل تعبيرات الوجه المخيفة، ركز على المحتوى ليفهم ويقتنع ويتصرف من تلفاء نفسه. ______
لتمضي قُدماً تحتاج أن تتقبل خسائرك، لا أن ترفض واقعك، كثير من حالات الاكتئاب مرتبطة برفض الواقع، إن تحسّن الحالة مرتبط بقبولك للواقع الجديد، إن المرونة في التعامل مع الأحداث الجديدة بحلوها ومرّها مرتبط بالصحة النفسية، لا تشترط أن تكون الأحداث دائما جيدة. ______
"الأسى أن يقرضكَ الله عمرًا حسنًا، تَحُفُّه الصحّة ويملؤه الفراغ، ثم تبدِّده في معارك هامشية، وأهداف سطحية، وميادين تافهة، تدركُ بعد أن تُهدرَ سنينك وتكبو ركابك؛ أنها لاتستحق." ______
- لا تجلد ذاتك - مارس الرياضة - كل بتوازن - تخلص من العلاقات السلبية - مارس الامتنان - استمتع بما تملك - نُم جيدًا - توقف عن التأجيل - خصص وقت للعزلة - تقبل ذاتك و فكر ايجابيا - خذ اجازة من هاتفك ______
اطلب المساعدة.. في أي موضوع من مواضيع حياتك، البعض يعتقد أن طلب المساعدة نقصاً في شخصيته، خاصة أصحاب المناصب الرفيعة أو درجة علمية مرتفعة. هناك فرق بين طلب المساعدة واعتمادية العاجز، أنت لست بعاجز لكنك تحتاج لتوجيه ممن يملك الخبرة، لا تعش في خندق موحش مليء بالكبرياء. ______
أنت لباس لها ، و هو لباس لكِ ، فمن البداية إختر اللباس الذي يناسب مقاسك ، لا تختر لباسا لا يلائمك مقاسه لمجرد أنه أعجبك ثم تبدأ في تغيير نفسك أو تغييره ليناسبك ، لأنك لن تنجح ، و حتى إذا نجحت فسوف تكون قد فقدت جزءا من اللباس ، أو أضفت إليه جزءا ليس من نفس ثوبه. ______