هُتِك حجابُ الله

#لحقها
Channel
Logo of the Telegram channel هُتِك حجابُ الله
@Yazahr_50aaPromote
1.5K
subscribers
14.6K
photos
6.14K
videos
3.24K
links
سننتقم للضلع المكسور للخدالمُحّمر للصدرالنابت فيه مسمار للجنين السقط للمتنِ المُتورم للقبرالمخفي سننتقم قسما بالضلع المكسور #يا_سر_الله #يازهراء #لعن_الله_عمر 4/شهررمـضـ2018/5/20ـان للتواصل @YA_za_50hraabot قناتناالانجليزية @YaZahra_50a
هُتِك حجابُ الله
2 - عن #أبي_جعفر، #وأبي_عبدالله «صلى الله عليهما»، قالا: «إن #فاطمة «صلى الله عليهاوآلها» لما أن كان من أمرهم ما كان، #أخذت #بتلابيب #عمر، فجذبته إليها، ثم #قالت: أما والله يا ابن الخطاب، لولا أني أكره أن يصيب البلاء من لا ذنب له لعلمت أني #سأقسم على…
#ما_روي_عن_الإمام_الباقر"صلى الله عليه" :


1 ـ عن إبراهيم بن أحمد الطبري، عن علي بن عمر بن حسن بن علي السياري، عن محمد بن زكريا الغلابي،
عن جعفر بن محمد بن عمارة، عن أبيه، عن جابر الجعفي،

عن #أبي_جعفر محمد بن علي بن الحسين «عليه السلام»،
عن أبيه، عن جده، عن محمد بن عمار بن ياسر،
قال في حديث:

وحملت بالحسن،
فلما رزقته حملت بعد أربعين يوما بالحسين،
ثم رزقت زينب، وأم كلثوم،

وحملت #بمحسن،

فلما قبض رسول الله «صلى الله عليه وآله»،

#وجرى ما جرى في يوم #دخول القوم عليها #دارها،

#وأخرج ابن عمها أمير المؤمنين،

وما #لحقها من الرجل، #أسقطت به ولدا تماما.

وكان ذلك أصل مرضها ووفاتها «صلوات الله عليها»([1]).

"""""""""""""""""""""""""""""""""""
[1]) دلائل الإمامة: ص 26 و 27، وراجع: العوالم: ج 11 ص 504.
#ما_روي_عن_الإمام_الباقر"صلى الله عليه" :


1 ـ عن إبراهيم بن أحمد الطبري، عن علي بن عمر بن حسن بن علي السياري، عن محمد بن زكريا الغلابي،
عن جعفر بن محمد بن عمارة، عن أبيه، عن جابر الجعفي،

عن #أبي_جعفر محمد بن علي بن الحسين «عليه السلام»،
عن أبيه، عن جده، عن محمد بن عمار بن ياسر،
قال في حديث:

وحملت بالحسن،
فلما رزقته حملت بعد أربعين يوما بالحسين،
ثم رزقت زينب، وأم كلثوم،

وحملت #بمحسن،

فلما قبض رسول الله «صلى الله عليه وآله»،

#وجرى ما جرى في يوم #دخول القوم عليها #دارها،

#وأخرج ابن عمها أمير المؤمنين،

وما #لحقها من الرجل، #أسقطت به ولدا تماما.

وكان ذلك أصل مرضها ووفاتها «صلوات الله عليها»([1]).

"""""""""""""""""""""""""""""""""""
[1]) دلائل الإمامة: ص 26 و 27، وراجع: العوالم: ج 11 ص 504.